أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبيوَغادَرَ سَهمُها قَلْبِي جَريحافَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرىفَكانَت بَعضَ ما يَنكا الجُروحافَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائيوَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
- العبّاس بن الأحنف
Home
Feed
Search
Library
Download