أَجابَ دَمعي وَما الداعي سِوى طَلَلِدَعا فَلَبّاهُ قَبلَ الرَكبِ وَالإِبِلِظَلِلتُ بَينَ أُصَيحابي أُكَفكِفُهُوَظَلَّ يَسفَحُ بَينَ العُذرِ وَالعَذَلِأَشكو النَوى وَلَهُم مِن عَبرَتي عَجَبٌكَذاكَ كُنتُ وَما أَشكو سِ…
Home
Feed
Search
Library
Download