حتى حضُوركَ في وجُوديْ صارَ ليْجسَداً بلا عقلٍ ولا وجدَانِ
نطقَ اللسانُ ولم أحسَّ بصوتهِوتحرّكتْ عينَاكَ دونَ مَعانيْ
ورأيتُ وجهَكَ باهتاً، كستَارةٍلمْ تنفَتِحْ يوماً على انسَانْ
مَاتَ الحُضُورُ ولمْ يعُدْ إلا الصّ…
عائشة تحي بذورَ الأحزان وتسقيها بقصائدها .
Home
Feed
Search
Library
Download