الحياة محطات وعبر ولكل محطة دروس قاسية ولكنني توجعت بما فيه الفكاية اليس من حقي أن اطلب المزيد من السعادة ؟

لا أذكر انى سمعت أحد مس قلبى اكثر!!

ممكن اسم المقطوعة الموسيقية

دان

حلّو المراكب - نادر - الشيخ إمام يبكى بعد وفاة نجيب سرور

لا تنتظر أكثر 

"لو شاء الله أن ينسى أنني دمية، وأن يهبني شيئاً من حياة أخرى، فإنني سوف أستثمرها بكل قواي. ربما لن أقول كل ما أفكر به، لكنني حتماً سأفكر في كل ما سأقوله. سأمنح الأشياء قيمتها، لا لما تمثله، بل لما تعنيه. سأنام قليلاً، وأحلم كثيراً، مدركاً أن كل لحظة نغلق فيها أعيننا تعني خسارة ستين ثانية من النور. سوف أسير فيما يتوقف الآخرون، وسأصحو فيما الكلّ نيام.
لو شاء ربي أن يهبني حياة أخرى، فسأرتدي ملابس بسيطة وأستلقي على الأرض، ليس فقط عاري الجسد وإنما عاري الروح أيضاً. سأبرهن للناس كم يخطئون عندما يعتقدون أنهم لن يكونوا عشاقاً متى شاخوا، دون أن يدروا أنهم يشيخون إذا توقفوا عن العشق. للطفـل سـوف أعطي الأجنحة، لكنني سأدعه يتعلّم التحليق وحده. وللكهول سأعلّمهم أن الموت لا يأتي مع الشيخوخة بل بفعل النسيان. لقد تعلمت منكم الكثير أيها البشر... تعلمت أن الجميع يريد العيش في قمة الجبل، غير مدركين أن سرّ السعادة تكمن في تسلقه. تعلّمت أن المولود الجديد حين يشد على إصبع أبيه للمرّة الأولى فذلك يعني أنه أمسك بها إلى الأبد. تعلّمت أن الإنسان يحق له أن ينظر من فوق إلى الآخر فقط حين يجب أن يساعده على الوقوف. تعلمت منكم أشياء كثيرة! لكن، قلة منها ستفيدني، لأنها عندما ستوضب في حقيبتي أكون أودع الحياة. قل دائماً ما تشعر به، وافعل ما تفكّر فيه. لو كنت أعرف أنها المرة الأخيرة التي أراكِ فيها نائمة لكنت ضممتك بشدة بين ذراعيّ ولتضرعت إلى الله أن يجعلني حارساً لروحك. لو كنت أعرف أنها الدقائق الأخيرة التي أراك فيها ، لقلت " أحبك" ولتجاهلت، بخجل، أنك تعرفين ذلك. هناك دوماً يوم الغد، والحياة تمنحنا الفرصة لنفعل الأفضل، لكن لو أنني مخطئ وهذا هو يومي الأخير، أحب أن أقول كم أحبك، وأنني لن أنساك أبداً. لأن الغد ليس مضموناً لا للشاب ولا للمسن. 
ربما تكون في هذا اليوم المرة الأخيرة التي ترى فيها أولئك الذين تحبهم . فلا تنتظر أكثر، تصرف اليوم لأن الغد قد لا يأتي ولا بد أن تندم على اليوم الذي لم تجد فيه الوقت من أجل ابتسامة، أو عناق، أو قبلة، أو أنك كنت مشغولاً كي ترسل لهم أمنية أخيرة. حافظ بقربك على مَنْ تحب، إهمس في أذنهم أنك بحاجة إليهم، أحببهم واعتني بهم، وخذ ما يكفي من الوقت لتقول لهم عبارات مثل: أفهمك، سامحني، من فضلك، شكراً، وكل كلمات الحب التي تعرفها. لن يتذكرك أحد من أجل ما تضمر من أفكار، فاطلب من الربّ القوة والحكمة للتعبير عنها. وبرهن لأصدقائك ولأحبائك كم هم مهمون لديك"
 مات جابرييل جارسيا ماركيز و قد نسبت هذه الرسالة له, و أثرت في كل محبيه  لما كانت تحمله من مشاعر صادقة  ..
لكنها في الأصل لكاتب مكسيكي شاب 
***********************
.أمي...لو كنت أعرف أنها المرة الأخيرة التي أراكِ فيها نائمة لكنت ضممتك بشدة بين ذراعيّ ولتضرعت إلى الله أن يجعلني حارساً لروحك .

