أناشيد

صفوة

وصلة تراثية على مقام الرست تأخذنا لأبعد مدى وأرقى حدود من التجلي..
" من التكايا "  ومن زوايا بيوت الله ومن بين جدران جلسات الأنس بذكر الله
بصوت القدير مصطفى كريم ..


من التكايا على مقام الرست | الأستاذ مصطفى كريم

يـا رَبِّ صَـــلِّ عّـلـَـى الـمُـخـْـتـَـارِ مِــنْ مُــضـَــرٍ 
 
وَ الأَنـْـبـِـيـــا وَ جَــمــيــعِ الــرُّسْــــلِ مََــا ذُكِـــرُوا
 
 
وَصَـــلِّ رَبِّ عَــلـَــى الــهـَــــادِي وَ عِــتـْـــرَتِــــهِ
 
وَ صَـحْــبـِــهِ مَـنْ لِــطـَـــيِّ الـدِّيــن قـدْ نـَـشـَــــرُوا
 
 
وَ جــاهـَــــدُوا مَــعــَـهُ فـــي الـلـه وَ اجْــتـَـهـَــــدُوا
 
و هـــاجَـــــرُوا و لـَـــهُ آوَوْا وَ قــَـــدْ نـَــصَـــــرُوا
 
 
وَ بَـيَّـنـُـوا الـفـَـرْضَ و الـمَـسْـنـُـونَ وَ اعْـتـَـصَـبُـوا
 
لـلـهِ وَ اعْـــتـَــصَـــمُــــوا بـالـلـهِ فـَــنـْــتــَـصَـــرُوا
 
 
أَزْكـَـــى صَــــــلاَة و أنـْــمــــاهـَـا وَ أَشـْــــرَفـَـهــا
 
يُـعَــطـِّــرُ الــكـَـوْنَ رَيـَّـــا نـَـشـْــــرُهـا الـعَــطِــــرُ
 
 
مَــعـْـبـُـــوقـَــة بـِـعَــبـِـيـــرِ الــمِــسْــــكِ زَاكِــيــة
 
مِــنْ طِــيــبـِـهـَـــا أَرَجُ الــرِّضـْـــوَانِ يَــنـْـتـَـشِــــرُ
 
 
عَـــدَّ الـحَـصَى و الـثــَّـرَى و الـرَّمْـــلِ يَـتـْـبَـعُـهــا
 
نـَـجْــــمُ الـسَّــــمـــا وَنـَـبَـــاتُ الأَرْضِ و الــمَــــدَرُ

 
وَ عَــــــدَّ وَزن مَــثـــاقِـــيــــل الـجـِــبــــالِ كـــَــذَا
 
يَـلِــيــهِ قـَـطـْــــرُ جَــمِــيـــع الــمـــاءِ و الـمَـطـَـــرُ


وَعَــــــدَّ مــا حَـــــوَتِ الأَشـْــــجـَـــــارُ مِـــنْ وَرَقٍ
 
وكـُـل حَـــــرْفٍ غـَـــدَا يُـتــْــلـَـى وَ يُـسْـــتـَـطـــَـرُ
 
 
 وَ الـوَحْـش وَ الـطـَّـيْــر وَ الأَسْـــمَـاك مَـعْ نـَـعَـــم
 
يليهم الـجـِـــــنُّ وَ الأَمْـــــلاَكُ وَ الـبَــشـَـــرُ
 
 
و الــذرُّ و الـنـَّــمْـــلُ مَـعْ جَـمْــعِ الـحــبُــوبِ كـَـذا
 
و الـشـَّـــعْــرُ و الـصُّــوفُ و الأَرْيَــاشُ و الــوَبَـــرُ
 
 
و مــا أحــــاطَ بـِـهِ الــعِـــلـْـــمُ الــمُــحِــيــطُ وَ مَــا
 
جَــــرَى بـِـهِ الـقـَـلــــمُ الــمَــأْمُــــورُ وَ الــقـَــــــدَرُ
 
 
