3MR.BEH 


الليله سأعترف 

تراك جديد مستوحي اسمه من مجموعه كتابات تحمل نفس الأسم للكاتبه (ريما كركي)

by : 3MR.BEH www.facebook.com/3mr.beh

download link : www.reverbnation.com/3mrbeh

LYRICS :



رعشة غضب ,صمت , جز على السنان 
قلب اتظلم ظلم نفسه ك انتقام ،
بتتحكموا ,,,,, فيا كأنى انسان ألى،
 فبقيت مدمنه , صراع الضد مش هشرح تانى
 فبمشى بزق فى عجل الحب عشان انسى الذكرى النجسه، 
ألاقينى بطب اكمنى الحب شاخ وانا شاب  لسه .
 ممثل نسى نصه ارتجل لخصه المخرج قام سقفله فركش خلصه .
 مشهد من المشاهد مشهد ..مشهد بسيط ولكن 
كومبارس بقدرة قادر خلقوا منه التراث..
 وساعتها هكون كسبان لو ابص لنص الكوبايه المليان ،
أنا مش ندمان أنا حاولت بس اصلح ف ال كان .
 بهرب من ذكرى ماضى مر وانا ف واقع وسخ ، 
عاشق للشهوه كلب (خخخخخخخ) تفففف نجس... 
ف نظركم كان كده ف عيونها مش كده 
وعدها ينضف كدبه بيضه لا ده افترى
.. ف سيبى ايدى تلمس كل مسام سام ف جسمك
..سيبى نفسك ماتخافيش ده الترياق فى اسمك.
 دعينى ارتوى من خمر انوثتك شلال فياض من لا أكتفى
..لأ صبراااا ياعمرو ..رويدااا ف الأمر ليس كسابق عهده ده مش كلام ياعمرو..
نقرب نفترق تفضل نصيحتى الك ان مع العسر يسر  مش بعد العسر يسر ركزى
فغدوت غدو الحر في مر و كأني قد استحليته 
, و لأن عظيم الارض في عمق , دمت علي رؤياه ,
ف لكم اشتقت , لعزله تدوم امداا , 
فقط ورقه , قلم , حبرا لا يفني ابدا, 
فاليوم لا اكترث , الليله سأعترف , 
ما دمت الفظ الانفاس عنك لن ابتعد ,
لكن اسكت و ابعد مده , يزيد فيها افراز الغده ,
المسؤله عن ربط الحزن بالقلم فتسبب عقده 
ف بعدي كل مشهد و اتفرج في صمت ,
 بحبهم و لكن الجرح اتصب ,
 في فراشه كنت اب , لأبن عاق , فبأي حق , 
الأذن تصدق الغير ان كرهت ( صح! )  
بعشقه ثملت (لأ! ) روحه سلبت (لأ!)
 حزن قاتل معه اشتبكت 
ب ح , ب ك , مش حب كان استنزاف ,
 لبواقي قلب اتصفي , من جوفه شربه الناس ,
 اتسلخ جلده , بقي , منبوذ من المجتمع ,
 مسخ وسط الناس , هما اللي كانو السبب , 
ما انا نفسي بنفسي مكفيها , و محدش غيري سأل فيها ,
 ف كفو روحكم انتوا , انا هطرش كبتي علي مازيكا , مفروش ورد تحتيها ,
 عروسه بعد الزينه , او قبر وسط جنينه , 
مازلتم تجهلون , قال , قالوا و قيل , 
ان الغرام تعويذه , احتسيت منه كأسا منه لن افيق 
 احسنت ..................... ابدعت (فصله) اما بعد ,
 صمتا فيه حكمه , صمتا حتي البعث

