إلى السيّد العزيز زياد الرحباني،
وجدتني بعد صباح ممطر امسك بورقة و قلم لأكتب لك مدونة عتاب، بالرغْم أن رسالتي لن تصلك أبداً، و لكن بدا الأمر أشبهُ بأنني أردت أن أفرغ داخلي على ورقة لا صاحب لها.
اسأل نفسي لما تختارك قنو…
مو طبيعي شو حلوه!!
مش مفهوم بترشفي الاشي بصوت عالي ليش
صوت المطر والعصافير، يا إلهي، شيء من السماء
بدييييييع جدًا جدًا، فيروز غنّت الإنسان بكل حالاته غالبًا