كان يكره أن ينام مكشوف الوجه، وكان واثقًا أنه إن كشَف وجهه أثناء الليل أو أخرج أحد أطرافه من اللِّحاف، فلا بُدَّ من أن يعبَث به عِفريتٌ من العفاريت الكثيرة التي كانت تعمُر أقطار البيت، وتملأ أرجاءه ونواحيه، والتي كانت ته…
جمال الإلقاء والصوت هنا .. أعاد لليل هيبته
بودكاست مميز وإلقاء سليم
جميل جدا يا هشام
🤍🤍🤍🤍🤍