خليها تتحرق  الواقع يضاجعنا

follow nile project :

 http://facebook.com/nileproject
https://soundcloud.com/nileproject
http://www.nileproject.org/
http://twitter.com/nileproject

ف بلاد العجايب يابا
وسمِعنا الحكاوي يابا
وبدأنا الخطاوي يابا
دَوَشِتنا الحَكاوي يابا
وخانتنا الخطاوي يابا
ف بلاد العجايب يابا
ف بلاد العجايب شوف

ف الصوت اللي ضاع و تحَاش
و الواد اللي راح ملاقاش
ف الهم اللي داير يضحك
والنيل اللي غار ماسَقاش
ف بلاد العجايب يابا
ف بلاد العجايب شوف

وقالولي التراب كالمَاس
أنا شِلت التراب ع الراس
أنا باعني التُراب للكافر
أنا عِجبوا ف حالي الناس
ف بلاد العجايب يابا
ف بلاد العجايب شوف

و يا بِير الأنا المفتوح
و يا قَدَمي اتغَصَبنا نروح
ويا بَصة بتخلص عيني
ويا روحي ما بعدِك روح
ف بلاد العجايب يابا
ف بلاد العجايب شوف .


https://soundcloud.com/ahmed-tarek-9

https://www.facebook.com/UG.UnderGroundMusic

https://www.facebook.com/shaab.elunderground

nile project - fe blad el agayeb

Yemkin V.2

عبدالله الحلواني .. من اكتر الناس اللي اتدفنت و مخدتش حقها .. انتوا متخيلين ان التراك ده متسجل من اكتر من 3 سنين و نص مثلا ؟ .. و مفيش اي حد تقريبا سمعوا او عرف عن عبدالله .. لقلة الامكانيات .. 

بالمناسبه عبدالله كان بيلعب مع مشوار باند فترة كبيرة ,, 

عبدالله مش زي باقي الناس او الباندات اللي بندعمها كشعب الاندرجراوند و بيبقي هدفنا انها تتسمع عشان تتشجع و نسمعلها تراكات اكتر و اكتر لو شايفنها تستحق ..


لكن احنا منزلين التراك ده عشان يتسمع و عشان لما عبدالله يشوف التراك برد فعل و رأي الناس فيه يعرف ان المزيكا الحلوة مسيرها بتوصل في الاخر .. 

اسمعوا التراك و قولولنا رأيكوا .. و لو في حد بيلعب مزيكا و محتاج دعم الناس و انه يتسمع يبعتلنا شغله .. 

دمتم مبسوطين .. <3

* شكرا لاحمد نظمي هو اللي عرفنا بالتراك ده *

عارف انا - عبدالله الحلواني

تلك الحكايه السيرياليه لا تتصدر لها شاشات التلفاز و القنوات المعلوماتيه ، لشده الاندماج في المباحثات الدوليه و الاقليميه
و نعذر  و نعتذر ايضا عن هذه الماده الفيلميه .
السماء لم تنوه عن الضجر ، لقد سئمت شكل القمر .
و تحكمت في مجريات النور .
لأربع ارباع قابله للحدوث
  1#وجه تلمود في مواجه البشر
#2 شخص حزين ،وفي لعبثيه القدر.
#3 شكل قاسي للسبوع الاول لطفل
#صوره تجمع بينك و بين الخرتيت المشع

