يُقبل الشعب الأفغاني في الشتاء القادم على خطرٍ وجودي.. المجاعة.

مجاعةٌ مُهندسة، نتَجت عن فرض العقوبات الأمريكية على البلاد وحكومتها بقيادة حركة طالبان، التي لا تعترفُ بها واشنطن ممثلةً للشعب الأفغاني.

عقوبات كثيفة، عطّلت التجارة وصعّبت السفر، و أدت إلى تجميد الثروات الأفغانية في الخارج ما ينذر بانهيار عملة البلاد بقرار أمريكي.

 فكيف وصلت أفغانستان إلى هذا المشهد؟ وهل يمكنُ أن يتفادى الأفغان موجة المجاعة المقبلة؟ وكيف تُتابع واشنطن فرض نفوذها على البلاد وحكومتها؟ يجيبُ على هذه الأسئلة مراسل الجزيرة من كابُل، حميد الله محمد شاه، وتحاوره الإعلامية آمال العريسي.

----------
المحاور
02:45 كيف يتعامل الأفغان مع انتشار الجوع؟
08:13 أدوات أمريكا للتأثير بالاقتصاد الأفغاني
14:20 صندوق الأموال الأفغانية

كيف تُجوع العقوبات الأمريكية الأفغان؟

وما الدنيا لساكنها بدار

كيف تُجوع العقوبات الأمريكية الأفغان؟

Atheer ~ أثير