الفصل الثالث من بردة الإمام البوصيري - عبد الرحمن حسين

وما يدريك

الصفحة الرسمية لـ "شيخ العمود" : 
https://www.facebook.com/sheikhalamoud

الشيخ / أنس السلطان ونظرية الدلو ! :) -- شيخ العمود

قصيدة البرده ، أيها المشتاق - الشيخ أنس

للإستماع للمحاضرة كاملة :
https://goo.gl/znacaC

الدنيا وألعاب الكمبيوتر | الشيخ / أنس السلطان | شيخ العمود

معلقة امريء القيس (قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل) 1

مقال : أحمد سالم 
تعليق صوتي : ماك

حتى لا يكون بر الوالدين فسادًا ـ أحمد سالم

القمر - الشيخ أحمد السيد-

منْ ذا الذي ما ساءَ قط .. ومن لهُ الحُسنى فقط!

مَن ذا الذي تُرضى سَجاياهُ كُلُّها .. كَفى المَرءَ نُبلًا أن تُعدَّ مَعايبُه | الشيخ سعيد الكملي

يوم أن غابت الشمس

أبي الحبيب، انتظرتُ ردَّك على خبر ما قد أصابني في الرؤية الأولى، ولكنْ يبدو أنك لن تستطيعَ أن تقرأ، ولن أستطيعَ أن أسكت. يبدو أنه الحبُّ يا حبيبي. ذهبتُ إليها وأنا صَلدٌ كتومٌ لا أنحني؛ لتراني وأراها، فإذا هي تزيد معنى أن ترويَني وأستسقيَها، وإذا أنا رفيقٌ ليِّنٌ تُشَكِّلني كلمةٌ منها... ويا عَجبًا، كم تأخذني أصواتُها بغير رَجعةٍ، وتأسرني من دون قيد؛ كأنما هي ألحانُ طائرِ السماءِ وتَرَنُّمُه!
وإذا أنا... إذا أنا أَشَّقَّقُ فيَخرجُ مني القول! 
آه يا أبتِ، لقد علمتُ تفسيرَ هذه الظاهرةِ التي تُسرع فيها نبضاتُ القلب حينما نرى مَن نُحِب؛ أين يغيب عنا أنَّ القلبَ يركضُ نحو قلب الحبيب لأننا لا نستطيع ذلك بالرئتين الواسعتين والأقدام، فيعمل عملَ الجارحة بالشعور النافذ، ويركض ركضَ الأمانِ لا ركضَ الخوف؟! 
يا سرعةَ الضوء، عهدتُكِ في السماء، فكيف كنتِ في قلبي؟!
واهًا لذا الحدث، هل كنتُ أنا في السماء؟!

حتى لا يكون بر الوالدين فسادًا ـ أحمد سالم

Ahmed Mak