رساله وداع "جابرييل جارسيا ماركيز"_لا تنتظر أكثر

الجملة الأولى من مسرحية الخال فانيا لتشيخوف وباقي المقطع من رجل مجهول
الموسيقا:Zadboom II: Karen Homayounfar
صوت أحمد قطليش
النص:
أنت تعرف الجميع والجميع هنا يعرفونك، لكنك غريب .. غريب ووحيد.

عندما تهزأ بالأفكار التي تدعي أنك تعرفها كلها، فإنك تبدو أشبه بالجندي الهارب بجبن من ميدان القتال، و لكنه، كي يغطي على خزيه، يسخر من الحرب و الشجاعة. إن الصفاقة تكتم الألم. وفي إحدى قصص دوستوفويفسكى يطأ العجوز صورة ابنته الحبيبة بقدميه لأنه مخطىء في حقها، أما أنت فتسخر بصورة وضيعة مبتذلة من أفكار الحرية و الحق؛ لأنك لم تعد قادرا على العودة إليها. و لك فى ذلك إشارة صادقة و مخلصة إلى سقوطك تُفزِعُك، و لذلك تحيط نفسك عن عمد بأناس لا يجيدون إلا تملق ضعفك.

أنطون تشيخوف- الخال فانيا- رجل مجهول

من مسرحية أنطون تشيخوف "الخال فانيا"

أنطون تشيخوف_ الحياة من وجهة نظر استروف!

تشيخوف| دفاتر سرية
صوت أحمد قطليش\
البعض يندِّدون بالعالم، والبعضُ الآخر يستهجنُ الجماهير، وفحوي القول مديحُ الماضي وإلقاءُ اللوم علي الحاضر؛ إنهم يزعقون بانعدام القِيم وهلمّ جرّاً، ولكن هذا كله قد قيلَ منذ عشرين أو ثلاثين سنة؛ فهذه صياغاتٌ بالية خدمتْ عصرها، وكلُّ من يردّدُها الآن رثٌّ أيضاً وفاقدٌ نضارته. إذ مع ذبولِ أوراق السنة الفائتة يذوي أيضاً أولئك الذين عاشوا خلالها. فكرتُ، نحن المستهلَكين، غير المتنوّرين، أصحاب الكلام العادي، النمطيون في طموحاتنا، قد عفا علينا الزمن؛ وفي حين أننا نحن المثقفين ننقّب وسط الأسمال المهترئة، ونتعاضُّ بحسب الأعراف الروسية القديمة، تضطرمُ حولنا حياةٌ لا نعرفها ولا نلتفتُ إليها. ستأخذ أحداثٌ جسيمةٌ بتلابيبنا ونحن غافلون، مثل جنياتٍ نائمات، وسوف ترون أن سيدوروف التاجر ومعلمَ المدرسة في يليتز اللذين يعرفان ويريان أكثر منا، سيُقصياننا إلي المؤخّرة لأنهما سينجزان ما لا نقوي علي إنجازه كلّنا مجتمعين. وفكرتُ لو تسنّي لنا الآن نَيلُ الحرية السياسية التي نسهب في الحديث عنها، بينما نحن متكالبون علي تبادلِ العضّ، فلن نعرف ماذا سنفعل بها، سنهدرها في كيل الاتهامات لبعضنا البعض علي صفحات الجرائد بإطلاقِ نعوتِ المخبرين والجشِعين، وسوف نفزع المجتمع بالسفاهة التي تكشف أنْ لا رجال بيننا ولا علم ولا أدب، ولا أي شيء! أيّ شيء! وترويعُ المجتمع علي النحو الذي نقومُ به، ولن ننقطعَ عن القيام به، يعني حرمانه من الشجاعة؛ ويعني ببساطة أن نجاهر بافتقادنا إلي أيّ حسٍّ اجتماعي أو سياسي. وفكرتُ أيضاً، سينقلب مآلنا إلي شمطاوات وعجائز يتوعّدون قبل أن ينبلجَ فجرُ حياة جديدة، وفي خضمّ كراهيتنا لذلك الفجر سنقفُ في مقدمةِ من يُجهِزون عليه."

