Farah Nakhoul - Mountasiba Alkamati Amshi -فرح نخول - منتصب القامة أمشي

من إحدى أفلام غوار الطوشة 

أغنية تراثية شامية / عالمايا عالمايا



لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ 	قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ
جاوَزتِ فِي نصحه حَداً أَضَرَّبِهِ 	مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ النصح يَنفَعُهُ
فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً 	مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ
قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ 	فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ الدهرِ أَضلُعُهُ
يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ 	مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ
ما آبَ مِن سَفَرٍ إِلّا وَأَزعَجَهُ 	رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ
كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ 	مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ
إِذا الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً 	وَلَو إِلى السَندّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ
تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه 	للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ
وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ 	رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ
قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ 	لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ
لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى 	مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ
وَالحِرصُ في الرِزقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت 	بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ
وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه 	إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ
اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَراً 	بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ
وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي 	صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ
وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً 	وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ
لا أَكُذبُ اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ 	عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ
إِنّي أَوَسِّعُ عُذري فِي جَنايَتِهِ 	بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ
رُزِقتُ مُلكاً فَلَم أَحسِن سِياسَتَهُ 	وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ
وَمَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا 	شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ
اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِ 	كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ
كَم قائِلٍ لِي ذُقتُ البَينَ قُلتُ لَهُ 	الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ
أَلا أَقمتَ فَكانَ الرُشدُ أَجمَعُهُ 	لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ
إِنّي لَأَقطَعُ أيّامِي وَأنفقُها 	بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ
بِمَن إِذا هَجَعَ النُوّامُ بِتُّ لَهُ 	بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ
لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعُ وَكَذا 	لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الدهرَ يَفجَعُنِي 	بِهِ وَلا أَنَّ بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ
حَتّى جَرى البَينُ فِيما بَينَنا بِيَدٍ 	عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ
قَد كُنتُ مِن رَيبِ دهرِي جازِعاً فَرِقاً 	فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ
بِاللَهِ يا مَنزِلَ العَيشِ الَّذي دَرَست 	آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ
هَل الزَمانُ مَعِيدُ فِيكَ لَذَّتُنا 	أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ
فِي ذِمَّةِ اللَهِ مِن أَصبَحَت مَنزلَهُ 	وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ
مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ 	كَما لَهُ عَهدُ صِدقٍ لا أُضَيِّعُهُ
وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا 	جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ
لَأَصبِرَنَّ على دهر لا يُمَتِّعُنِي 	بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ
عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً 	فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ
عَسى اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا 	جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ
وَإِن تُغِلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ 	فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

لا تعذليه

الأبيات: ابن زيدون
الصورة: جزء من لوحة رحمة النجار

ودّع الصبر مُحبٌ ودّعك.. ”أميرة سالم“

مسرحية أبو الطيب المتنبى
انتاج سنة 1996
كلمات: أبو الطيب المتنبى.
ألحان: منصور الرحبانى.
إخراج: مروان الرحبانى.
بطولة:
غسان صليبا ... أبو الطيب المتنبى.
جمال سليمان ... سيف الدولة الحمدانى.
كارول سماحة ... خولة.
صباح عبيد ... كافور الإخشيدى.
غناء: غسان صليبا، و كارول سماحة، و جوزيف نصر ...واكثر من 120 فنان
يقدّم منصور الرحباني لشعر المتنبي الحكمي ألحاناً ملحميةً، ينقل روحها صوت غسان صليبا المدوّى. ويعتمد أيضاً على النغمات المقامية وعلى الحوار الغنائى، كما يضمّنها الموال واللحن الفولكلورى. وبتزاوج الطرب الأصيل مع قصائد من عيون الشعر، ينتقل المستمع الى عصر الزخم والفخر العربى

10 - انتصر سيف الدولة,على قدر أهل العزم

أحمد نافع - سنُغني - الثورة

زفة فلسطينية بصوت المرحومة الحاجة بدريه يونس

بدأ الغناء منذ السبعينيات، يذيع صيته مرةً، ويغيب مرات، غنّى للأعراس، للسياسة، للانتفاضة والشهداء. في ذكرى مرور ست سنوات على وفاته، كتب محمود أبو ندى وأعدّ هذا البورتريه عن الفنان الشعبي نايف أبو عياش.

