أصبح خبر تنفيذ ضربات جوية أمريكية خبرًا مملًا ومكررًا، يسمعه المتابع العربي بشكل دوري، فالضربات مستمرة بلا توقف، في أفغانستان، وفي اليمن، حتى وقت قريب ولا زالت من وقت لآخر في الصومال، وفي السنوات الماضية تواترت في العراق وسوريا أيضًا. 

ولكن وراء هذا الخبر أشخاص تغيّرت حياتهم، وربما دمّرت المسيّرات الأمريكية ما تبقّى منها، فرغمَ التعقيد العلمي الفائق لتقنيات المسيرات، إلا أنها ظلَّت حتى اليوم "عمياء"، وكثيرًا ما تُخطئ أهدافها، لتصبح نذير شؤومٍ وصوتًا للموت في حياة الكثيرين.

في هذه الحلقة الخاصة من "بعد أمس"، يَروي يَمنيان قصتهما الشخصية مع المسيّرات الأمريكية، محمد القاولي يحكي قصة أخيه، وأحمد بن علي جابر يحكي قصة خاله وابن عمه، يَروي الشاهدان تفاصيل المأساتين، كيف ومتى قُتل أقاربهما؟ وكيف حاولوا استرداد حقوقهم، حتى وصلت إحدى الحالات إلى المحكمة الدستورية الألمانية؟

الحلقة من تقديم آمال العريسي، وتستضيفُ فيها أيضًا محمد الأحمدي، الصحفي والخبير الحقوقي اليمني.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:17: قصة خطيبٍ يعارض تنظيم القاعدة
6:23: من اليمن إلى المحكمة الدستورية الألمانية
8:31: "قُتل بالخطأ"
19:49: زفافٌ على وقع الدرونز

الدرون الأمريكي.. أعمى؟! (تحقيق)

حلقة 114 حوار يديره أ. حسين بكري | عيادة الشركات | د. إيهاب مسلم

ummahislamia.com

22. قصة أبو طلحة الأنصارى - بصوت الشيخ محمود المصرى

نستضيف في هذه الحلقة المؤرخ الإثيوبي البروفيسور "آدم فارس" للحديث عن قصة الإسلام والمسلمين في إثيوبيا منذ الهجرة الأولى التي لجأ فيها عدد من الصحابة الأوائل إلى الحبشة عند "ملك عادل لا يُظلم عنده أحد".. مرورًا بتاريخ ملحمي من اضطهاد الكنيسة وأتباعها للمسلمين رغم كونهم يشكّلون غالبية سكان البلد! 

فهل فعلا إثيوبيا هي "فاتيكان أفريقيا"؟ 
وما حكاية النجاشي؟ وما هي التحديات التي واجهها بعد إسلامه؟ 
وما هي الممالك الإسلامية السبع التي قامت في المنطقة؟ 
وما قصة "أباطرة إثيوبيا" و"علماء الأرياف"؟  
ولماذا كان يُحرم المسلمون من الدفن في بعض المدن الإثيوبية؟ 
وكيف حال المسلمين الإثيوبيين اليوم؟ 

أسئلة كثيرة يجيبنا عليها ضيفنا في حلقة مميّزة من بودكاست حكايات أفريقية على منصات أثير.. فلا تفوّتوها 
ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.

هل عاش المسلمون بسلام بعد الهجرة إلى الحبشة؟

مع كل انتخابات أمريكية، يعود النقاش حول مفهوم 'الدولة العميقة'، تلك القوة الخفية التي يعتقد البعض أنها تُحكم قبضتها على صنع السياسات واتخاذ القرارات من وراء الكواليس، بعيداً عن تأثير الإدارات المنتخبة أو الأحزاب الحاكمة المتغيرة، مما يجعلها جزءاً ثابتاً في المشهد السياسي الأمريكي يثير العديد من التساؤلات حول مدى نفوذها وتأثيرها.

فهل نحن أمام كيان حقيقي، غير مرئي، يتحكم في مسار الأحداث في الولايات المتحدة، أم أن الحديث عنها لا يتعدى كونه ذريعة لتبرير الإخفاقات أو وسيلة لكسب الشعبية؟ وإن كانت بالفعل موجودة، فما حدود نفوذها؟ وما الأيديولوجية التي تقف وراءها؟ وكيف تواصل تأثيرها على الإدارات المتعاقبة في أكبر ديمقراطية في العالم؟

في حلقة جديدة من "بعد أمس"، تستضيف الإعلامية روعة أوجيه، الدكتور سامي العريان، مدير مركز دراسات الإسلام والشؤون الدولية وأستاذ الشؤون العامة بجامعة إسطنبول صباح الدين زعيم.

ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" الجزيرة ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

بعد أمس، بودكاست يومي من "أثير" الجزيرة، يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثارة والتشويق. 

إشراف وتقديم: روعة أوجيه
منتج الحلقة: مصطفى النوبي و عبد الله مصطفى
تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

من يحكم أمريكا؟

في هذا الفيلم، تستكشف "آن سيلفي" طقوس الزواج لدى الشباب الشباب في توجو وجزر القمر.

أعراف الزواج

يعد الفوز في الولايات الأمريكية "المتأرجحة"، التي لم تحسم خياراتها التصويتية، أمرا مفصليا لوصول المرشح الرئاسي إلى البيت الأبيض. فبينما ينقسم ولاء الولايات الأخرى السياسي بين أبرز مرشحي الرئاسة دونالد ترامب وكامالا هاريس، يبقى عدم الحسم واضحا بينهما لآخر لحظة في ست او سبع ولايات، لذلك يركز كل منهما في الأيام الأخيرة من الحملة الانتخابية على هذه الولايات.
وتكتسب أصوات الأقليات في هذه الولايات، وفي مقدمتها الأقلية المسلمة، أهمية مضاعفة وقد تلعب دورا حاسما في فوز أحد المرشحين في حال تقارب النتائج.

وتبدو خيارات الناخبين العرب والمسلمين بوجه عام أقرب للتصويت العقابي ضد الحزب الديمقراطي على خلفية دعم إدارة بايدن وهاريس لإسرائيل وما تقوم به من إبادة جماعية متواصلة في غزة. وبينما تشير بعض الاستطلاعات إلى توجه قسم من المسلمين للتصويت لترامب أو لمرشحة حزب الخضر المناهضة لجرائم إسرائيل جيل ستاين تتضاءل حظوظ هاريس في كسب أصوات غالبية مسلمي أمريكا.

في حلقة جديدة من "بعد أمس"، تستضيف الإعلامية روعة أوجيه عبدالرزاق تكريتي أستاذ كرسي التاريخ العربي الحديث، ومؤسس ومدير مركز الدراسات العربية في جامعة هيوستن الأميركية، والصحفي الفلسطيني الأمريكي علي أبو نعمة مؤسس موقع الانتفاضة الإلكترونية. 

ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" الجزيرة ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

بعد أمس، بودكاست يومي من "أثير" الجزيرة، يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. 

إشراف وتقديم: روعة أوجيه
إنتاج الحلقة: حسن علي وعبدالله مصطفى
تصميم الصوت: ميشال بو داغر.



الولايات المتأرجحة سيّدة الحسم في الانتخابات الأمريكية

ida2at.com/10-marks-episode-2/

أداء الصوت: معتز صقر

هندسة الصوت: إسلام عادل جاب

رُواة | عشرُ علامات (الحلقة الثانية) - أحمد خالد توفيق

(يا اهل بدر يا صحابه احمد (المنشد معاذ ابراهيم الدسوقي

السيرة النبوية الخالدة

السيرة النبوية للدكتور/ طارق السويدان لشريط رقم ٤

نجد أن الحديث يذكر أن العرب مدحوا القرآن وقالوا عنه إن فيه حلاوة وعليه طلاوة، لكن القرآن يخبرنا بالعكس، يقول لنا أن العرب استهزؤوا به، واعتبروه أساطير الأولين ومجرد قول بشر، " إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ" (المدثر 25) حتى أن القرآن حذر المسلمين من القعود مع الكفار حتى يخوضوا في حديث غير القرآن "وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا" (النساء 140) بل إن محمدا كان يجلس مع الكفار وهم يستهزؤون بالقرآن فحذه القرآن من ذلك "وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" (الأنعام 68) فلماذا لا نجد في القرآن كله أن العرب مدحوا القرآن ونجد ذلك في الحديث؟ هل جاءت الأحاديث لتعوض ذلك النقص الذي أحس به المسلمون؟

رأي قريش في القرآن

"صوت الوثائقية" 
الحساب الرسمي لقناة الجزيرة الوثائقية