تشيخوف_مثقفوا الثورات

من مسرحية النورس لتشيخوف، صوت أحمد قطليش

تشيخوف _ من مسرحية النورس

شعر بابلو نيرودا
صوت أحمد قطليش
النص
صمتك صمت نجمة ... بهذا البعد وهذه البساطة
لا احبكِ كما لو انكِ وردة من ملح.
او حجر ياقوت، او سهم من قرنفلات تشيع النار:
احبكِ مثلما تحَبّ بعض الامور الغامضة،
سرا، بين الظل والروح.
احبكِ مثل النبتة التي لا تزهر
وتخبىء في داخلها ضوء تلك الزهور
وبفضل حبكِ يعيش معتماً في جسدي
العطر المكثّف الطالع من الارض.
احبكِ دون ان اعرف كيف، او متى او اين،
احبكِ بلا مواربة، بلا عُقد وبلا غرور:
هكذا احبكِ لأني لا اعرف طريقة اخرى
غير هذه، دون ان اكون او تكوني،
قريبة حتى ان يدكِ على صدري يدي،
قريبة حتى اغفو حين تغمضين عينيكِ.


بابلو نيرودا_سوناتا الحب رقم17

القصيدة 20 من عشرون قصيدة حب وأغنية بائسة لبابلو نيرودا
ترجمة سناء رواشدة
صوت أحمد قطليش
هذه الليلة أقدر أن أكتب الأبيات الأكثر حزا حزناً.
كأن أكتب مثلا: "الليل مرصع بالنجوم 
نجومٌ زرقاء ترتعش في الأفق".
ريح الليل يدور في السماء ويغني:
هذه الليلة باستطاعتي أن أكتب أكثر الأبيات حزناً.
أحببتها... وأحيانا هي أيضاً أحبتني.
في ليالِِ كهذه..طوقتها بين ذراعيّ..قبلتها..قبلتها كثيراً
 تحت هذه السماء اللامتناهية..
أحبتني، وأحيانا  انا أحببتها أيضا.
وكيف لا تُحَبُّ عيناها الواسعتين الثابتتان.
هذه الليلة باستطاعتي أن أكتب أكثر الأبيات حزناً.
أن أفكر بأنها لم تعد لديّ. أن أشعر بأنني قد فقدتها
أن أصغي إلى رعب الليل..الأعمق رعباً بغيابها 
و الأشعار تسقط على الروح كسقوط الندى على العشب
ماذا يفيد حبي و لم يستطع الحفاظ عليها
الليلة مرصعة بالنجوم ..و هي ليست معي
وهذا  كلُّ شيء.. ومن البعيد  يغنّي أحدهم.. من البعيد
و روحي غير راضية بأني أضعتها 
و حتى ما أُقربها ..تظل تبحث رؤياي عنها
يبحث قلبي عنها، وهي ليست معي..
و الليلة ذاتها تُبيّضُّ ذات الأشجار
و نحن، اللذَيْن كنّا وقتها، لم نعد كما كُنّا.
لم أعُدْ أُحبها، صحيحٌ، لكنْ كمْ أحببتها.
كان صوتي يبحث عن الريح كي يلامس سمعَها.
لِآخَرَ ستكون . لِآخَر. مثلما كانت من قبْل قبلاتي.
صوتها، جسدها المضيء. عيناها اللا منتهيات.
لم أعُد أُحبها، صحيح، لكنْ ربّما أحبها.
كم هو قصيرٌ الحب، وكم هو طويلٌ النسيان
 لأنّي في ليالِِ كهذه..طوقتها بين ذراعيّ
روحي غير راضية بأني أضعتها 
حتى و إن كان هذا هو الألم الأخير الذي تُلحقه بي،
وهذه هي آخر الأشعار التي أكتبها لها


