لسه خاطر تعب اليد لما نتوقف عن الكتابة دا مراودني اليوم لما وجدت وجع بيدي أثناء الكتابة.

قصة قصيرة بعنوان: من دون وظيفة
للأديب الروسي: أنطون تشيخوف
ترجمة: د.ولاتو يوسف عمر 

إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة

تقع القصة ضمن كتاب(يوميات مسافر) وهو الطبعة الأولى الصادرة عام ٢٠٠٨، عن دار الحصاد للنشر والتوزيع- دمشق

الموسيقى المستخدمة هي جزء من المقطوعة الكلاسيكية:
https://www.youtube.com/watch?v=5LOFhsksAYw

من دون وظيفة -قصةٌ قصيرة للأديب الروسي أنطون تشيخوف

قصةٌ قصيرة: أحلام الناي
للأديب الألماني: هرمان هسّه
ترجمة: محمد فؤاد عطاالله

إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة

تقع هذه القصة القصيرة ضمن مجموعةٍ قصصية بعنوان "أحلام الناي"، وهي الطبعة العربية الصادرة عام ١٩٩٧ عن الدار المصرية اللبنانية- القاهرة

قمتُ بتنسيق الموسيقى بمقاطع متفرقة من هذه القطعة الموسيقية:
https://www.youtube.com/watch?v=_0xQDCfY8TI

أحلام الناي - قصةٌ قصيرة-  للأديب الألماني هرمان هسّه

كتاب: لوازم الحب الإلهي- كاملاً
للإمام الشيخ محي الدين بن عربي رحمه الله
تحقيق: موفَّق فوزي الجبر

إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة

الكتاب هو الطبعة الأولى الصادرة عام  ١٩٩٨عن دار معد ودار النمير للطباعة والنشر والتوزيع
عدد الصفحات: ١١١ صفحة

لوازم الحب الإلهي- للإمام الشيخ محي الدين بن عربي

تسجيل لاستعراض ومناقشة كتاب "كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها" لإيمان مرسال.
كان هذا اللقاء عبر الإنترنت يوم 14 أكتوبر 2022، في عيد الميلاد الثالث لنادي كتاب السبت الثالث:
https://soundcloud.com/ahmadeddeeb/sets/thirdsaturday

السبت الثالث: كيف تلتئم؟

النبي  .. جبران خليل جبران .. بصوت أماني عيسى

شعر نزار قباني-إلقاء عبد الكريم ناتي

في حارتنا ديك عدواني سفاح (قصيدة سياسية)... نزار قباني

موقف نيتشة من المرأة والحب(1)- عن مقال في صفحة/الحداثة ومابعد بعد الحداثة - صوت/ديمة محمود

نجمك المفضل- نجيب محفوظ  مع ليلى رستم

صورة

هل أنا كنت طفلاً

أم أن الذي كان طفلاً سواي

هذه الصورة العائلية

كان أبي جالساً، وأنا واقفُ .. تتدلى يداي

رفسة من فرس

تركت في جبيني شجاً، وعلَّمت القلب أن يحترس

أتذكر

سال دمي

أتذكر

مات أبي نازفاً

أتذكر

هذا الطريق إلى قبره

أتذكر

أختي الصغيرة ذات الربيعين

لا أتذكر حتى الطريق إلى قبرها

المنطمس

أو كان الصبي الصغير أنا ؟

أم ترى كان غيري ؟

أحدق

لكن تلك الملامح ذات العذوبة

لا تنتمي الآن لي

و العيون التي تترقرق بالطيبة

الآن لا تنتمي لي

صرتُ عني غريباً

ولم يتبق من السنوات الغريبة

الا صدى اسمي

وأسماء من أتذكرهم -فجأة-

بين أعمدة النعي

أولئك الغامضون : رفاق صباي

يقبلون من الصمت وجها فوجها فيجتمع الشمل كل صباح

لكي نأتنس.

وجه

كان يسكن قلبي

وأسكن غرفته

نتقاسم نصف السرير

ونصف الرغيف

ونصف اللفافة

والكتب المستعارة

هجرته حبيبته في الصباح فمزق شريانه في المساء

ولكنه يعد يومين مزق صورتها

واندهش.

