شعر: أمير الشعراء الراحل: أحمد شوقي الحان وغناء الموسيقار الراحل: محمد عبدالوهاب
مضناك جفاهُ مرقده وبكاه ورحمَ عودُهُ
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ مقروح الجفنِ مسهده
أودى حرفاً إلا رمقاً يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يستهوي الورق تاوهه ويذيب الصخرَ تنهدهُ
ويناجي النجمَ ويتعبه ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويعلم كلَّ مطوقة ٍ شجناً في الدَّوحِ ترددهُ
كم مد لطفيكَ من شركٍ وتادب لا يتصيدهُ
فعساك بغُمْضٍ مُسعِفهُ ولعلّ خيالك مسعدهُ
الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ والسورة ِ إنك مفردهُ
قد وَدَّ جمالك أو قبساً حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
وتمنَّت كلٌّ مقطعة ٍ يدها لو تبعث تشهدهُ
جَحَدَتْ عَيْنَاك زَكِيَّ دَمِي أكذلك خدَّك يحجده؟
قد عزَّ شُهودي إذ رمَتا فأشرت لخدِّك أشهده
وهممتُ بجيدِك أشركه فأبى ، واستكبر أصيده
وهزَزْتُ قَوَامَك أَعْطِفهُ فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
سببٌ لرضاك أمهده ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
بيني في الحبِّ وبينك ما لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
ما بالُ العاذِلِ يَفتح لي بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
ويقول : تكاد تجنُّ به فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
مَوْلايَ ورُوحِي في يَدِه قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
ناقوسُ القلبِ يدقُّ لهُ وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
قسماً بثنايا لؤلُئِها قسم الياقوت منضده
ورضابٍ يوعدُ كوثرهُ مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
وبخالٍ كاد يحجُّ له لو كان يقبَّل أسوده
وقَوامٍ يَرْوي الغُصْنُ له نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
وبخصرٍ أوهَنَ مِنْ جَلَدِي وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
ما خنت هواك ، ولا خطرتْ سلوى بالقلب تبرده 

مضناك جفاهُ- عبد الوهاب

عبادي العماري - مالومچ ولو مستاهله اللوم | 1974

حُزنُ الثُّكَالىٰ | مَزِج .

أنِينُ الطِّين | مَزِج .

قاابلنى و الأشوااق فـ عنيه .. سلم <3
سلم .. سلم و خاد أيدى ف ايديه , 
___ 
مقدرتش أصبر يوم على بعُده , ده الصبر عاايز صبر لوحدُه .. 

قابلني و الأشواق في عينيه - و دارت الأيام - أم كلثوم By Hazem El-Sha3er

نجاة الصغيرة - عيون القلب

قال إيه بيسألوني 
عنك يا نور عيوني
معقولة أكون باحبّك أكتر من نفسي
ليه ليه
و حقيقي حيّروني بالرد وغلّبوني
عندي الأسباب كتيرة وهاقول
إيه أنا ولاّ إيه

حُبّك مفرّحني فرحة طير بطيرانه
قــُربـَك مريّحني راحة الروح بأغصانه
عطفك ساقيني الحنان كله بألوانه
وِدّك مهنينى 
قــُربـَك مخلـِّينى
إنسان لــَقى نفسه فيه ...من بعد توهانه
قال إيه بيسألوني 
عنك يا نور عيوني
معقولة أكون باحبّك أكتر من نفسي
ليه ليه
و حقيقي حيّروني بالرد وغلّبوني
عندي الأسباب كتيرة وهاقول
إيه أنا ولاّ إيه ؟!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

كلمات : عبدالوهاب محمد 
ألحان : سيّد مكّاوى 

حُزنُ الثُّكَالىٰ | مَزِج .

مُقتدى عَادل .