بابلو نيرودا _ عشرون قصيدة حب و أغنية بائسة

أنا هنا في دنيتي في عالم البشر
في مسرح الصور
مربوط بخيط دقيق
أطيعه لو أمر
يحركه ورا الستاير القدر
يشد خيط  ايدي اليمين 
أمدها عند القمر
. يشد خيط جفوني تنفتح 
وأشغل البصر ..
يشد خيط عواطفي
أنتشي وأحب .. 
يشد خيط جنوني 
أنتفض وأهب ..
يسيب لي خيطي تاني أنطلق ..
يعود يشدني أطب !!
و ألاقي قلبي دب دب
ويملكه الغضب
كأنه ماهوش اللي من دقيقة حب.

وفي الرواية دي حاجات تحير العقول
لكل شخص قول .
و أكتر الكبار مشيوا ورا الخيوط
وراحوا من ورا الستارة يكشفوا الحُجب
و عادوا بعد مدة ينطقوا العجب
وقالوا عدنا للحيارى نهدي كل قلب
وان للراوية صاحب اسمه رب.

وأنا هنا في دنيتي مشتت المصير
يشدني الخيط أتبعه يعود يردني أسير.
وكل اللي عارفه أني يوم حموت
حتشدني الخيوط
وتشلني وتبقى زي ألف أخطبوط
وأضج من الألم و أئن
و يتنسج لي من الخيوط كفن
وأغيب في وسطها أغيب
ساعتها يعجز الطبيب
ولما دوري ينتهي
في مسرحية العجب
أتلف في خيوط
وأترمي في مخزن اللعب
في مخزن اللعب.

الماريونت - فؤاد قاعود - الشيخ إمام

الشارع
قميص يوسف
شاهد دم ع الذنب وعالبراءة
على معنى الأخوة، والأبوة
وعلى رد الإساءة..
أوقات يكون صباح الخير مستعجلة
من غير ما تسمع ردها
وأوقات يكون مساء الخير
اوزن لي كيلو من أختها..
وبين المساء والصباح
الشارع كان زي ما هو..
ما بيفرقش في القسوة وقت المنابات
ما بين طبلية وسفرة، أو أرض وكراسي
وكان اللي بيأذن في الزاوية تحت بيتنا
صوته..
ما يمنعش مجرم عن جريمته
ولا يأنب ضمير عاصي..



لكن ولمده على استقامته
بيليق بشكل عجيب مع دوشة الشارع
وبيوقف لعب العيال ندا ربنا بلغوشة
من ميكرفون الجامع..


والجامع..
صديق ثانوي القديم قبل ما يصبح جار
وطريقه أسهل صحيح من سكة البازار
وليهم نوادر التلاتة ومالهمش إختيار..
لكن..
الخمرة والجامع ما يجتمعوش حتى في مفارقة
وفي دي الجميع اتفقوا على إختلاف كل فرقة
وصاحبنا كان متهم في كل حادثة سرقة..


هل عشان كده كان بياخد جنب؟
هل مات بدري لإحساسه الدفين بالذنب؟
هل لأنه لما راهن على كل شيء
فضل محتفظ بالقلب؟
كلها اسئلة مالهاش إجابات
خاصة
لو تجتمع بالشرب..
لـ اللي ليلاتي كان يسجن في روحه
بعد ما ينصُب محكمة..

الأب مات قبل ما يشم في قميصه
والأخوة..
بردو روايتهم مُحكمة
أما الأم
الشاهد العيان، والأولى بالمظلمة..


٩ سنين حدوته ودبايح
٩ سنين ودا جي ودا رايح
٩ سنين م الشُرب ما كويتش جرح
ولا دارت روايح..
٩ سنين!



وإيه اللي لسه ما اتعرضش في أسواق النخاسة؟
ولمين تآمن لحضنه لو ربى كلب حراسة؟
وإن شموا ريحة الكحول
ازاي هيشموا المصحة
٦ شهور في ٦ شهور
في إنتكاسة؟


مذنب؟
نمسك رقبته للحدوتة تدبحه
بريء..
نقراها بشويش لـ كلمة تخرج تجرحه
معنىَ..
الناس احتارت في تفسيره
معنيِ..
لكن الدم دا دمه
مش دم حد غيره..


