
قصيدة الشّاعر أبي الوليد ابن زيدون رحمه الله (سلام الوداع)..اا
إنشاد أسيد أبو غزلة
لَئِن قَصَّرَ اليَأسُ مِنكِ الأَمَل
وَحالَ تَجَنّيكِ دونَ الحِيَل
وَناجاكِ بِالإِفكِ فِيِّ الحَسودُ
فَأَعطَيتِهِ جَهرَةً ما سَأَل
وَرا…
يا جاحده بقى الرقة ده يتعمل فيه كده !!
من المُلقي؟
فقد يهب الريث بعض العجل
ألم أرضَى منكِ بغير الرضى وأُبدى السرور بما لم أنَل"))
