هلا لا لاليا

هلا لالا ليا وهلا لالا ليا
عيني يالبنية يا نار قلبي اشعلـيه
واشـويـلـه حنية والبنـت قـالـت
لامــهـــا يـومـا ظـلـمـتـيـنـي
اول عريس ان اجا ليش ما اعطيتيني
تاني عريس ان اجا دينـه على ديني
تالت عريس ان اجا لروحله وحديـا

هلا لالا ليا وهلا لالا ليا عيني يالبنية
يا نار قلبي اشعليه واشويله حنـيـة
من هوني لباب الدير
من هوني لباب الدير
والسـر اللي بيننا شو وصلـه للغـيـر
وان كان مافي ورق لكتب على جناح الطير
وان كان مافـي حبـر بـدمـوع عـنـيـا

هلا لالا ليا و هلا لالا ليا عيني يالبنيـة
يا نار قلبـي اشعليه واشويله حنـيـة
والـبـنـت قالت لامها يوما بدي مـيـة
عـشـريـن من اهل البلد عشرين غربيـة
عـشـريـن يـجيبوا الحطب عشرين للميـة
عـشـريـن يسحنـوا الكحل لسـود عنيـا

هلا لالا ليا و هلا لالا ليا عيني يالبنيـة
يا نار قلبـي اشعليه واشويله حنـيـة
مـن هونـي صابونـي من هونـي صابونـي
مـروا عليا العدا بالـعـيـن صابونـي
لـو قـطعونـي شـقـف والواح صـبـونـي
مـا احيد عن عشرتك لو صار عمري ميـة

Rim Banna . Hala La Lalya .  ريم البنا هلا لا ليا

مزيج من المقاومه والتراث
اداء الراحلة ريم بنا و الفنانة سناء موسى

مزيج | من التراث

Ya Hlolobena | "سناء موسى | ترويدة  "يا حلولبنا

باجي وينك - اغنية فلسطينية

كانا عاشقين, هي ابنة "أبو البنات" بكل ما تصوره الكلمة في الذهن الفلاحي من فقر وإدقاع, وهو, ابن تاجر جوال
كانا, كعادة العشاق هنالك, يتلقيان في الحرج القريب, أو عند نبعة الماء. يعدها بالزواج فتخفق في قلبها حمامة, يهديها منديلا من حرير, فتحتبس... الآه في قلبها, وتذوب في الخجل, ومن ثم: يذهبان, هو الى أبوه وحماره, وهي الى غرفة الخزين, ا.
أبوه يريد تزويجه من ابنة صديق له في حلب بهدف توسيع أعماله, والإبن العاشق يرفض الأمر. أبوها , أبو البنات, كان ينتظر عريسا يخلصه من "كومة اللحم " الملغومة بالعار مع وقف التنفيذ.
في كل شهر, كانا التاجر الجوال وابنه يمران بالقرية, يوزعان المناديل والعطور على الصبايا, ويحملان الثمار لبيعها في المدينة.
الأب لديه منطق غريب, مغرق في حب المال, أراد مرة أن يشرح لابنه الحالم مبدأه في الحياة كي يستقيم:

لو كان لديك حمولة من العنب والتفاح, تريد نقلها الى المدينة , فكيف تحملها؟
- أضع التفاح أسفل الـ"خرج", ثم أضع العنب فوقه, لأن التفاح أصلب.
- حمار, وغبي كأمك
- ؟؟
- التفاح أغلى من العنب, يا بهيم, فلو وضعت العنب فوق التفاح, لصار التفاح "تفاحا بالعنب" وهذا يبخس سعره, لو كنت أنا أمام هذه المسألة, لسارعت بوضع التفاح فوق العنب, كي "يــُتــَفـــِّح" العنب , فأبيعه أغلى !

في كل شهر, كان يجدد عهده معها. بعد أن عسّل تفاح صدرها كما يجب, حبسها أبوها في الدار فكانت تنتظره في "غرفة الخزين" , هو يطل من فتحة الروزنا فيقول لها: أحبك, وهي تسأله الخلاص. يعدها في السنة المقبلة, ريثما "يتحسن الحال", والحالة كما تعلم يا موسى, تعبانة.
وكانت هنالك (كما تتطلب القصة دائما) فتاة أخرى تغار, فوشت لأبو البنات بقصة الروزنا, قالت عن العاشق الذي "يتسلل" من فتحة الروزنا الضيقة كي يدمغ البيت بالعار. جن جنون أبي البنات, ضرب ابنته حتى أفاق على الفكرة: فتحة الروزنا لا يمكن لهر أن يدخل منها!. ودرءا للأقاويل أغلق الأب الروزنا وحشر البنت في "غرفة الخزين".. ضُرب التاجرالأفاق وابنه, ومنعا من المرور بالقرية. فهربا باتجاه حلب, ولم يعودا أبداً.
صارت الفتاة نهرا من حزن, التجار الجوالين الذين كانوا يمرون بالمكان كانوا يسمعون قرب "غرفة الخزين" غناء ولا أعذب, ينسل حزنا في أفئدتهم فيصيب كل من مرّ بالجنون.
كان الصوت يغني من وراء الباب الموصد