ننظر في أمره ونخوض في موضوع
ونطلع قلبه المدفون جوه في ضلوعه
ونشهد الأتنين إبليسه ويسوعه
لكن هيفضل سؤال..

لو كلكم شاهدين على لسانه
مين يشهد على دموعه؟


بكتشف المعنى ولا بستكشف القيمة؟
ورقة جديدة في كل هدمة قديمة
كنا إيه غير أسئلة
بنعيد إنتاج الأمثلة
نضحك سوى على مشاكلنا
ونبكي على فيلم في السيما..



حتى في العزا
تخيلتك بترمي إيفهات ع العزا
وعزاني..
ما أذاني غير منظر المقريء بيضحك للكاميرا
وللمقريء التاني
وطعم البن من غير النوى في لساني
خلاني بعد الربع أسمع ربع تاني..


ودورت عليك بين الوشوش
ولقيتك..
مش كبرنا ع الإستغماية!
لو كنت اعمى كنت لومتك
وقلت بتستغل عمايا

لكن مفتح..
مش قصدي زي الشهدا
أقصد زي عيني في المراية..


ازاي رسول من غير رسالة!
علشان ما يعني سيبتنا بنفس الحالة؟
والحرب دايرة على حدودنا الشرقية
وفي الجنوب فيه حرب أهلية
في الغرب ليبيا لسه ما اتردتش
أما الشمال..
يكفيني م السببين
إنهم بنوا سور على بحر إسكندرية..

كل الجديد اللي فايتك
إني كتبت لك قصيدة
مش أغنية..


كنا ببراءة هتاف العشرينات في الثورة
حماس المناقشة والإيمان بالناس
علموك الكدب بدري
وبقيت تقول دا آخر كاس..


شوفنا الوباء والثورة
موت الصحاب وسجنهم
شوفت المصحة، وشوفت الجيش
اليُتم بدري والتلطيش
كنت العقل وكنت الطيش
مين يفهم المعنى وبيعيش؟
..
في الفجر
ابتسم الإمام نُص ابتسامة
لما شم ريحة الكحول في الركعة الأولى هبت ع المكان
كانت اعذب مرة يقرا فيها صورة الرحمن..
وكأنها..
رقوة وحيد الصف التالت
طافت صفين خدهم فضولهم خلفهم
كانت ودنهم مع الإمام، وذهنهم مع الغريب
مشهد مهيب..
وكانهم صفين ما بين إمامين..
وكان الكحول متوزع زي الأسباب..
ما بين ريحة إسلامي، وڤودكا رخيصة

هنا..
من مُستصغر الشرر
تبصر آيات العذاب..
والمرارة اللي بتسكر الناس في همومهم
فوقتهم في الصلاة من نص نومهم..
ممكن تقول: الكل سارح في الصلاة
ممكن تقول: ماصدقش حد إلاه..
لكن مش ممكن تقول
غير إنه كان في الكادر أو براه
غير مقبول.
وإنهم بعد ما سلموا ولفوا
كان مشي على طول...

