سكَنَ الحُبُّ فؤادي وعَمَرْ .. ونَهَى الشّوْقُ بقَلْبي وأمَرْوغزَتْ قلْبي ألْحاظُ الظِّبا .. بظُباها أيْنَ يا قلْبُ المَفَرْبأبي واللّهِ لحْظٌ فاتِرٌ .. ما جَنى في مُهْجَةٍ إلا اعْتَذَرْمَنْ مُجيري مَنْ نَصيري في الهَ…
Home
Feed
Search
Library
Download