محمد مهدي الجواهري

The Upload

Poems - شعر

نظراً لعدد الدقائق المحدود المسموح به، ما نزّلت الملف/الديوان كاملاً، بل اقتطعت مقاطع فقط، ويمكنكم إيجاد وتحميل الديوان مقروء كاملاً من هنا
http://www.4shared.com/mp3/F3f4pxY1/__-___-__.html?

هذه قراءة لمقاطع من ديوان "صديقي الله" كاملاً، الذي كتبه زياد الرحباني الطفل، كان حينئذ بين 11 و13 سنة فقط. الكتاب فيه جمل غاية في الجمال والحقيقة، صَعُب عليّ أن أتخيّل الذي نطقها طفلاً. بس إنو، زياد هو زياد.. :)

بتمنى يعجبكم الكتاب، بينحَبّ.. 

الموسيقى الحلوة: إيريك ساتي

إيامكم حلوة

زياد الرحباني - صديقي الله - مقاطع

أحمد بخيت قصيدة بالأمس

“متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيـــا وما فيها
يا من تحديت في حبي له مدنـا بحالهــا وسأمضي في تحديهـا
لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا
أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــا
أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميها
أنـا أحبك حاول أن تسـاعدني فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــا
وإن من فتح الأبواب يغلقهــا وإن من أشعل النيـران يطفيهــا
يا من يدخن في صمت ويتركني في البحر أرفع مرسـاتي وألقيهـا
ألا تراني ببحر الحب غارقـة والموج يمضغ آمـالي ويرميهــا
إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا مــا زال يقتل أحلامي ويحييهـا
كفاك تلعب دور العاشقين معي وتنتقي كلمــات لست تعنيهــا
كم اخترعت مكاتيبـا سترسلها وأسعدتني ورودا سوف تهديهــا
وكم ذهبت لوعد لا وجود لـه وكم حلمت بأثـواب سأشريهــا
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني وحيـرتني ذراعي أين ألقيهـــا
ارجع إلي فإن الأرض واقفـة كأنمــا فرت من ثوانيهــــا
إرجـع فبعدك لا عقد أعلقــه ولا لمست عطوري في أوانيهــا
لمن جمالي لمن شال الحرير لمن ضفـائري منذ أعـوام أربيهــا
إرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا فمــا حياتي أنا إن لم تكن فيهـا”

متى ستعرف كم اهواك يا رجلا - نزار قباني

لما مكاوي يغني لحن لدرويش على العود لازم تطلع تحفة مش هتتكرر

والله تستاهل يا قلبي - سيّد مكاوي | لقاء إذاعي

نوادر من مسلسل غريب الحي - كلمات طه شلبي - 
الحان عبدالعظيم عبد الحق و عبد العظيم محمد 
 
الكلمات
جاوبيني يا وديان 
ضاع منا ليش الأمان 
وليش ياليل الهنا 
فارقت ليش حينا 
وتركت فيه الاحزان 

لا ليل ولا سمار 
ولا حتي ركية نار 
تهدي الغريب ع الطريق 
وتئانس الزوار 
الحزن لاف في الجدود 
والدمع بات ع الخدود 
والنوم جفانا كمان 

كنا وليل البراري 
يضوي علي ضي نارنا 
أبكي ياليل البراري 
أبكي علي اللي جرالنا 

الحزن لاف في الجدود 
والدمع بات ع الخدود 
والنوم جفانا كمان 
جاوبيني يا وديان 

محمد منير | جاوبينى ياوديان - Mohamed Mounir | Gwbene Ya Wdian

حدوتة " إضطراب مابعد الصدمة\PTSD
_______________________________
نص:ياسمين مدكور
هندسة صوتية و أداء: زينب فرحات

مساهمة في مبادرة " حكاية كل يوم" للتوعية بالأثار النفسية للعلاقات المؤذية ومساعدة الناجيين والناجيات منها على التعافي، لمؤسستها " ياسمين مدكور"

حدوتة إضطراب ما بعد الصدمة الـ PTSD

----------------
❶ - شوية حاجات في الدماغ
https://soundcloud.com/baraa-nabil2/uwtghguhmmyj
------------------
❷ - مُر الكلام
https://soundcloud.com/baraa_nabil3/nyiguzeorrd7
------------------
❸ - لا أحد يرى
https://soundcloud.com/baraa_nabil4/cazrftlqtmzw
------------------
❹ - تايه وسط حاجات كتير
https://soundcloud.com/baraa_nabil3/conflicts
------------------
❺ - كان عليّ أن أموت صغيرًا
https://soundcloud.com/baraa_nabil4/tlv3kk0okypk
------------------
❻ - لم يحبنا العالم و لم تساعدني مبادئي

https://soundcloud.com/baraa_nabil4/tlv3kk0okypk
------------------
❼ - الشيخوخة - صُبَّ دمعاً في كأسك
https://soundcloud.com/baraa_nabil5/5dqgwojpviek
--------------------
➑ - ما الذي يصنعه العقل بنا ؟
https://soundcloud.com/baraa_nabil5/tzmetez8bzqa
---------------------
❾ الي الهائمين - المشاعر الجميلة وفشل الحفاظ عليها
https://soundcloud.com/baraa_nabil1/e1r4hjn7ldw8
---------------------
❿ انت مش مجنون
https://soundcloud.com/baraa_nabil1/odzxrke6uxn2