تأليف 
حازم عمر 


حواديت ودبايح - حازم عمر |  في رثاء احمد الطحان

Could it be

“Do You Know Where You’re Going To” 
(¿Sabes a dónde te diriges?)
(Theme from Mahogany)
   •   Autores: Michael Masser (música) y Gerry Goffin (letra).
   •   Primera versión: Thelma Houston la grabó en 1973, pero no fue lanzada como sencillo.
   •   Versión famosa: Diana Ross la interpretó en 1975 para la banda sonora de la película Mahogany. Esa fue la que se convirtió en un clásico internacional.
🎬 Relación con la película Mahogany (1975)
   •   Mahogany fue un filme dirigido por Berry Gordy, fundador de Motown.
   •   Protagonistas: Diana Ross (en el papel de Tracy, una aspirante a diseñadora de moda) y Billy Dee Williams.
   •   La canción funciona como tema principal y leitmotiv emocional del film, reforzando la pregunta existencial sobre sueños, destino y decisiones personales.
   •   El tema aparece en los créditos iniciales y finales, y su tono melancólico dialoga con la trama de ambición, amor y sacrificio.
🎶 Estilo musical
   •   Balada pop-soul, con una orquestación elegante y suave, típica de mediados de los ’70.
   •   Destaca la voz íntima y emotiva de Diana Ross, con una interpretación cargada de vulnerabilidad.
   •   La estructura es simple y circular, enfatizando la pregunta repetitiva del estribillo (“Do you know where you’re going to?”), que actúa más como reflexión filosófica que como un verso convencional.
🌍 Éxito comercial
   •   Lanzamiento: Octubre de 1975 como sencillo por Motown.
   •   Billboard Hot 100 (EE.UU.): N.º 1 en enero de 1976.
   •   También llegó al Top 10 en el Reino Unido y en varios países europeos y latinoamericanos.
   •   Fue nominada al Oscar a la Mejor Canción Original en 1976 (perdió contra I’m Easy de Keith Carradine de la película Nashville).
👩‍🎤 Diana Ross y la canción
   •   Este fue uno de los grandes éxitos de Diana Ross en su etapa solista, tras haber dejado a The Supremes en 1970.
   •   Consolidó su imagen no solo como cantante sino también como actriz en Hollywood, luego del reconocimiento por Lady Sings the Blues (1972), donde interpretó a Billie Holiday.
   •   La canción se convirtió en uno de sus temas insignia, asociado a su faceta más introspectiva y madura.
📚 Legado
   •   Hasta hoy, “Do You Know Where You’re Going To” se considera un himno melódico de los años ’70, con un mensaje universal sobre la búsqueda del propósito en la vida.
   •   Ha sido versionada por artistas como Shirley Bassey, Mariah Carey y Jennifer Lopez.
   •   En la cultura popular suele aparecer en recopilaciones de “baladas soul románticas” y en bandas sonoras nostálgicas.

LETRA
¿Sabes a dónde te diriges?
¿Te gusta lo que la vida te está mostrando?
¿A dónde vas?
¿Sabes?

¿Sabes lo que estás esperando?
¿Reconoces las cosas que la vida está trayendo?
¿A dónde vas?
¿Sabes?

Una vez tuvimos los sueños más allá del cielo,
nos los dejamos escapar.
¿Dejamos que el camino nos pasara por encima?
Los sueños se marchitan tan rápido.

¿Sabes a dónde te diriges?
¿Te gusta lo que la vida te está mostrando?
¿A dónde vas?
¿Sabes?

¿Sigues buscando esa vida que planeamos?
Lo que significaba para nosotros era tan real.
Solo en tus ojos veo que has soñado,
con tanto dolor dentro.

¿Sabes a dónde te diriges?
¿Te gusta lo que la vida te está mostrando?
¿A dónde vas?
¿Sabes?

¿Sabes a dónde te diriges?
¿Te gusta lo que la vida te está mostrando?
¿A dónde vas?
¿Sabes?

Theme from Mahogany

يا غصن نقا" من ألحان أبوخليل القباني"
"بنت كرم" من ألحان زكريا أحمد
يا شادي الألحان" من ألحان سيد درويش"

الشيخ إمام

الشيخ إمام | موشحات | يا غصن نقا-بنت كرم-يا شادي الألحان

أمل دنقل-في انتظار السيف

حركه يا بركه يا بنت النيل
ياللى عليكى نقول مواويل
مدى وفضى القال والقيل
خللى الشعب يفوت فى الهم
لا حريه الا بدم
***
حيث الشعب فى بلده وجاع
واللى اتغرب بره وضاع
والمجتمع اتملى اوجاع
لازم حل لمصر يا عم
لا حريه الا بدم
***
حيث اللى اسمه الامن العام
هبط مصر النور فى ظلام
عمر الخوف ما يشوف قدام
لازم حل لمصر يا عم
لا حريه الا بدم
***
حيث الجيش متهان فى السخره
والتعليم بقى يافطه وذكرى
والمسئول عن سرقه بكره
هو فى ظفره وناسنا فى هم
لا حريه الا بدم

أنطون تشيخوف- الخال فانيا- رجل مجهول

Tiklam - Ahmad katlesh

Recent comments

riyadhammady

ansam86

.

sm.aaa

Related tracks