امرؤ القيس مع قصائد فيء تحت عنوان "أَلِمّا عَلى الرَبعِ القَديمِ بِعَسعَسا" شاركونا آرائكم واقتراحاتكم لحلقات وقصائد فيء عبر حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي 👇🏻📻
linktr.ee/Fay2Podcast

أَلِمّا عَلى الرَبعِ القَديمِ بِعَسعَسا
كَأَنّي أُنادي أَو أُكَلِّمُ أَخرَسا
فَلَو أَنَّ أَهلَ الدارِ فيها كَعَهدِنا
وَجَدتُ مَقيلاً عِندَهُم وَمُعَرِّسا
فَلا تُنكِروني إِنَّني أَنا ذاكُمُ
لَيالِيَ حَلَّ الحَيُّ غَولاً فَأَلعَسا
فَإِمّا تَريني لا أُغَمِّضُ ساعَةً
مِنَ اللَيلِ إِلّا أَن أَكُبَّ فَأَنعَسا
تَأَوَّبَني دائي القَديمُ فَغَلَّس
أُحاذِرُ أَن يَرتَدَّ دائي فَأُنكَسا
فَيا رُبَّ مَكروبٍ كَرَرتُ وَراءَهُ
وَطاعَنتُ عَنهُ الخَيلَ حَتّى تَنَفَّسا
وَيا رُبَّ يَومٍ قَد أَروحُ مُرَجَّل
حَبيباً إِلى البيضِ الكَواعِبِ أَملَسا
يَرُعنَ إِلى صَوتي إِذا ما سَمِعنَهُ
كَما تَرعَوي عيطٌ إِلى صَوتِ أَعيَسا
أَراهُنَّ لا يُحبِبنَ مَن قَلَّ مالُهُ
وَلا مَن رَأَينَ الشَيبَ فيهِ وَقَوَّسا
وَما خِفتُ تَبريحَ الحَياةِ كَما أَرى
تَضيقُ ذِراعي أَن أَقومَ فَأَلبِسا
فَلَو أَنَّها نَفسٌ تَموتُ جَميعَةً
وَلَكِنَّها نَفسٌ تُساقِطُ أَنفُسا
وَبُدِّلتُ قَرحاً دامِياً بَعدَ صِحَّةٍ
فَيا لَكِ مِن نُعمى تَحَوَّلنَ أَبؤُسا

امرؤ القيس - أَلِمّا عَلى الرَبعِ القَديمِ بِعَسعَسا - أُحاذِرُ أَن يَرتَدَّ دائي فَأُنكَسا

مع تميم ｜ عن مصر والجمع والتفريق

من مثل أحمد

شرح أكتئابي لأمي

أشكو إليك أمـوراً أنـت تعلمهـا
ما لي على حملها صبرٌ ولا جلـدُ 
وقد مدَدْتُ يـدِي بالـذُّلِّ مبتهـلاً
إليك يا خير من مُـدَّتْ إليـه يـدُ 
فبَحْرُ جودِكَ يروي كل مـنْ يَـرِد

صوت الشيخ سعيد إمام مسجد السُلطان حسن - القاهرة ٢٠١٥

أشكُو إليكَ أمورًا أنتَ تعلمُها

غرام لا يقابله غرام		وعين من بعادك لا تنام	
	وقلب قد تقلب فوق جمر		وعقل قد أحاط به الهيام
	سقى المولى زمانا كنت فيه		جليسي والحديث له انتظام
وكاسات السرور تدور فينا		بمعنى لا يماثله مدام	
وأوقات صفت ووفت بأنس		ولطف لا العتاب ولا الملام	
	وحيا مربعا كنا قعودا		لديه وللهوى فيه قيام
الأبيات للشاعر العثماني: أبو الهدى الصيادي ت: 1909م.

غرام لا يقابله غرام - نادر للشيخ محمد رفعت

Cancel  Save
النص:
إِلَهي لا تُعَذِّبني ... فَإِنّي مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي
وَما لي حيلَةٌ إِلا رَجائي ... وَعَفوُكَ إِن عَفَوتَ وَحُسنُ ظَنّي
فَكَم مِن زِلَّةٍ لي في البَرايا ... وَأَنتَ عَلَيَّ ذو فَضلٍ وَمَنِّ
إِذا فَكَّرتُ في نَدَمي عَلَيها ... عَضَضتُ أَنامِلي وَقَرَعتُ سِنّي
يَظُنُّ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي ... لَشَرُّ الناس إِن لَم تَعفُ عَنّي
أُجَنُّ بِزَهرَةِ الدُنيا جُنوناً ... وَأُفني العُمرَ فيها بِالتَمَنّي
وَبَينَ يَدَيَّ مُحتَبَسٌ طَويلٌ ... كَأَنّي قَد دُعيتُ لَهُ كَأَنّي
وَلَو أَنّي صَدَقتُ الزُهدَ فيها ... قَلَبتُ لاهلِها ظَهرَ المِجَنِّ

أداء الصوت: معتز صقر

هندسة الصوت: إسلام عادل جابر

إلهي لا تعذبني - أبو العتاهية

م01 - معلقة امرئ القيس -مدخل إلى الشاعر

حديث نفس| إقبال وإدبار

مولانا عماد عفت

كلمات من درس 93. إحياء علوم الدين - ربع المنجيات 

كلمات | إحياء علوم الدين - ربع المنجيات

كلمات | أهمية دراسة الفقه ، وهل الجاهل معذور؟

شايل الذكرايات والأغاني والخوف، الخوف الأبدي.

شرح أكتئابي لأمي

Alaa Rashed