تتردد على أسماعنا شبْهات حول اللغة العربية تُوهم الناس بأنهم غير قادرين على تعلّمها وفهم ضرورة التمسك بها، ولو نظرنا إلى هذه الشبْهات التي صنعها وروّج لها المستشرقون ابتداءً لوجدناها ليست ذات قيمة، فقد رد عليها الكثير من الدارسين والمهتمين وفندوها بما لا يدع مجالاً للاستمرار بتصديقها، لكننا وللأسف لا زلنا نرى لها رواجاً  بين أبناء جلدتنا.
وهذا يدفعنا إلى أن نسأل لماذا؟

إعداد وتقديم: إسماعيل | ضياء

منصاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي
linktr.ee/arabyze

شبهات حول اللغة العربية والرد عليها

عرّب لا تُغرّب: مبادرة لحفظ اللغة والثقافة العربية والتخلص من أغلال الانهزامية الثقافية وآثار التغريب، هدف المنصة بث روح الاعتزاز بهذه الهوية وبالانتماء إليها وإحياؤها في نفوسنا لتوثيق الصلة بيننا وبين تراثنا تمهيدًا لنهضة نترقبها قادمة -بإذن الله-
تباع

قلت لنفسي: "ما حاجتنا إلى التعريب ونحن عرب؟" فقالت: "ما أحوجكم إلى من يطبعكم طبعا عربيًا منقحًا مصححًا بعد أن طبعكم الاستعمار هذه الطبعة المشوهة  الزائفة". البشير الإبراهيمي - رحمه الله

تابعونا على المنصات :
فيسبوك 
⁠https://www.facebook.com/arabicize1⁠
إنستغرام
⁠instagram.com/arabicize1⁠
يوتيوب
https://www.youtube.com/@arabaizing
تِكتُك
⁠tiktok.com/@arabicize1⁠
تيليغرام
https://t.me/arabicize
سبوتيفاي
https://open.spotify.com/show/7anlb1BKzL11Y1EYV58Swp

شبهات حول اللغة العربية والرد عليها

عرِّب لا تُغرِّب