وعَــــــدَّ نـَـعْــمــائِـــك الـلاتِـــي مَــنـَـنـْـــتَ بِـهـَــا
 
عَـلـَـى الـخـلائـقِ مُـــذ كـانـُـــوا وَ مُـــذ حُـشِــــرُوا
 
 
وعَــــــدَّ مِــقـْـــدَارِهِ الـسَّــــامِـي الــذِي شـَــــرُفـَـتْ
 
بِــهِ الـنـَّـبـِـيُّـــونَ و الأمْـــــلاكُ و افـْــتـَــخـَــــــرُوا
 
 
وعَـــــــدَّ مــا كـــانَ فِــي الأكــــوانِ يـا سَـــــنـَـدِي
 
و مـــا يـَـكــــونُ إلــى أنْ تــُـبْــــعَــــثَ الـصُّـــــوَرُ
 
 
فِــي كـُــلِّ طـَــرْفـَـــةِ عَــــيْـــنٍ يَـطــْـرِفـُـونَ بـِـهــا
 
أهـْـــلُ الـسَّـــمَـواتِ و الأَرضِـــيــنَ أوْ يـــَــــــذرُوا
 
 
مِـــلْءَ الـسَّـــمـوَاتِ و الأرْضِـــيــنَ مَــعْ جَـــبــَـــلٍ
 
و الـفـَـرْشِ و الـعَـرْش و الـكْـرسِـي و مَا حَـصَـرُوا


يـا رَبِّ صَـــلِّ عّـلـَـى الـمُـخـْـتـَـارِ مِــنْ مُــضـَــرٍ 
 
وَ الأَنـْـبـِـيـــا وَ جَــمــيــعِ الــرُّسْــــلِ مََــا ذُكِـــرُوا

القصيدة المضرية فى الصلاة على خير البرية

 اللهَ قُلْ وَذَرِ الوُجُودَ وَمَا حَوَى
إِنْ كُنْتَ مُرْتَادًا بُلُوغَ كَمَالِ

فَالكُلُّ دُونَ اللهِ لَوْ حَقَّقْتَهُ
عَدَمٌ عَلَى التَّفْصِيلِ وَالإِجْمَالِ

إِعْلَمْ بِأَنَّكَ وَالعَوَالِمَ كُلَّهَا
لَوْلَاهُ فِي مَحْوٍ وَفِي إِضْمِحْلَالِ

مَنْ لَا وُجُودَ لِذَاتِهِ مِنْ ذَاتِهِ
فَوُجُودَهُ لَوْلَاهُ عَيْنُ مُحَالِ

فَالعَارِفُونَ بِرَبِّهِمْ لَمْ يَشْهَدُوا
شَيْئًا سِوَى المُتَكَبِّرِ المُتَعَالِ

وَرَأَوْ سِوَاهُ عَلَى الحَقِيقَةِ هَالِكًا
فِي الحَالِ وَالمَاضِي وَالإِسْتِقْبَالِ

إِلْمَحْ بِعَقْلِكَ أَوْ بِطَرْفِكَ هَلْ تَرَى
شَيْئًا سِوَى فِعْلٍ مِنَ الأَفْعَالِ

وَأَنْظُرْ إِلَى عُلْوِ الوُجُودِ وَسُفْلِهِ
نَظَرًا تُأَيِّدُهُ بِالإِسْتِذْلَالِ


تَجِدَ الجَمِيعَ يُشِيرُ نَحْوَ جَلَالِهِ
بِلِسَانِ حَالٍ أَوْ لِسَانَ مَقَالِ

هُوَ مُمْسِكُ الأَشْيَاءَ مِنْ عُلْوٍ إِلَى
سُفْلٍ وَمُبْدِعُهَا بِغَيْرِ مِثَالِ

قصيدة اللهَ قُلْ وَذَرِ الوُجُودَ وَمَا حَوَى، أبو مدين الغوث

مجموعة القصائد بصوت الفقير محمد حسن و محمد بحر

١) يا حادي سر رويداً 
٢) يمم نحو المدينة 
٣) الصلاة على المظلل بالغمامة
٤) ما مد لخير الخلق يدا