"كل العالم إلها حظوظ، وحظي وين؟" .. عن أبو عياش

يا آل مصر هنيئاً فالحسين لكم
نعم الشفيع لدفع الضر والنقمِ
من زاره مخلصًا لله نيتهُ
تراه في جنةِ الفردوس كالعلمِ

***
الله حي
الله حي
وسع سكه يمر الضي
شيخنا العاشق
جي وراشق
سهمه وماشي حدي بدي
يا سيد يا بدوي
يا سيدنا الحسين
مدد يا أم هاشم
يا كحل العينين
مولانا الرفاعي
يا طب الأفاعي
يا سيدي ابراهيم الدسوقي
إنت فين
با نادي عليكو
يا أهل الطريقه
وجوايا شوق
للغزل والحقيقه
وبرايا عالم
مشعلل حريقه
فزعني ولسعني
وكوى قلبي كي
الله حي الله حي
**
أنا عشقت سلمى
وغانم غواها
وانا لما باعشق
ما برجعش اتوب
تاخدنى المعاصى
آدم جدي عاصى
وأنا راضع معاصى
وشبعان ذنوب
ولو قالوا
عشق المحاسن خطيه
ألم الخطايا
وأفوز بالعطية
وأسافر بحلمى
سعيد المطيه
عزيز الخطاوي ما يلويني شي
وغانم يا سلمى
يحب السلامه
ولجل المغانم
يبيع العمامه
ويبعد ويقرب
ويعشق لمأرب
وفى الجد يهرب
ليوم القيامه
وأنا اللي فى هواكي
سبقت المعاد
يا سلمى
يا عشق البنات والولاد
وطلعت صورتك
فى كل البلاد
وكبرت فيها الأمل
فى اللي جي
الله حي
ياسيدنا الأمام
يا حسين يا شهيد
وهلبت عالم
ورأيك سديد
لمين ود سلمى
فى شرع الطريق
ومين القريب ومين البعيد
ومين اللى باقي
ومين اللى زايل
ومين اللي شايل
ومين اللي طايل
ومين إللي يثبت
فى وقت الهوايل
ومين فينا ميت
ومين فينا حي
الله حي
غانم رايح عاشق جي
شيخنا الشايب
ماشي وسايب
كلمة بسيطه لأهل الحي
كل ماتمشى قدم ع السكه
كل السكه ما تشبع ضي
الله حي الله حي
فوت فى السكه
تشوف الضي

حلقة ذكر - الشيخ إمام (تسجيل نادر من جلسة أصدقاء)

▶ Lyrics: Mahmoud El Taweel  كلمات: محمود الطويل
▶ Composition: Sheikh Imam  الحان : الشيخ إمام

• Lyrics | كلمات الأغنية : 

أضمك وجرحي
بينزف قُبل
برغم اللي خانوا
ورغم اللي هانوا
ورغم اللي كانوا
" في غاية الخجل" *

أضمك وحتما يدور العجل
في كل الأراضي
اللي خُضرة وحبل
مادام لسه بغزل
حروف الغزل
وبنسج غرامي قصيدة
و كلامي بينقش أسامي
بحجم الدبل

ح اضُمّك
وبحلم بحضنك وبيت
أنا اللي بنيلك و"طَميِك" ** حييت
وضيعت عمري
وما كنت أدري
ولو كنت أدري مكنتش بقيت
على أي صهيوني أول ما جيت

خصيمك نبينا في يوم الحساب ***
إذا ما التقيتي بهذا الكتاب
ولم تصدقي
ولم تعشقي
ولم تلحقي
حتى لو بالحجارة
ونركب قفاهم في شارع وحارة
ما بين الآثار
وجوا الديار
في أرض المطار
أو في مبنى السفارة

و آخر كتابي
أيا مهجتي
أمانة ما يمشي
ورا جثتي
سوى المتهومين في الوطن-
تهمتي
فداكي بدمايا اللي شاغلة الخواطر
بطول الزمان

أحمد نافع - سنُغني - الثورة

حبيب

Related tracks