3MR.BEH- الليله سأعترف

سألوني عن البلاد كثيراً وأنا أُقيم بالمنفى ،أجيب كالعادة:حبيبتي والشتاء.
أهرب إلى الشتاء ،لأنه ملجأ سُكارى العشق ، لا أجد السبيل للهروب إلى صوتها إلّا صوتها ، لا سبيل لأكون بخير إلّاها ،هكذا بمنتهى البساطة تنحني نجمات السماء لها ويكتب الروائيين عنها الحكايات والقصص ، كم أود الاختباء بين ضلوعك ، كما كان يوسف يُؤمن بأنّ ربّه سيُنقذه من البئر وأنا يتملكني اليقين أنّ هذا الخراب لا سبيل للهروب منه إلّا بعناقك ، نعم عناقك ، العناق يا سيدة الكون موسيقى هاربة من جسد الى آخر .

مزج|إلى صَغيرَتي في زمن الحَرب

كل الدنيا بتحسدنى على حبك و أنا فخور 
اسمك محفور فى قلبى و مكتوب بحروف من نور 
لفينا وراك بلاد كلنا معاك لو روحت فين 
نفضل علي طول معاك و مكانا التالتة يمين 

علمك عالى فوق فى السماء راسى رفعها زمالكاوى أنا
 علمك عالى فوق فى السماء راسى رفعها زمالكاوى أنا

في الفرحة أو في الشدة ديما تلاقينا وراك
احنا دراعك و سيفك عهد علينا و خدناة 
ابطال كل الصالات و تلاقى زية فين 
فارس يعزف بفنة الحان هتعيش سنين 
علمك عالى فوق فى السماء راسى رفعها زمالكاوى أنا

Sout El-Foursan | صوت الفرسان

علمك عالي فوق في السماء

THE SOUND OF YOUR PAIN


عمرو عثمان احمد عزت 

من مواليد الصعيد تحديدا من اسيوط قريه (ساحل سليم) و اللي كان ليها تأثير في تكوين شخصيته الفنيه المتأثره بتراث الصعيد الخصب 

عمرو من مواليد 1-7-1991 بدأ بالقراءه منذ نعومه اظافره و لم يكن علي خاطره يوما ان يكتب سطرا واحدا و انما كان يستمتع بالقراءه في مختلف المجالات الا ان شاء الله ان تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن بحيث يفقد عمرو اكثر الناس المقربين لقلبه فينشطر و يبدأ بالتعبير عن حزنه الشارد بقلمه الصغير و قلبه الوافي و كان ذلك تحديدا في 2004 و مع التطور و الانفتاح الي العالم الغربي بدأ عمرو بالاستماع لموسيقي الراب و التي كانت تميل لها اذان المبدع الصغير و مع الوقت و ظهور بعض العرب و المصريين ( في الشمال تحديدا ) المؤديين لهذا النوع من الغناء تأثر عمرو بذلك و زادت شهوته لأن يصل جراحه المتتاليه في صوره الراب و ذلك كان تحديدا في 2008 

بدأ عمرو بكتابه الراب و لكنه كان رافضا تماما ان يقوم بتسجيل خواطره الحزينه حتي ان يقتنع تماما بما يقدمه من فن و ان يكون علي القدر الكافي من الكفاءه التي تؤهله لأن يجعل من يسمعه اسيرا لجراحه و احزانه و بالفعل كانت البدايه ب اغنيه (جنين و بذره ) و التي كانت انطلاقه لبحر من الاغاني التنمويه الهادفه و التي تصب في كأس الحزن و توالت الاغاني و النجاحات الي يومنا هذا


الهدف الاول للغناء هو الاعتراف بالاشياء التي لم يستطع ان يتكلم عنها او يصارح بها الغير و لكن في الصوره االغير مباشره اي انه يجعلك تشعر بحزنه لكن بدون معرفه السبب وراء حزنه 

اللون الذي تميز فيه عمرو (الحزن التنموي) له الفضل في ان يكون مميز في المجال وسط الامواج العاليه من الجموع التي اصبحت ترتدي قناع الراب للتعبير عن ما بداخلهم مع تجاهل مستواهم في الكتابه و الغناء 

