هيمتني، تيمتني عن سواها أشغلتني
أخت شمس، ذات أنس دون كاس أسكرتني
هيمتني، تيمتني عن سواها أشغلتني
لست اسلوها و لو في نهار هجران كوتني
هيمتني، تيمتني عن سواها أشغلتني
ذات عقد، ذات بند أسبلته فوق نهد
هيمتني، تيمتني عن سواها أشغلتني
أيها الساقي فدندن بإسم من قد آنستني
هيمتني، تيمتني عن سواها أشغلتني

صباح فخري - هيمتنى

Walaa Jundi ولاء الجندي – دموع الحب

ولاء الجندي – منازلكم بعيني

تقول شوقاً فهل لازلت تذكرنا
أم هل نسيت تناجينا وذكرانا
تقول شوقاً فهل لازلت تذكرنا
أم هل نسيت تناجينا وذكرانا

وهل أبادت سنينُ البعد حبكم
وأُطفئت شمعة في درب مسرانا
وبات قلبك من قلبي بمظلمة
أم قد تجمَّد إحساس لتسلانا
وبات قلبك من قلبي بمظلمة
أم قد تجمَّد إحساس لتسلانا

أجبت لا، لا والذي يرعى محبتنا
لم أنسى يوما تناجينا ولقيانا
أجبت لا، لا والذي يرعى محبتنا
لم أنسى يوما تناجينا ولقيانا

لكن نفسي ولذع البين فرَّقها
أودت بصفوي وهذا الشيب قد بانا

فلنغتنم ليلنا
فالصبح يرنوا لنا
ولننسى بعدا فليت البعد ينسانا
ولنهنأ الآن
فالدنيا بنا رقصت
منذ التقينا ونجم الحب يرعانا

لم يبق بالعمر إلا ما تجود به
ليلات وصل ولقيانا ونجوانا
وأغنياتٌ بسمع الحب نُنشدها
يغص واش بها أو عاذل خان
مراقص الحب تدعونا لحلبتها
فلنمرح اليوم إن العرس قد حان
إن العرس قد حان.


Poem by: AbdulAziz Al-Babtain
Composed by: Roy El Asmar 
Arranged by: Alexandre Missakian 
Strings Ensemble: Strings of Lebanon
Artist and project manager: Aya Al Chami

شعر: عبد العزيز سعود البابطين
الحان: روى الاسمر
توزيع: الكيساندر ميساكيان
وتريات: وتريات لبنان
اشراف: آية الشامي

Walaa Jundi - Lam Ansa | ولاء الجندي - لم انس

شعر: أمير الشعراء الراحل: أحمد شوقي الحان وغناء الموسيقار الراحل: محمد عبدالوهاب
مضناك جفاهُ مرقده وبكاه ورحمَ عودُهُ
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ مقروح الجفنِ مسهده
أودى حرفاً إلا رمقاً يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يستهوي الورق تاوهه ويذيب الصخرَ تنهدهُ
ويناجي النجمَ ويتعبه ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويعلم كلَّ مطوقة ٍ شجناً في الدَّوحِ ترددهُ
كم مد لطفيكَ من شركٍ وتادب لا يتصيدهُ
فعساك بغُمْضٍ مُسعِفهُ ولعلّ خيالك مسعدهُ
الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ والسورة ِ إنك مفردهُ
قد وَدَّ جمالك أو قبساً حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
وتمنَّت كلٌّ مقطعة ٍ يدها لو تبعث تشهدهُ
جَحَدَتْ عَيْنَاك زَكِيَّ دَمِي أكذلك خدَّك يحجده؟
قد عزَّ شُهودي إذ رمَتا فأشرت لخدِّك أشهده
وهممتُ بجيدِك أشركه فأبى ، واستكبر أصيده
وهزَزْتُ قَوَامَك أَعْطِفهُ فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
سببٌ لرضاك أمهده ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
بيني في الحبِّ وبينك ما لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
ما بالُ العاذِلِ يَفتح لي بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
ويقول : تكاد تجنُّ به فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
مَوْلايَ ورُوحِي في يَدِه قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
ناقوسُ القلبِ يدقُّ لهُ وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
قسماً بثنايا لؤلُئِها قسم الياقوت منضده
ورضابٍ يوعدُ كوثرهُ مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
وبخالٍ كاد يحجُّ له لو كان يقبَّل أسوده
وقَوامٍ يَرْوي الغُصْنُ له نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
وبخصرٍ أوهَنَ مِنْ جَلَدِي وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
ما خنت هواك ، ولا خطرتْ سلوى بالقلب تبرده 

مضناك جفاهُ- عبد الوهاب

‎⁨عليك مشغول - سندي لطي

زدني اشتياقاً كي أزيد هطولا
ماكان شوق الواجدين فضولا
ماكان إلا في الغياب حضوره
ما الظل من غير الضياء ظليلا
قالت دروب الواهمين تمهلوا
عـودوا إلى بدء الطريق قليلا
فهنا هنالك أم هنـالك ها هنا
هذي مسـالك من أضاع دليلا
لكن نقوش الروح تعرف وشمها
تسري فتبصـرة لـهـا قـنـديلا
أنا ما نسيث العهد ، ضجت أضلع
و رفیـف قلب لم يزل متبـولا
من ذا يعيد الأمس ، ما من لوعة
إلا تقـول ، أنا العهود الأولى
لملمت أجزائي ، و جزث تهدمي
و دعوت ، يا أهل السبيل ، سبيلا

Walaa Jundi - Zidni | ولاء الجندي - زدني

إذا رجعت بجن و إن تركتك بشقى - فيروز

MAX ANTHONY’s album is a raw, poetic exploration of the human condition—from the corrosive grip of greed in DOLLARS to the aching vulnerability of unrequited love in WHY DO I LOVE YOU. Each track delves into emotional and societal extremes: critiquing materialism in REASON TO HOE, championing self-love in STRENGTH TO LOVE, and laying bare existential angst in WHO AM I. With relentless rhythm and haunting repetition, Anthony masterfully balances darkness and hope, weaving together themes of moral decay, devotion, identity, and redemption. This is music that doesn’t just resonate—it challenges, unsettles, and ultimately moves the soul.

MAX ANTHONY

PERFECT WORLD

مضناك
مضناك جفاه مرقده 
وبكاه ورحم عوده
حيران القلب معذبه 
مقروح الجفن مسهده
يستهوي الورق تأوهه 
ويذيب الصخر تنهده
ويناجي النجم ويتعبه 
ويقيم الليل ويقعده
الحسن حلفت بيوسفه 
والسورة أنك مفرده
وتمنت كل مقطعة 
يدها لو تبعث تشهده

جحدت عيناك ذكي دمي 
أكذلك خدك يجحده 
قد عز شهودي اذ رمتا 
فأشرت لخدك أشهده
بيني في الحب وبينك ما 
لا يقدر واش يفسده
ما بال العاذل يفتح لي 
باب السلوان وأوصده
ويقول تكاد تجن به 
فأقول وأوشك أعبده

مولاي وروحي في يده 
قد ضيعها ، سلمت يده 
ناقوس القلب يدق له 
وحنايا الأضلع معبده

قسما بثنايا لؤلؤه 
قسم الياقوت منضده
ما خنت هواك ولا خطرت 
سلوى بالقلب تبرده
--------------
كلمات احمد شوقي 
ألحان محمد عبدالوهاب 
مقام حجاز كار 
مع الأوركسترا اللبنانية
غناء محمد محسن

Walaa Jundi - Zidni | ولاء الجندي - زدني

Abader | أبـاديـــــر