دار الرحمة
ديترويت، ميشيغان 
٢١ - صفر - ١٤٤٥
٧ - سبتمبر - ٢٠٢٣

يا حادي سر رويدا X يمم نحو المدينة X الصلاة على المظلل X ما مد لخير الخلق يدا بصوت الفقير محمد حسن

معتصم بالله العسلي / وردوا على نهر الحياة

اللهم صلى وسلم وبارك عليه 

صلو على الهادى صلو

ابو شعر ما لذة العيش-على بلد المحبوب  حميثرة 2017

القصيدة المُضَرية للإمام البوصيري

يا رب صلِّ على المُختار من مُضرٍ
والأنبياء وجميعِ الرُّسل ما ذُكروا
وصلِّ ربِّ عـلى الهادي وشيعته
وصحبه مَنْ لِطيِّ الدِّينِ قد نشروا
وجاهدوا معه في الله واجتهدوا
وهاجروا وله آووا وقد نصروا
وبيَّنوا الفرْضَ والمسنونَ واعتصبوا
لله واعتصموا بالله فانتصروا
أزكى صلاةٍ وأنماها وأشرفها
يُعطّرُ الكونَ ريّاً نَشرُها العَطِرُ
معبوقةً بعبيق المسكِ زاكية
من طيبها أرَجُ الرِّضوان ينتشرُ
عَدّ الحصى والثرى والرمل يتبعها
نجْمُ السما ونباتُ الأرضِ والمَدَرُ
وعَدّ وزنِ مثاقيلِ الجبالِ كما
يليه قطْر جميع الماء والمطرُ
وعَدّ ما حَوَتِ الأشجارُ مِنْ وَرَقٍ
وكُلُّ حَرْفٍ غَدَا يُتْلى ويُسْـتطرُ
والوحش والطير والأسماك مَعْ نَعَمٍ
يليهمُ الجنُّ والأملاكُ والبشرُ
والذرّ والنمل مع جَمْعِ الحُبوبِ كذا
والشعرُ والصوفُ والأرياشُ والوبرُ
وما أحاطَ بِهِ العلمُ المحيطُ وما
جرى بِهِ القلمُ المأمورُ والقدَرُ
وعَدّ نعمائك الّلاتي مَنَنْتَ بها
على الخلائقِ مُذْ كانوا ومُذْ حُشِروا
وعَدّ مِقدارهِ السّامي الذي شَرُفَتْ
به النّبيُّون والأملاكُ وافتخروا
وعَدّ ما كانَ في الأكوانِ يا سَنَدي
وما يكونُ إلى أن تُبْعثَ الصُّورُ
في كل طرْفةِ عين يطرفونَ بهـا
أهلُ السّماواتِ والأرْضينَ أو يَذَرُوا
مِلْءَ السماواتِ والأرْضينَ مع جبلٍ
والفرشِ والعرشِ والكرسي وما حصروا
ما أعْدمَ اللهُ موجوداً وأوْجَدَ مَعْـ
ـدوماً صلاةً دواماً ليسَ تنْحَصِرُ
تستغرقُ العَدَّ مع جَمْعِ الدُّهورِ كما
تُحيطُ بالحَدِّ لا تُبْقي ولا تذرُ
لا غايةً وانتهاءً يا عظيمُ لها
ولا لها أمدٌ يُقضى فيعتبرُ
وعَدّ أضْعافِ ما قدْ مَرَّ مِنْ عَددٍ
معْ ضِعْفِ أضْعافه يا مَنْ لهُ القدَرُ
كما تُحِبُّ وتـرْضى سيِّدي وكما
أمَرْتنا أنْ نُصلّي أنت مُقتدرُ
مع السلامِ كما قدْ مَرَّ مِنْ عَددٍ
ربِّ وضاعِفهما والفضلُ مُنتشرُ
وكلُّ ذلكَ مضْروبٌ بحقكَ فـي
أنفاسِ خلقكَ إنْ قلُّوا وإنْ كَثروا
يا ربِّ واغْفِرْ لقاريهـا وسامِعِها
والمُسْلمِين جميعاً أيْنمَا حَضَروا
ووالدينا وأهلينا وجِيرَتِنـا
وكلُّنا سيِّدي للعفوِ مُفتقرُ
وقدْ أتيتُ ذنوباً لا عِدَادَ لها
لكنّ عَفوَك لا يُبْقي ولا يَذرُ
والهَمُّ عنْ كُلِّ ما أبْغِيه أشْغَلَني
وقدْ أتَى خاضِعاً والقلبُ مُنكَسِرُ
أرْجوكَ يا ربِّ في الدَّارَيْنِ ترْحَمُنا
بِجَاهِ مَنْ في يَديْهِ سَبَّحَ الحَجَرُ
يا ربِّ أعْظِمْ لنا أجراً ومغْفرةً
فإنَّ جُودَكَ بَحْرٌ ليْسَ يَنْحَصِرُ
واقض ديوناً لها الأخلاقُ ضائقةٌ
وفَرِّجِ الكرْبَ عَنّا أنتَ مُقتدرُ
وكُنْ لطيفاً بنَا في كلِّ نازلةٍ
لُطفاً جَميلاً بهِ الأهْوالُ تنْحَسِرُ
بالمُصْطفى المُجْتبى خيرِ الأنامِ ومَنْ
جَلالةً نَزَلتْ في مَدْحِهِ السُّوَرُ
ثمَّ الصَّلاةُ على المُخْتارِ ما طلعَتْ
شَمْسُ النّهارِ وما قدْ شَعْشَعَ القمَرُ
ثمَّ الرِّضا عنْ أبي بكرٍ خليفتِهِ
مَنْ قامَ مِنْ بَعْدِهِ للدِّيـنِ يَنتصِـُر
وعَنْ أبي حَفْصٍ الفاروقِ صَاحِبهِ
مَنْ قوْلُهُ الفصْلُ في أحْكامِهِ عُمَرُ
وجُدْ لِعُثمانَ ذي النُّورَيْنِ مَنْ كَمُلتْ
لهُ المَحَـاسِنُ في الدَّاريْنِ والظَّفَرُ
كذا عليٌ مع ابنيهِ وأمِّهِمَا
أهلُ العَبَاءِ كَمَا قدْ جَاءَنا الخَبَرُ
سَعْدٌ سَعيدُ ابْنُ عَوْفٍ طلْحَةٌ وأبو
عُبَيْدةٍ وزُبَيْرٌ سَادَةٌ غُرَرُ
وحَمْزَةٌ وكذا العَبّاسُ سيِّدُنا
ونَجْلُهُ الحَبْرُ مَنْ زَالتْ بِهِ الغِيَرُ
والآلُ والصَّحْبُ والأتْبَاعُ قاطِبَةً
ما جَنَّ ليْلُ الدَّياجي أو بَدَا السَّحَرُ