خاض حربين بين جنود المظلات

لم ينخدش

واستراح من الحرب

عاد ليسكن بيتاً جديداً

ويكسب قوتاً جديدا

يدخن علبة تبغ بكاملها

ويجادل أصحابه حول أبخرة الشاي

لكنه لا يطيل الزيارة

عندما احتقنت لوزتاه، استشار الطبيب

وفي غرفة العمليات

لم يصطحب أحداً غير خف

وأنبوبة لقياس الحرارة.

فجأة مات !

لم يحتمل قلبه سريان المخدر

وانسحبت من على وجهه سنوات العذابات

عاد كما كان طفلاً

سيشاركني في سريري

وفي كسرة الخبز، والتبغ

لكنه لا يشاركني .. في المرارة.

وجه

ومن أقاصي الجنوب أتى،

عاملاً للبناء

كان يصعد "سقالة" ويغني لهذا الفضاء

كنت أجلس خارج مقهى قريب

وبالأعين الشاردة

كنت أقرأ نصف الصحيفة

والنصف أخفي به وسخ المائدة

لم أجد غير عينين لا تبصران

وخيط الدماء.

وانحنيت عليه أجس يده

قال آخر : لا فائدة

صار نصف الصحيفة كل الغطاء

و أنا ... في العراء

وجه

ليت أسماء تعرف أن أباها صعد

لم يمت

هل يموت الذي كان يحيا

كأن الحياة أبد

وكأن الشراب نفد

و كأن البنات الجميلات يمشين فوق الزبد

عاش منتصباً، بينما

ينحني القلب يبحث عما فقد.

ليت "أسماء"

تعرف أن أباها الذي

حفظ الحب والأصدقاء تصاويره

وهو يضحك

وهو يفكر

وهو يفتش عما يقيم الأود .

ليت "أسماء" تعرف أن البنات الجميلات

خبأنه بين أوراقهن

وعلمنه أن يسير

ولا يلتقي بأحد .

مرآة

-هل تريد قليلاً من البحر ؟

-إن الجنوبي لا يطمئن إلى اثنين يا سيدي

البحر و المرأة الكاذبة.

-سوف آتيك بالرمل منه

وتلاشى به الظل شيئاً فشيئاً

فلم أستبنه.

.

.

-هل تريد قليلاً من الخمر؟

-إن الجنوبي يا سيدي يتهيب شيئين :

قنينة الخمر و الآلة الحاسبة.

-سوف آتيك بالثلج منه

وتلاشى به الظل شيئاً فشيئاً

فلم أستبنه

.

.

بعدما لم أجد صاحبي

لم يعد واحد منهما لي بشيئ

-هل نريد قليلاً من الصبر ؟

-لا ..

فالجنوبي يا سيدي يشتهي أن يكون الذي لم يكنه

يشتهي أن يلاقي اثنتين:

الحقيقة و الأوجه الغائبة.

أداء الصوت: أحمد مجدي

هندسة الصوت: إسلام جابر

الجنوبي - في رثاء يحيى الطاهر عبد الله - أمل دنقل

كان تولستوي غارقا في شهرته، كفنان و شاعر و كاتب و معلم. كان له من المال و الخدم الشيء الكثير، تزوج فأحب زوجته و أولاده، ما ترك شيئا من ملذات الحياة و لم يفعله، مع كل هذا، كانت أسئلةٌ كبرى، تتعلق بالوجود و المعنى من الحياة، تراودهُ و تلح عليه من وقت إلى آخر. لم يفلح العلم التجريبي المادي و لا فرضية النشوء و الإرتقاء، المقدسةِ في الواقع الثقافي في أوروبا في حينه، و لا المدارس النظرية الفلسفية، في إجابة تلك الأسئلة التي كانت تعذبه و تسير به الى هاوية المجهول و التفكير في الإنتحار.

أين انتهى به الحال و كيف؟ هذا ما ستسمعونه في هذه المادة الصوتية.

اعتراف تولستوي - ليو تولستوي

الرائع الراحل صلاح عبد الصبور وجزء خاص بصوته من ديوانه أحلام الفارس القديم - ضياء بخيت

كاملة 
https://soundcloud.com/anaradio/poet-salah-abdel-sabour


السبت الثالث: كيف تلتئم؟

أمور غير جذابة

Recent comments

مصطفى درويش

Related tracks