اشعلت لي القناديل .
و قصت علي تأويل من عند اليهود .لكنها كانت تقصد الحب .
تلك الروح الطاهره بالمنظر اللطيف لعبت معي الكرة .
و استنادا لما قد تم ، رأيت حمير زرقاء في خلفيه الحلم .
حظيره وطن بشعبه و اسماءه
هي كانت تعدو فوق  الابراج .
سروالها اوسع من العالم .
رشيقه هي كقلم الحبر  يكتب التاريخ اذا التحم بالنسيج لا يمحي اثاره.
العنف عند البشر ولد لها ثالوث مقدس للترديد .
تردد "انا لا مستقر ، الشمس لا تقر شيئا بالشعاع ، نحن لا مفر" 
حينما اكون حزين تقص علي حد الفرد في الشنق
ترميني بسنابل القمح ، حجاره السجيل
تعكس القول فينعكس الضوء في المكان .
لأواجه  كل الحب .
كل الظرف ، و غرور النور
كنت اتعامل معها بلطف .
و مع ذلك كل مره تترك لي وليد.
حضانه الافكار تلك بخراطيم الصناعه و الشحوم .
شعرت بالتلويث .
 و قالت لي و هي تذهب و تجيئ من فوق شجر البلوط .
"اهبط للازرق" 
انا مستعد 
لكن اذا تماديت! ، تعاليت! ، عشق وجهي الظهور.
من يحميني من حراس النور .
اذا احضرت لي سببا مناسب لاكون .
سأترك بلاد الطائف و اهبط ليل اليوم.
ابارك شراميط المرافق .
اعمد اطفال الخطيه.
لدغات الاخطبوت تدور .
رأس ثور تتخطي اشارات المرور .
عليها طفل يتعاطي المخدرات يسابق الوقت ليلا.
كانت قد ربته ، عاملته كأبن.
رودته علي مقارعه ال ويسترن يونيون و الدي اتش ال .
كطفل شوارع اصبح مناسب لفك اللجام.
الوقت في مجون . يمر .
قاربت ان امل .
اذهب عنوه للامام .
تهمس لي من فوق حنيني للرجوع للخلف.
اصبح الموقف كمرض السكر .
لا يأكل المرفق لكنه يتلاعب بالدم .
وعدتني ان حركات الشطرنج امس لن تكون اليوم .
خاصمتني حينما قطعت حبل الود التي كانت تمشي عليه .
لتسقط لي .
لكنها سقطت علي الغنم.
السيرك العالمي للحدث 
نرجو من الامل .
المواظبه علي نظام العمل ..
الشعور حين يصبح ذهبا حينا يذل .
الالم حين يجر كلبا ، يصبح كلبا مشع.
السيرك العالمي للحدث
نرجو من الامل ، المواظبه علي نظام العمل.

السماء لم تنوه عن الضجر ، لقد سئمت شكل القمر .
و تحكمت في مجريات النور .
لأربع ارباع قابله للحدوث
  1#وجه تلمود في مواجه البشر
#2 شخص حزين ،وفي لعبثيه القدر.
#3 شكل قاسي للسبوع الاول لطفل
#صوره تجمع بينك و بين الخرتيت المشع

شريف حفناوي

إهبط للأزرق - Down to blue

Jazzy Me is the second Solo project of Shereen Abdo, The project has been going live for almost a year through Cairo’s most famous live music events & venues (Cairo Jazz Festival - Cairo Jazz Club – Underground – Maadi House American Club - Rawi - Le Deck - Room Art space), Introducing the best of Jazz Standard Tunes in various instrumental forms.
Shereen Abdo is a young vocalist and a key figure in this emerging folk and Jazz music movement. Her radical derives from a dual vision that is simultaneously conservative regarding traditional folk and Jazz yet able to embrace diverse and progressive ways of producing sound. Her most important interactions were working with the two international Jazz icons, Ziad Rahbani and Fathy Salama.

Jazzy Me - Project Promo

هوس - ضحكتك ناقصة "fête de la musique"

مريم صالح-أعمى على المكشوُف

ياما
فى كلام مرسوم
ياما
فى وشوش و عيون 
بتقول فى كلام
و ميسمعهوش
غير الى كمان
ذيه موجوع 
ياما 
فى الليل 
برتاح 
بسهر و بلاقى براح 
و مبيسعنيش 
غير
حضن رصيف 
ملضوم بالخوف
لاكنه
اصيل 
قلبى 
مسموم بطموح 
واخده كده فين ما يروح 
و سعات مجروح و سعات مدبوح 
دى الروح بتبوح 
بكلام كداب 
عاشق 
لبلاد كارهاك 
كاره لبلاد عاشقاك 
الحيرة معاك 
و امل وياك 
وازاى عشقاك 
و ازاى مش ليك 
ياما 
فيديو كليب تلقائى جدا من نبض الشارع 
كل المشاهد اللى فيه فى وسط البلد
الابطال فيها أنتم 
(الأغنية اسمها (ياما 
غناء و كلمات و الحان و توزيع : محمد خالد 
تم التعاون مع المخرج بيتر حكيم
جميع المشاهد تلقائية من الألف الى الياء 
هذا الإنتاج تطلب :
يوم كامل تأليف و تسجيل
إجتماع صغير لكتابة سيناريو مبدأى
يومان تصوير فى وسط البلد
يوم مونتاج
كاميرا و اخراج : بيتر حكيم