تابعونا على الحسابات الرسمية للشيخ محمد عوض المنقوش
Website: www.almanqosh.com
Facebook: www.facebook.com/Almanqosh
Twitter: twitter.com/AlManqosh
@muhammed-awad-al-manqosh
Youtube: www.youtube.com/user/AlManqoshOfficial
Instagram: instagram.com/almanqosh

TASCAM DR-44WL

القصيدة المُضَرية - #محمد عوض المنقوش

نسمات هواك لها أرج..
تحيا وتعيش بها المهج..
ما الناس سوى قوم عرفوك..
وغيرهم همج همج..

نسمات هواك - معتصم العسلي

ربي قد عودتني-المعتصم بالله العسلي 2010

نسمات هواك - المعتصم بالله العسلي CUT

Welcome to the “Salawat Harmonies” SoundCloud channel, your gateway to the mesmerizing Naat Khawan Munshid Mohammed Hasan. 

Here, you'll embark on a spiritual journey, where the soothing melodies of Hasan's Naats transport you to a place of serenity and devotion. Stay tuned for exclusive updates, beautiful poetry, and insights into his musical prowess. 

Spreading the love of the chosen one ‎ﷺ through Anashidah (Nasheeds) & Qasaeid (Poetry)!

IG: hasan.313.io
Email: hasan2902@yahoo.com