تأتي الحلقة الثالثة من سلسلة "البابا" تحت عنوان "ثمن الهيبة"، ونتعرف فيها على شخصية البابا في عصر النهضة الذي كان عنوانا للازدهار والتطور الهائل على الصعيدين العلمي والفني.

البابا.. ثمن الهيبة

تدور حرب باردة بين الولايات المتحدة والصين حول الرقائق الإلكترونية والسيطرة على صناعتها وأسواقها. وتدخل هذه الرقائق في الكثير من الصناعات التي نستهلكها ولا نستغني عنها، مثل الهواتف النقالة والأجهزة الكهربائية والسيارات والطائرات والأجهزة الطبية الحديثة.

فلماذا هذا الصراع العالمي على التكنولوجيا الرقيقة والرقائق الإلكترونية؟ وهل تنجح خطط الصين للتحكم في هذه التكنولوجيا؟ وهل يمكن أن يكون للعرب دور فيها؟

ضيف حلقة اليوم الدكتور سند بوشناق العالم في التكنولوجيا الدقيقة والرقائق الإلكترونية.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
3:16 ما هي الرقائق الإلكترونية؟
12:40 طبيعة الصراع على الرقائق الإلكترونية
22:13 مستقبل الرقائق الإلكترونية

الرقائق الإلكترونية.. حروب المستقبل

المجلس الثالث والثلاثون بعد المائة من مجالس أسمار وأفكار يتحدث فيه الدكتور عبد الفتاح محمد العويسي عن كتابه: نظريات ونماذج بيت المقدس لتفسير الأحداث المعاصرة وتوجيهها وصناعة التاريخ المستقبلي.
https://youtu.be/tjWcy843Og8

نظريات ونماذج بيت المقدس لتفسير الأحداث المعاصرة وتوجيهها وصناعة التاريخ المستقبلي

تُولي العديدُ من الأسرِ العربيةِ مُهمّةَ تنشئةِ البنت والاهتمامِ بقضايا نُضْجِها العاطفيِّ إلى الأم، وتختصرُ دورَ الأب في تقديمِ الرّعايةِ الماديّةِ وتأمينِ الحمايةِ وسلطةِ المنحِ والحجب. لكنّ دراساتٍ عديدةً أثبتتْ أنّ دورَ الأبِ العاطفيَّ في حياةِ بناتِهِ أساسيٌّ جداً ولا يمكنُ تهميشُهُ إذا كنا نطمحُ لحصولِ بناتِنا على تكوينٍّ نفسيٍّ وسلوكيٍّ سليمٍ ومتوازن، واليوم سأتحدثُ عن وجوهِ العلاقةِ الخاصةِ بين الأبِ والبنت والتي إذا ما توطّدتْ أواصرُها فستُفضيْ إلى نجاحٍ أكبرَ وتميّزٍ أوضحَ في حياةِ البنت، وستُكسبُها ثقةً أعظمَ بالنفسِ سواءٌ في مرحلةِ الطفولةِ وفي مسارِها التعليميّ، أو عندما تكْبُرُ وتخوضُ علاقاتِها الاجتماعيةَ وتُكوِّنُ أسرتَها الخاصة. 
هذا ما سنتحدث عنه في هذه الحلقة من برنامج إكسير على العربي الجديد بودكاست.
إعداد وتقديم: سمير قنوع

إكسير | أسرار وخصوصية علاقة البنت بأبيها | سمير قنوع

يشهد العالم حاليا تصاعدا في الجدل حول فك ارتباط اقتصادات الدول بالدولار الأمريكي، وهو الارتباط الذي امتد لحقبة طويلة من الزمن، بدأت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945 إلى اليوم. 

وقد يؤدي تصاعد العقوبات الأمريكية وتوسعها لتشمل مستقبلا دولا كبرى صاعدة وقوية اقتصادياً، مثل الصين وروسيا والهند، إلى إجراء المبادلات الثنائية بالعملات المحلية لتلك الدول بعيداً عن الدولار.

فكيف ظهر الدولار؟ وما قصة صعوده؟ ومتى بدأت؟ وكيف استمرت؟ وكيف استخدمته الولايات المتحدة الأمريكية كواحد من أهم أدواتها للنفوذ والسيطرة؟ ولماذا يكثر الجدل اليوم حول الانفكاك أو فك الارتباط مع الدولار؟ وهل يمكن إسقاط هذه الورقة الخضراء من عرش العالم النقدي؟

استمعوا معنا لهذه الحلقة عن سيطرة الدولار، والتي تستضيف فيها الإعلامية خديجة بن قنة أستاذ الاقتصاد في جامعة السوربون الفرنسية الدكتور كميل الساري.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
3:03 قصة نشأة الدولار
10:58 نفوذ الدولار
29:55 هل يمكن اسقاط الدولار؟

هل ولى زمن الدولار؟

قفزة كبيرة حققتها العولمة بعد انهيار الستار الحديدي بين الشرق والغرب نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، لكن تداعيات الأزمة الأوكرانية قد تؤدي إلى عودة الأسوار بين روسيا وخصومها تحديداً، وهو ما يأتي في وقت تعاني فيه العولمة بالفعل من آثار جائحة كورونا، ولا سيما اضطراب سلاسل التوريد.

فإلى أين تسير القطيعة الاقتصادية بين الغرب وروسيا؟ وهل تؤدي إلى تراجع العولمة وعودة الستار الحديدي؟

في هذه الحلقة من "بعد أمس"، تطرح آمال العريسي هذه الأسئلة وغيرها على الأستاذ الحواس تقية، الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات. استمع إلى القصة كاملة..
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:45 انفجار العولمة
4:22 هل يعود الستار الحديدي؟
9:36 اقتصاد عالمي مقطع الأوصال

نهاية العولمة؟!

