مقهى، وأنت مع الجريدة جالسٌفي الركن منسيّا، فلا أحد يهينمزاجك الصافي،ولا أحدٌ يفكر باغتيالككم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!
ولم يتساءلوا عمَّا سيحدُثُ للمُسَمَّى عندمايقسو عليه الاسمُ’ أَيُمْلي عليهكلامَهُ فيصير تاب…
دعك مني وابتعد عني
كنت احاور اسمي هل انا صفة ؟
لست الذي هو اعنية لاكنني اريد نصيحة شعرية
إن اعطيتني يدك الصغيرة صرت مثل حديقة
Home
Feed
Search
Library
Download