إلى السيّد العزيز زياد الرحباني،
وجدتني بعد صباح ممطر امسك بورقة و قلم لأكتب لك مدونة عتاب، بالرغْم أن رسالتي لن تصلك أبداً، و لكن بدا الأمر أشبهُ بأنني أردت أن أفرغ داخلي على ورقة لا صاحب لها.
اسأل نفسي لما تختارك قنو…
تعبت 😞😞
دتسمعين هاجر؟
رجع أيلول وأنت بعيد..
اشتقتلّك