هٰذا طَرَفُ عَباءَتي مَدَدْتُهُ، فاجْلِسي يا غانِيةْ اِحْضِري كَأْسَ النَّبِيذِ وَعُلْبَةَ تَبْغي الغالِيَةْ
هٰذا هَمٌّ قَدْ أَلَمَّ بِالفُؤادِ، فَرَوِّحِيهِ بِلَمْسَةٍ حانِيَةْ وَأمَّا ضِيقُ الصَّدْرِ فَاذْهِبِيهِ …
Home
Feed
Search
Library
Download