يا موت -دار قنديل

فلتسمع كل الدنيا ... فلتسمع
سنجوع .. ونعرى
قطعا .. نتقطع
ونسفّ ترابك
يا ارضا تتوجع
ونموت .. ولكن .. لن نركع 
للقوة .. للفانتوم ... للمدفع
لن يسقط من أيدينا
علم الأحرار المشرع
لن يخضع منا
حتى طفل يرضع

ادب :توفيق زياد

فلتسمع كل الدنيا _فرقه العاشقين

في البداية صوت مقاومي كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الفيديو: 
https://t.me/pflpgaza1/5217

هيك علمنا غسان (بصوت المقاومين) وبعدها ملحمة الشهيد غسان كنفاني

نزلوا صبايا وشبان يتحدوا للدورية
شعلانة الضفة بنيران الانتفاضة الشعبية
*
نزلوا ما معهم رصاص يتحدوا للدبابة
عملوا بالشارع متراس وتصدوا للعصابة
وسلاحهم كلوا حجارة
علغاصب شنّوا الغارة
وحرروا للمنارة
بالزنود القوية
*
عملوا بوسط الشارع سد بالإطارات الشعلانة
وعلدورية كان الرد كبسية بالقناني
دوّا هتاف الشباب:
بالدم منروي التراب
ومنتحدى للإرهاب الشب بحد الصبية
*
الحرية مطلبنا عنها لا يمكن نحيد
من اول يوم ولدنا اتغذينا بفكر جديد
وعلمحتل انتفضنا
وكل المعارك خضنا
وقضيتنا فرضنا
علهيئات الدولية
*
منشور بيتبع منشور والبرنامج متكامل
وبيوت الجرحى منزور يوم الاضراب الشامل
مظاهرات وصدام
وكتابة وتعليق علام
الانتفاضة للأمام مستمرة وقوية
*
الشوارع مدارس والحصص انتفاضة
والرياضة منمارس وضرب الحجر رياضة
مهما تمارس اسرائيل
من سياسات التجهيل
جيل بيتعلم من جيل
باللجان الشعبية
*
مطلب تقرير المصير وحق العودة والدولة
بالانتفاضة منسير للمؤتمر الدولي
صار الفيتو الامريكي
يقول الصهيوني شريكي
وغني معي يا رفيقي:
لا للامبريالية
*
صبايا مثل الورود بتنزل وسط المعارك
تتحدى بطش الجنود وبالكبسية بتشارك
صبية وحج وختيار
للشباب يجيبوا حجار
وكل ما زاد اطلاق النار
ارتفعت المعنوية


نزلوا صبايا وشبان يتحدوا للدورية

يا زهرة النيران - كورال الثورة

مجموعة منوعة من أغاني فرقة العاشقين الفلسطينية.
 
مونتاج: Omar Zeineddin

نوستالجيا فلسطينية | أغاني العاشقين

أغنية شعبية فلسطينية عن وقائع ما بعد حرب أكتوبر  1973

يا ناس ألله أكبر ضحك عليهم كيسنجر

ضحك عليهم كيسنجر

كلمات وألحان: تراث
تجميع: د. وليد سيف
اللوحة للفنان: إسماعيل شموط

شفت السبع بالبراري ممدّدا
حوله العساكر ناحية الميدان

شفته ع تخت الردية ممدّدا
والدم جاري يبلل القمصان

يا حيف سبع الغاب كرّم أمجاده
يصبح دفين بتربة الوهدان

شواربه جنح الغراب مرقدّه
وعيونه تلمع ك برق نيسان

كل البلد تبكي عليه وتمجّدَه
تبكي الرجال وتنحب النسوان

شفت السبع - فرقة الجذور

مقطع من العمل الفنّي الثالث لفرقة الفنون الشعبية الفلسطينيّة "مشعل" الذي صدر عام 1986

عرض غنائي راقص لحكاية شعبية فلسطينية عملت فرقة الفنون على تطويعها فنيًا، فقدّمت حبكتها الدرامية وتسلسل أحداثها بشكل مسرحي، طغى عليه الرقص والغناء والموسيقى والأزياء. عبّر هذا العرض بكافة جوانبه عن قيم إنسانية سامية كالبطولة والتعاون والحب ورفض الذل.

فالحكاية هي قصة شاب فارٍ من الخدمة في الجيش التركي خلال الحرب العالمية الأولى يقع في أيدي الجيش فيُجبَر على القتال في حربهم ضد البريطانيين. تنتهي الحرب بفوز الجيش البريطاني، فيكتشف الشاب زيف وعودهم بمنح الاستقلال لشعبه، فيقطع العهد على نفسه بقتالهم وتحرير شعبه من انتدابهم. تبدأ معركته ببيع حلي زوجته لشراء بندقية وحصان وسيف؛ ثم يتجه بعد ذلك إلى ميناء حيفا. هناك، يشارك في الإضراب الشهير ضد الإنجليز ويعود بعدها إلى أهله، ممتطيًا جواده وحاملاً البندقية والسيف.

تميّز هذا العمل بالأساليب الفنية المتعددة التي استخدمتها الفرقة، فقامت الجوقة مثلاً بدور الراوي الذي يحكي الحكاية بالتناوب مع الموسيقى والغناء والرقص، وكل ذلك بتناسق وتتناغم عكس تطور الشكل الفني للفرقة.

من ألبوم "مشعل" 1986 - فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية

Abu arab - MaghrebSpace.net

والله لالعن بي الموت - أبو عرب

شدي انتفاضة- ثائر البرغوثي

نزلوا صبايا وشبان يتحدوا للدورية

باسل