هى لا تُحبك أنت

عالبال

زياد سحاب وياسمينا فايد - جيت تحبك

من مسرحية "الوصية" - لمنصور الرحباني

شو بدي قلك يا اسامة
تعترنا وصرنا يتامى
والي كانوا نبع اليسار
ويغذوا ثورات الاحرار
هربوا وتشردوا الثوار
صرنا يتامى يا ندامة

كنا نتمرجل عالشرطة
معسكر الرفض بعزو
حيط اليساري صار واطي
اصغر افندي بفزو

زمان زمان يا جدي ستالين
دخان غليونك غطّى برلين

زمان يا ثورة نيكارجوا
يا جبهة تحرير ارتيريا
زمان زمان
ربحوا الدق وطلعوا داما
يا ندااااااااااامة


صرنا يتامى يا ندامة - منصور الرحباني

أريد دولة
من احتفالية ديوان (الحب شرير) /مؤسسة عبد الحميد شومان، 27 تموز
 2017 
الشاعر إبراهيم نصر الله
بمشاركة الموسيقيين: طارق الجندي (عود)، يعرب سميرات (كمان)، (خالد بلعاوي (تشيللو) وناصر سلامة (إيقاع).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  أريدُ دولة
أريد دولةً صغيرةً لا غيرْ
حدودُها عيناكِ
جيشُها: غاباتُ شَعْركِ الليليِّ
ليلُها: ظلالُنا البيضاءُ في عِناقِنا
حقولهُا: ترنيمةُ الرِّضا والحبِّ في تحليقِنا
أحلامُها: غناؤكِ العميقُ في ليالي الصيفْ

أريدُ دولةً صغيرةً لا غيرْ
سماؤها بلونِ جبهتِكْ
فارعةً كقامتِكْ
فسيحةً، كجنّةٍ في راحتِكْ
طيبةً، 
طيورُها: تنهيدةُ النّدى 
وقمحُها في الفجرِ: قُبْلةُ المدى.. لكلِّ سروةٍ هنا
وكلِّ نخلةٍ هناكْ
أسوارُها: جفناكِ لا الأسلاكْ 
أنفاسُكِ البيضاءُ: ريحُها
وروحُها: حُضورُكِ الجميلُ في (ع الرُّوزَنا) و (الميجنا...) 
و(أهلِ الهوى)..  و (أَهواكْ)!

أريدُ دولةً صغيرةً لا غيرْ
رايتُها بسمتُكِ التي فيها يذوبُ الطَّيرْ
ويشتهيها أُفُقًا، حديقةً، وبحرْ

أريدُ دولةً صغيرةً دستورُها: أُحبُّكِ التي بلونِ سُنبُلةْ
نشيدُها: قُرُنفُلةْ
ونهرُها: موالُها الطويلُ
بحرُها: أعراسُها
ومثلَ وجهِكِ الصَّغيرِ: 
عَذْبةً وحُلْوةً 
وكامِلةْ!

إبراهيم نصر الله.. أريد دولة.. Ibrahim Nasrallah

بإيد عم ترجف - ليندا بيطار - ألبوم مطرز

الغائبان: أنا وأنتِ .. أَنا وأنتِ الغائبانْ 
زوجا يمام أَبيضانْ .. يَتَسامران على غُصون السنديانْ
لا حُبَّ، لكني أُحبُّ قصائدَ الحبّ القديمةَ
تحرسُ القَمَرَ المريضَ من الدخانْ
كرُّ وفرٌّ، كالكَمَنْجَةِ في الرباعيّاتْ
أَنْأَى عن زماني حين أَدنو من تضاريس المكانْ
لم يَبْقَ في اللغة الحديثِة هامشٌ للاحتفاء بما نحبّ
فكُلُّ ما سيكونُ... كانْ
سقط الحصان مُضَرَّجاً بقصيدتي
وأنا سقطتُ مُضَرَّجًا بدَم الحصانْ

Adabna

الغائبان: أنا وأنتِ | محمود درويش

الشهيد يُحَذِّرُني: لا تُصَدِّقْ زغاريدهُنَّ. 
وصدّق أَبي حين ينظر في صورتي باكياً: 
كيف بدَّلْتَ أدوارنا يا بُنيّ، وسِرْتَ أَمامي. 
أنا أوّلاً، وأنا أوّلاً !

الشهيد يحاصرني : محمود درويش

كل الجميلات أنت إذا ما اجتمعن ليخترن لي أنبل القاتلات

امرآة لأجل الشتاء القادم - نص عامر المصري - إلقاء نزار زقوت

سكابا يا دموع العين - صباح

http://www.4shared.com/file/114458168/34fd30d4/_-_.html

يطير الحمام-مارسيل خليفه

-سبحانه 
ساند الخلق ببعض
ساند الخلق بحاجات
ساند الحاجات بالخلق
خُدي بالك:
عطف الاله كان سبب لوجود حرف"الواو"

سكابا يا دموع العين - صباح

Mahmoud Nassar محمود

Related tracks