تهديدات تطال دور السينما، وحالة تأهب تلف مراكز الشرطة الأمريكية، هذا ما فعله فيلم الجوكر الأخير، فلماذا كل هذا الذعر؟ وهل حقا يمكن أن يتحول المجرم إلى بطل في ظل ظروف اجتماعية محددة؟
المحتوى موجه للعالم العربي و هو يتكون من ٢٢ دولة يعني ٢٢ لهج…
رغم انو اللهجة المصرية والسورية حلوين لكن الفصحى أجمل وأكثر …
المصرية حلوة
عمل محترم و فيه جهد و لمسة . بس طلب بسيط : الفصحى إذا أمكن.