تطوف بنا مروة عبد الفتاح بين جنبات نفسها نفرح معها تارة ونحزن لحزنها تارة أخرى. يختلف شعورنا باختلاف شعورها ويجد القارئ نفسه يعيش المواقف التي تسردها بحنكة وسلاسة بقلمها الرشيق، فيتخيل نفسه مكانها حينًا ويتعاطف معها حينً…
Home
Feed
Search
Library
Download