عالروزنا عالروزنا
كل البلا فيها
وش عملت الروزنا
الله يجازيها
يا رايحين ع حلب
حبي معاكم راح
يا محمّلين العنب
تحت العنب تفاح
كل من حبيبو معو
وانا حبيبي راح

وهناك رواية أخرى

أيام الاستعمار العثماني أرسلت تركيا باخرة الي بيروت تحوي جميع أنواع المواد الغذائية وبيعها بسعر رخيص وزهيد جدا للمضاربة على تجار بيروت وإلحاق الضرر بهم . وهذا ماحصل فعلاً و تكدست البضائع اللبنانية وكادت تتلف . فما كان من تجار حب إلا أن أشتروا البداعة من تجار بيروت وأنقذوهم من الأفلاس وعادت الباخرة إلى تركيا خائبة وفشلت في تحقيق هدفها ، الجدير بالذكر أن أسم الباخرة التركية الكارثة هو الروزانا .. وعربونا لوفاء وشكر أهالي حلب كتبت أغنية عالروزانا عالروزانا كل الهنا فيها شو عملت الروزانا الله يجازيها يارايحين ع حلب حبي معاكم راح يامحملين العنب تحت العنب تفاح على مايبدو أن أحقاد العثمانين على حلب دفينة منذ القدم ، وأن الساسة اللبنانين نسيوا الحكاية ولم ينسوا أغنية عالروزانا والتي لم يبقى مطرب لبناني أو سوري إلا وغنى هذه الأغنية الشهيرة .
عالروزانا عالروزانا كل الحلى فيها
شو عملت الروزانا ألله يجازيها
عالروزانا عالروزانا كل الهنا فيها
شو عملت الروزانا الله يجازيها
يا رايحين ل حلب حبي معاكم راح
يا محملين العنب فوق العنب تفاح
كل من حبيبه معه وأنا حبيبي راح
يا ربي نسمة هوى ترد الولف ليا


ع الروزانا

A declaration of unity and higher purpose.
This track carries the weight of something ancient, but looks forward - toward a future we can still shape. Through bold vocals and a sense of rising intensity, it calls for a return to something pure, something willed from beyond, but made real by our hands.

It speaks of responsibility, of building a new Eden not from fantasy, but from awareness. A legacy not written in stone, but carried in the soil, in the voice, in the will to rise beyond division.

We are not separate. We are not alone.
We are one.

Legacy

Legacy Transcendental

بس آني ربّي بلاني 
بس آني
بس آني ولفي جفاني
بس آني

كلّهم يمشوا على دروب الهوا
بس آني ضايع دليلي 
بس آني
والنّاس يناموا وأنا بعيني جفا
من سحر عيون المها
انقتلت آني

قالت "إنت ليش فيي معتني؟
وأنا اللي بعتك من قبل ما بعتني"
ردّي عليها يا دموعي وانزلي
طوفان ظالم قاسي
ما يرحم حدا

بس آني ربّي بلاني 
بس آني
بس آني ولفي جفاني
بس آني

كلّهم يمشوا على دروب الهوا
بس آني ضايع دليلي 
بس آني

بس آني ربّي بلاني - شادي الصفدي

يا موشحة 
أغنية من التراث الفلسطيني - أعيد إحيائها في فيلم الحدود 

توزيع موسيقي فرقة سفر 

من البوم
تجربة رقم -1- 

تم التسجيل و المونتاج في استوديوهات فرقة سفر 
ArtMade - SAFAR Studios 

فرقة سفر 

وافي العباس                  عود - غناء 
شادي الصفدي               غناء - غيتار كهربائي
مهند دويعر                   غيتار كلاسيك 
سيمون مريش                درامز 
محمود محمد                 غيتار بايس

               -----------------

YA MUSHAHA - SAFAR - يا موشحة - سفر

سناء موسى - لا تطلعي


حبيت عالنقطه صبيه ضاعت مني الهويه
هيي اخذت عيني وقلبي ضلو عالحاجز 
 نسيت عيوني بعيونها ضاع الحكي عشفافي
 بطلت اقدر من دونها وروحها الحلوه شفافه
 صرت احلم ييجي بكرا وبراسي 100 فكره
 انا خايف لنصبح ذكرى 
واللحب يصفي عاجز

ع الروزانا

ManalSaleh