في كل يوم أراك زائراً احلامى 

تطوف حولي ..تحتضني ..ترعشني..تدفئني  

تخبرني بأنني مازلت أحيا 

وأنك روحي التي تنطق بها كل أنفاسي


بعيدا وخلف ما بيننا من مسافات
حين تدق بابي كل ليلة لتسكن أرضي وتحتل مكاني
أسمعك تروي لي حكاية من الالاف الحكايات
وتخبرني بأنني مازلت ملكة عرشك وأميرة كل البنات

قريبا أو بعيداً وأينما كنت
ستبقي أنت كوكبي ومداري
وسيستمر قلبي يسبح بأيامك مهما غبت

My Heart Will Go Onتيتانيك رؤية عربية

ـ تـركتُ لكُـم الكَثيـر مِنـي ، أَسـمَعوني
tele : @itzasmaa
insta : @as.m19_

مَـزج - عيناكِ كنَهري أحزاني

حينما كان مُقبلاً على الموت، برع موتسارت في وصف أيّامه الأخيرة. من خلال سيمفونيته الخالدة (قدّاس الموت) .. ولعلك تلاحظ أيها المستمع الكريم الألحان السوداوية المتجلّية في هذه السيمفونيّة، حيث كان موزارت يحتضراً ألماً من شدّة مرضه، وهذا لم يمنعه من كتابه (قدّاسه) المرير .. وكأنه كان يرثوا نفسه، ويستعد للموت المُقبل عليه.

تعد هذه المقطوعة الكلاسيكية من أهم أعمال موزارت الكبيرة، وأكثرها غموضاً وكئآبة، وتعد آخر أعماله قبل وفاته، وهي غير مكتملة. ومن أكملها طالبه "فرانز خافير سوسماير" وأرسلها إلى الكونت "فرانز فون فازليغ" التي ماتت زوجته وعندما عزفها في قداس موت زوجته عرف الناس أنها من تأليف موتسارت، يقال بأنه طُلب من موتسارت تأليف هذه المقطوعة حيث كان يعرف بأن موته كان قريب بسبب إصابته بمرض السل وثم ألفها لكن توفي ولم يستطع أن يكملها،
توفّي موتسارت في نفس العام، بعدما تدهورت أحواله الصحيّة والماديّة، ودُفن في شمال مدينة فيينا عاصمة النمسا، في مقبرة سانت ماركس، ويُقال يوم دفنه لم يحضر أحد جنازته.

الـقُـدّاس الأخِـيـر

This is a duet for piano and violin, simply  because i love classic music and started playing the piano when i was 7 years old. 

My Heart Will Go Onتيتانيك رؤية عربية

Shewayet Mazika