لم يكن من السهل على امرأة أن تثبت حضورها الشعري في عصر يتزاحم فيه الشعراء، فأن تكون ذات اسم تتناقله الأجيال عبر العصور على قلة ما نقل عنها، فهذا يعني أنها ذات بلاغة وقول رفيعين، إنها الشاعرة ليلى الأخيلية...

الراوية: هزار الحرك
الممثلون: 
رشا رزق
محمود حسن
أيمن السالك 
ماجد الماغوط
مهند منصور
نضال حمادي
بشير الحامد
مازن لطفي
جمال عقاد
محمد الخطيب
أيهم سلمان

نص: علا جبر
إخراج: عرفات المنشد

بيت القصيد | ليلى الأخيلية... أموية نافست فحول الشعراء

وتطرح المآلات الأخلاقية للحداثة تحديا إنسانيا كونيا، يطال غاية الوجود الإنساني وقواعد الاجتماع البشري، بل ومستقبله.

فكيف تنظر الحداثة الغربية إلى الأخلاق؟ وهل تركت الحداثة مجالا للأخلاق؟ وهل الأخلاق مستهدفة من الحداثة؟ أم أن للحداثة معاييرها الأخلاقية الخاصة؟ وما مآلات المأزق الأخلاقي للحداثة؟

الإعلامية آمال العريسي، تناقش هذا الموضوع بكافة محاوره وإشكالياته، مع ضيفها في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة "بعد أمس"، الدكتور مصطفى أمقذوف، الكاتب والباحث في الفلسفة الأخلاقية.
----------
محاور الحلقة
00:00 الأخلاق من "الصلابة" إلى "السيولة"
16:47 الخروج من المأزق

هل تركت الحداثة الغربية مجالا للأخلاق؟

نشأت خارج وطنها لبنان لتعود إليه في أوّج الحرب الأهلية اللبنانية وتختبر واقعهُ للمرة الأولى. حملها شغفها بالقراءة والكتابة إلى اختيار مهنة الصحافة، فانطلقت في مسيرة مهنية تخطت الثلاثين عامًا، غطّت خلالها حروبًا ونزاعات مثل حرب العراق وأفغانستان في برنامجها "بالعين المجرّدة" الذي عرضته قناة "المستقبل" اللبنانية.. ثم وسعت آفاق اهتماماتها لتصبح من أبرز صنّاع الأفلام الوثائقية في العالم العربي، وإحدى أهم المدافعات عن حقوق المرأة وشؤونها.

نسجت هويّتها الخاصّة واتخذت خيارات لا تنسجم مع الموروثات السائدة، فلم تخش التغريد خارج السرب ومواجهة حملات التخوين والتهديد بشجاعة وإصرار على التمسّك بمواقفها. 

في هذه الحلقة من أثر الفراشة يصطحبنا خالد مجذوب إلى عالم سكرتير التحرير في موقع درج، الإعلامية ديانا مقلّد. يعود بها إلى لحظة اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية السابق، رفيق الحريري. ويناقشها في آرائها حول جذور ملفات الفساد في لبنان، والواقع السياسي والأمني والاقتصادي منذ تسعينيات القرن الفائت وحتى يومنا هذا.

كيف حملت ديانا مقلّد قضايا المرأة في عملها الصحفي إذًا؟ مَن يتحمِّل مسؤولية الأزمة اللبنانية، وأين تكمن جذورها من وجهة نظرها؟ وما موقفها من قاضي التحقيق في انفجار مرفأ بيروت، طارق البيطار؟ أسئلة مُلّحة بانتظار أجوبة لا تخلو من التحليل والجرأة والتفكير النقدي، مثل ضيفتنا.
--------------------
المحاور
00:00 المقدمة: فترة الطفولة والمراهقة
09:18 اختيار ديانا مقلِّد دراسة الصحافة وتطوّر نظرتها للعمل الصحفي
12:04 الصراع بين القناعات الشخصية وسياسة المؤسسة الإعلامية والضغوطات السياسية
17:15 تداعيات اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري 
19:51 تقييم فترة حكم  رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري وسياساته
24:49 موقف ديانا مقلّد من حزب الله.. هل سلاحه مبرِّر؟
29:33 موقفها من انتفاضة 17 تشرين في لبنان: تراكم الوعي السياسي
36:42 انفجار مرفأ بيروت.. تجربتها الشخصية ورأيها في قاضي التحقيق طارق البيطار 
44:17 كيفية تعامل ديانا مقلّد مع حملة التخوين ضدّها ونظرتها إلى الشعب اللبناني
48:33 موقفها من حركات المقاومة في لبنان وفلسطين: الاتجار بالقضية
54:41 تغطياتها الميدانية خلال الحروب ركّزت على الجانب الإنساني
57:10 الفرق بين الأفلام الوثائقية والتقارير الإخبارية.. أعمالها الوثائقية في برنامجها "بالعين المجرّدة"
1:00:52 حقوق المرأة في لبنان والعالم العربي: قوانين الأحوال الشخصية عائق أساسي
1:09:40 صحيفة درج ميديا.. مشروع مموَّل من الخارج؟
1:14:13 الخاتمة

ديانا مقلّد.. تغيير العقول المهمة الأصعب

هناك قادة حفروا أسماءهم في التاريخ إلى الحد الذي يجعلنا نتذكرهم بعد مئات السنين من وفاتهم لما تركوه من بصمات عظيمة في هذا العالم.

نهاية العولمة؟!

Atheer ~ أثير