" الحب معاك زي السكر "

وقف ووادعني

كان الجحود بيسعدك .. مالـي رفيق

تحبّني لكن عزومك تردّت - محمد بن فطيس

قوامك فتان وطرفك أحور

تستوقِفني هذه القصيدة دوماً لكن ليس لِما يحويها من وصف وليس لـعذبتها التي لا يختلف عليها إنسٌ قط.

 إنما لأجل هذه الأبيات الغير شهيرة أو * المظلومة* من ناحيتي لِها إلا وهي: 
يا « جِنانَ » الخُلدِ قَدَّمتُ اعتِذاري
إذ يَطوف الخلدَ سقمي ودَماري
أيها الآمرُ في مُلكِ الهوى
اعفُ عن لهفةِ روحي وأواري
             •••
أشخاصِي الأقرب يعونَ سبب حُبي و تِكراري لها ،إذ تذكُر إسمً فِالروحِ يجتاحُ
 تصف شعوري تِجاه إنسانً قرِيب لازمته في حياتي، صديقة طفولتي و دُنيايَ 
الأقرب لِـوصف « الأمان ، النقاء » تحكي عن مدى إشتياقي تجاهَها و تِجاه خوفي من إفساد النقاء اللذي يجول بيننا حيث يتليها أبياتً تحوي ما جال بتفسير داخلي لها:
أشتهي ضَمَّكَ حتى أشتفي
فكأني ظامئٌ آخذ ثاري
غير أني كلَّما امتدت يدي
لعناقٍ خِفتُ أن تؤذيكَ « ناري »
              •••
١٠ سنواتِ تحوي فجوه سنتينٌ مِن الفُراق ، لم أجد بها شخصٌ عَذب كما كان دوماً إلا هِي .

* تحذو القصيدة معنّى آخر 
إذ تجول بمُخيلتي بتفسيراً آخر 

*لِمن يصدف بهِ قراءة هذا:
أرجو مِنك الدِعاء لِوالِدتها بالشِفاء
القارئ « راكان الشايع ».

قصيدة الــغد « إبراهيم ناجي ».

محمد عبده - ابي ليله معك يا ساجي العينين

عبود خواجة , عاده صغيّر يربونه

أصبحت فيكَ كما أمسيتُ مكتئبًا

‎⁨علمني الحب وكيف أحب وكيف تكون آهاتي ⁩

‎⁨ألغي كل الكبرياء وأستجيبي للنداء أرجعي ⁩

اذا ماضفتني انت قليل ذوق طيب

عبود خواجة , عاده صغيّر يربونه

ساجَي