
قلبي يُحَدّثني بأَنّكَ مُتْلِفِي
روحي فِداكَ عرَفْتَ أمَ لم تَعْرِفِ
و حياتِكُمْ و حياتِكُمْ قَسَماً و في
عُمري بغيرِ حياتِكُمْ لم أحْلِفِ
لو أَنّ رُوحي في يدي وَ وَهَبْتُها
لمُبَشّري بِقُدُومكمْ لم أُنْصِفِ
و على تَفَنّ…
الله
لو ان روحي في يدي ووهبتها لمبشري بقدومكم لن انصف
امتى يا رمضان؟
الله يرحمك ويغفرلك يا شيخنا
