عرف العرب منذ الجاهلية الأهازيج وردَّدوها في مناسبات مختلفة، وإن لم يطلقوا عليها هذا الاسم. ومن الأشعار التي كان العرب ينظمونها ويمكن أن تندرج تحت ما يعرف اليوم بالأهازيج الشعبية تلك الأشعار التي كان الآباء والأمهات يرددونها عند ترقيص أبنائهم، وتلك التي كان الرجال يرتجزونها في الحروب وأثناء ممارسة الأعمال، والحُداء الذي كانوا يغنونه للإبل لتسرع في المسير. وسنعرض لهذه الأنواع بشيء من التفصيل.

مجموعة من أهازيج وأناشيد الشهيد البطل عبدالباسط الساروت نضعها بين أيديكم لتكون شاهداً على حقبة مهمة في تاريخ سوريا والوطن العربي، فمنهم نتعلم الأصالة ومؤازرة الجق وتقديم الروح والمال والأعمال.. 

تابعوا بودكاست فيء على منصات التواصل الاجتماعي، واستمعوا إلى مئات القصائد والأمسيات والحلقات الشعرية الفريدة..

ساعة من أغاني الساروت - جميع الأهازيج بصوت عبدالباسط الساروت

لا تـنسَ فالذَّاكرةُ عتادُ الثائرين.💚

أهلاً بكم مع فيء، فيءٌ من حياةٍ تشبهنا. 
والبودكاست الشعري الأول حيث القصائد الأصيلة تجري مع قصصِ الشعراء وأمسياتهم الخالدة.


البودكاست الشعري الأول حيث القصائد الأصيلة تجري مع قصصِ الشعراء وأمسياتهم الخالدة. 

فَيْء، فيءٌ مِن شِعْرْ
نعيشَ معكم بين السطور، نرى خبايا الاقتباسات المُتداولة  وحِكَاياتِ الشُّعراء المجهولة

linktr.ee/Fay2Podcast

ساعة من أغاني الساروت - جميع الأهازيج بصوت عبدالباسط الساروت

منصة فيء | Fay2Platform