Damn تنمية منهجية التفكير nice Track! Google 'bullet rank', they are giving out free plays all month.

مجددا أتواصل معكم في موضوع تطوير منهجية التفكير
والتي أهدف من خلالها لتسليط الضوء على أمور تهمك في إطار تنمية منهجية التفكير
أود أن أكشف لك بعض الأمور التي لم نكن ندرك أهميتها من قبل

هل مرت عليك أيام أو شهور أو سنوات دون أن تشعر أنك تقدم أي خطوة للأمام؟

Voice Recorder

إشكالية التأقلم

هل تعلم أننا نتحدث مع ذواتنا يوميا ونتحاور لساعات ؟!
هل تعلم أن هذا الحوار الداخلي الصامت هو من يشكل قناعاتنا حول ما يدور حولنا؟
هل تعلم أن في كل لحظات الصمت هناك حديث داخلي

أستطيع أن أؤكد لك أن هذا الحديث يشكل شخصيتك وحياتك ... ويشكل حتى مستقبلك

إما النجاح أو الاستسلام للفشل

كم مرة قمت بالشراء من المتجر الذي يشتري منه الناس لمجرد أن مجموعة من الناس تشتري منه
كم مرة لم تستطيع أن تقول رأيك، لأنه يخالف رأي الجميع، وبالتالي اضطررت للسكوت
كم مرة قمت بنشر خبر أو قصة أو صورة على مواقع التواصل الاجتماعي لأنك ببساطة رأيت أن عدد المشاهدين لها بالآلاف أو لأن كثير من الناس شاركت ذلك

سلوك القطيع

تخصص في فلسفة الهندسة، وقرر أن يوظفها في تحديد المُشكلات، فحدّد مُشكلة أمّته وحلم بنهضتها ورفعتها. اختار الشباب عمادًا له، ووهب حياته وطاقاته لإحداث تغيير حقيقي على أرض الواقع، فسخّر كل إمكاناته لتحقيق ذلك، كمُعّلم، وكاتب، ومُدرّب ومُحاضر وإعلامي وقصّاص. 

قبل ظهور مُصطلح التأثير كان مؤثرًا، وقبل أن يلهج البعض بمُصطلح صناعة المحتوى كان السبّاق في ابتكار كل أنواع المحتوى المرئي والمسموع والمقروء.. وقبل أن يبدأ مدرّبو التنمية البشرية والريادة ببث الأمل، كانت أكاديمياته المُنتشرة تُدرّب وتُخرّج صفوة الشباب والقياديين والإداريين.

في حلقة خاصّة بمناسبة حلول شهر الطاعات والعبادات وتغيير العادات، يحاور الإعلامي خالد مجذوب الداعية الدكتور طارق السويدان الذي يشاركنا فصولا من رحلته العلمية والعملية المُلهمة.. وتأملاته بعد أكثر من أربعة عقود من العمل وتأسيس المُبادرات والمشاريع.

ضع السماعة الآن، واملأ ساعات الصيام بالتفكّر والفائدة.. ولا تنسى الاشتراك في بودكاست أثر الفراشة من الجزيرة بودكاست.

طارق السويدان..  مُهندس الفِكر النهضوي

سنتحدث فيها إن شاء الله حول موضوع في غاية الأهمية، يتلخص في كلمة واحدة هي: كيف؟
هذا السؤال العجيب الذي لا أحد ينتبه له؟
كيف أفعل ما أريد؟ أو كيف أفعل ما يتوجب على فعله؟
عند أي خطوة أو فعل أو اجراء أو عمل نريد أن نقوم به يفترض أن نجيب على هذا السؤال

نقطة الانطلاق

للأسف لم أستطع الكتابة أو اكمال مقالة واحدة إلى أن قرأت مقالة صغيرة وبسيطة تتحدث عن كيفية الكتابة، وإذا وفي منتصف المقالة وهو يتحدث عن الكيفية وبكل بساطة قال ها أنا ذا قد وصلت إلى منتصف المقالة .. واستمر في التحدث وبعد بضع أسطر انتهت هذه المقالة البسيطة.

الخطوة الأولى

ليس مستغربا أن يتردد الإنسان فيبدو أن التردد من طبيعة النفس البشرية
وأننا يجب أن نتعلم كيف نتغلب عليه
والطريقة الوحيدة لذلك هي أن تبدأ فورًا دون انتظار
تعلمت .... أن أبدأ ببساطة  .... أفضل مليون مرة من ألا أبدأ ...
وأقولها لكم .... وبعيدًا عن شعارات التنمية البشرية ...
ابدأ ببساطة .. بمكونات قليلة .. بعيدًا عن التعقيد ... والتكاليف ...
الأمر سيتطور مع الوقت ومع تشجيع الآخرين لك

ابدأ بالأشياء البسيطة

أنا على يقين أن بداية أي تغيير تبدأ حال بحثك عنه
وإذا كنت تبحث عن واقع جديد .. وأمل .. فأنا هنا من أجلك

إشكالية التأقلم

تنمية منهجية التفكير

Recent comments

Hayden Jimmy Cox4

Related tracks