نتمنى مساعدتنا فى الشير منكم للأيفينت
و متحرمش أبطال الفيديو كليب انهم يشوفوا نفسهم 
ممكن تكون انت او أى حد تعرفه او متعرفوش 
بطل من ابطال الفيديو كليب 

الصفحة الرسمية للفنان: محمد خالد 
https://www.facebook.com/mokhaledmoka

لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
 http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Tcajvtm1Dlw

الصفحة الرسمية للمخرج بيتر حكيم 
https://www.facebook.com/PeterH.Photography

Yama : Mohamed khaled

"عزيزى ثيو.. إلى أين تمضى الحياة بى؟ ما الذى يصنعه العقل بنا؟ إنه يُفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة، إننى أتعفن مللا لولا ريشتى وألوانى هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد، كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن، ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطا وألوانا جديدة، غير تلك التى يتعثر بصرنا بها كل يوم.

كل الألوان القديمة لها بريق حزين فى قلبي، هل هى كذلك فى الطبيعة أم أن عينى مريضتان؟ ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها.

فى قلب المأساة ثمة خطوط من البهجة أريد لألوانى أن تظهرها، فى حقول "الغربان" وسنابل القمح بأعناقها. وحتى "حذاء الفلاح" الذى يَرشح بؤسا ثمة فرح ما أريد أن أقبض عليه... للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا نجدها فى الأشياء الجميلة وعين الفنان لا تخطئ ذلك.

 

اليوم رسمت صورتى الشخصية ففى كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي:أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسنت القبيح، لماذا لا تتجدد؟

أبصق فى المرآة وأخرج... واليوم قمت بتشكيل وجهى من جديد، لا كما أرادته الطبيعة، بل كما أريده أن يكون..

عينان ذئبيتان بلا قرار. وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن فى اللوحة ناشزة لا حاجة بى إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسى خارج اللوحة وداخلها... حسنا ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟.

أرسلتها إلى المرأة التى لم تعرف قيمتى وظننت أنى أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذنى أيتها المرأة الثرثارة، تحدثى إليها... الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل إن إصبعى السادس "الريشة" لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتداعب بشرة اللوحة..

أجلس متأملا لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخى أكثر... آه يا إلهى ماذا باستطاعتى أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟ الفرشاة. الألوان. 
ألوانى واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً .

 

مازلت أذكر: كان الوقت غسقا أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكى يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً فى جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما "أورسولا" الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت. ارتعش صدرى قبل أن تتعلق بعنقى مستنجدة. ضممتها إلى وهى تتنفس مثل ظبى مذعور... ولما تناءت عنى كانت حبة توت قد تركت رحيقها الليلكى على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت فى الثانية عشرة وأنا أحس رحيقها الليلكى على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت فى الثانية عشرة وأنا أحس بأن سعادة ستغمرنى لو أن ثقباً ليلكياً انفتح فى صدرى ليتدفق البياض... يا لرعشة الليلكي...


شيئان يحركان روحي: التحديق بالشمس، وفى الموت.. أريد أن أسافر فى النجوم وهذا البائس جسدى يعيقني! متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة..ولكن إلى أين؟.. إلى الحلم طبعاً.




القرمزى يسيل "دم أم النار"؟

غليونى يشتعل: الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادى احتمالات لا تنتهي: رمادى أحمر، رمادى أزرق، رمادى أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها فى أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهى البؤس أبداً...

 

 وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع". 



مريم صالح-أعمى على المكشوُف

Aحْmَadْ عَalaَءْ