جالسٌ هو على مقعدٍ خشبيّ بالمقهىٰ
مُتكِئًا على دُخَانِ سجائِرِهِ التي تهوِي به إلى اللا شيءِ
ينظرُ إلى المشاةِ العابرينَ متسائلًا ..
تُرىٰ هلْ يقومونَ بِعَدّ خطواتِهِم ، أو ينتبهونَ لِما تساقطَ منهم من ذكرياتٍ تناسوها ، …
يا سالم 💔
🤎🤎🤎🤎🤎🦋
ما امتع الروايات المسموعة بصوت هادئ مريح للنفس...العبرة مالق…
بالتوفيق يا حبيبي ❤️ ❤️ ❤️