فقط لو يدك|| بسام حجار

أحبك في صمتي الوارف - فيروز



واتنطرتها تجي ها عالبعد خليك
لانت فرح وابتسم ولانت دمع وابجيك
ولا انت حبيب ونحب ولانت عدو نعادية
ولو جيتنه من البعد بعيونه انخليك

عيني عيني عيني عيني لاتعاشر البذات والماله تالي
مثل اليلم الماي ويرد جفه خالي ياعيني
عيني عيني عيني عيني

خلاني وقتي وياك ريشة بوسط ريح
لاتثبت على الآه ولاتقبل اتطيح ياعيني
عيني عيني عيني عيني

تيه بدلالك تيه وانا باذيه
صغير وانا العصفور تلعب عليه ياعيني
عيني عيني عيني عيني

بية بكثر مابيك هم وشدهه بال
وانت ادرى ما بالحال حال اشوى من حال ياعني
عيني عيني عيني عيني

ما ارجة من الصفصاف يطلع ثمر بيه
وانا اعله جيد اعداي ازرع واداريه ياعيني
عيني عيني عيني عيني


مصدر الغلاف

https://www.instagram.com/p/B4NnAyZH7ZE/?utm_medium=copy_link

جلسة عود

سعدون جابر - عيني عيني - جلسة عود

كيفك إنت | بيانو وفلوت

قصيدة للشاعر التونسي محمد الصغير اولاد أحمد

محمد بحر - نحبّ البلاد كما لا يحبّ البلاد أحد

"Mixed Signals touches the lives of women, who fight their freedom they long for "
"My vocal sings  do not suffering , when  a beautifull person chosen her own path 
in life"

Mixed Signals

سركون بولص - مرثية إلى سينما السندباد Sargon Boulus سركون بولص

سلاف - نبعت مرسول "فلكلور تونسي"

كانت أيام | شربل روحانا

النص من كتاب "كائن يمرح في العدم" لفيصل الحبيني:

"كان يروعني كثيرًا، أن أرسّخ حياتي كلها، لهدف واحد. أن أختار شيئًا واحدًا، من كل هذه الخيارات اللا نهائية التي تحيط بي. أن أصرف عمري في تحصيل، ما يبدو لي، أشهى ثمراتي. ولكن كيف لي أن أضمن ذلك حقًا؟ ماذا لو كان الطريق الذي أنهيته، لم يكن طريقي؟ وماذا لو كان ما ظننته جبلًا، لم يكن إلا هضبةً حقيرة؟ وماذا لو كان النور البعيد الذي تُقْت إليه، لم يكن سوى جحيم مشتعل؟ وماذا لو اكتشفت كل هذه الحقائق المفجعة، بعد فوات الأوان؟

خشيتُ ساعتها، ألا أكون في النهاية، سوى رجل حلم بكل شيء، ولم يفعل شيئًا. خشيت ألا يكون ركضي العنيف هذا، سوى قفز بليد في مكاني. فسألت نفسي، هل عليّ فعلًا أن أمضي في طريقي محمّلًا بعبء ثقيل كهذا؟ ألا يوجد سبيلٌ آخر للمضي في الحياة، غير الرجاء، والأمل بتغيُّر الحال؟

لا أريد أن يقلقني، كلما صحوت فجرًا، كم سأحصد في هذا اليوم، وكم سأبيع، وكيف سأصرف ما كسبت. وعوضًا عن ذلك أريد أن أتأمل الشروق بقلب حر، لا يقلقه توقع، أو يغريه رجاء، أو يقيده أمل. لا أريد أن أشحت المضي، باختلاق الرغبات. أكره أن أقضي حياتي لاهثًا، أعدو خلف حُلم، يسكن خلف القفار والوعار. وأن أتسلح بالهمة، وأدفع عمري وجهدي، كمقابل للوصول. ولأيّ شيء؟ فما إن أرتقي قمة الهضبة، حتى أراني أتوق لأعالي الجبال. ولا تلبث الرغبة فيّ بأن تتحقق، حتى تلد من أحشائها آلاف الرغبات، ولست أستطيب صرف عمري، لحالة إن تحققت، لن تبهجني إلا ساعة زمن، قبل أن يبتلعها الاعتياد.

وهذا ما يقف وراء إرادتي في التخلص من كل احتياج ناقص. وتلهفي لأن أكون حرًا، لا عبدًا لغايتي. وحتى إن وصلت، كما يفعل الكثيرون، وتحقق الحلم الكبير، فليس لذلك أن يرفع من شأن نفسي، إن كان ذاك هو مطمحي. فالذي يستنقص نفسه، ولا يرى قيمتها إلا بانتظار شيء عظيم، سيظل أبد الدهر ناقصًا، يتوق لشيء بعيد."

كائن يمرح في العدم - فيصل الحبيني

من الأغاني المفضلة ليا ولماما.
الصورة للفنان سلام يسري.

أحبك في صمتي الوارف - فيروز

ayo_ob