إن لم تكن نورًا لمن تحب فقد ظلمته ⓫

مقاطع من قصيدة "مناجاة" للشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري 
بصوت مروان الجابري

مقاطع من قصيدة مناجاة لمحمد مهدي الجواهري

لمَ تَتحمل ؟

شعر: ميسون السويدان

أَكُلَّما مَدَّ نحوَ النورِ أجنحةً… يزيدُه القيدُ بُعداً عن أَمانِيهِ؟

كَطَائرٍ وَرَقِيٍّ طِرتُ من يَدِهِ…بالخيطِ يُسقِطُه.. بالخيطِ يُعلِيهِ

هذي أنا.. لعبة في الصبح تؤنسه… في الليل تحضنه..في القبر تبكيهِ

روحي فِدَاهُ إذا ما الموت وَاجَهَهُ… ضَمَمْتُه ضَمَّةً بالجلدِ تحميهِ

وضَمَّني كَلِحَافٍ ما يَصُدُّ به…بردَ الشِّتاء وعند الصيف يَطْوِيهِ

إنْ زارَني لم أصدّقْ أنَّنِي معه… حَسِبتُني في سماواتٍ أُناجِيهِ

وخِلْتُني نجمةً والبدرُ يَنظُرُها… إنْ يقتربْ تنفجرْ ممّا تُلاِقيهِ

أخرجتُ كلَّ حصادي..بهجتي.. لُعَبِي… أعطيته كلّ حاجاتي لأُرضِيهِ

براءتي.. بسمتي.. صِدْقِي فَأَحْسَبُ مَنْ…أتَى بِصِدْقٍ فبعضُ الصِّدقِ يَأتِيهِ

لكنَّهُ ما أَتَى إلّا لمِدْفَأَتِي… إلّا لِيفصِلَ دِفْئِي عن مَعَانِيهِ

ويَترُكُ الدّارَ والجُدْرَانُ باردة… والجوفُ خالٍ بلا وعدٍ يُواسِيهِ

هل خطَّ سطرَ فراغٍ كي ألوِّنَه… ويشرحَ الوهمُ لي ما كان يعنيهِ؟

لا، لم أجِدْ غير آمالي مُغلَّفَةً… بالبابِ مرميةً تبكي تُنَادِيهِ

يا للحماقة! يا للجهل! يا لسذا—جتي التي تلثم الخِذلانَ من فِيهِ!

كم مرّةٍ تبتُ عن ذُلِّي له غَضَباً؟… كم مرّةٍ عُدتُ بالأشواقِ أَبغِيهِ؟

كأنّ رِجْلِي ورِجْلِي قد تَآمَرَتَا… عليَّ إذ عكسُ ما أَنْوِيه تَنوِيهِ

وتَوبَتِي حولَ ذاتِ الذنبِ دائرةٌ… وكلّما أكملتْ شوطاً تُحيِّيهِ

ماذا فعلتُ بنفسي؟ من سَيَنْقِذُني…وكبريائي يُغَطِّي الجرحَ يُخفِيهِ

إنْ يسألوا: أدَمٌ ذا؟ قال: بل كَرَزٌ…أصاب ثوباً قديماً سوف أَرْمِيهِ

وحاكَ لي من صَدَى الألحانِ أغنيةً…جديدةً جَهِلَتْ نجوى أَغَانِيهِ

فإنْ أُعَلِّ الغِنَا دمعي يُذَكِّرُنِي… بأَنَّنِي لم أَزَلْ سِرَّاً أُغَنِّيهِ

يا ليتني ما أخذتُ الكَعْكَ من يَدِهِ…طفولتي سُمِّمتْ كِذْباً يُحَلِّيهِ

وما تركتُ له شَعري يُسرِّحُه…ضفيرتي شُرِّدتْ موجاً بِشَاطِيهِ

لم يبقَ لي ما يَلُمُّ الشَّعرَ عن بَصَرِي… حتّى أرى مخرجاً مِمَّا أُعَانِيهِ

حَبَستُ دمعي فعاد الدَّمعُ يحْبِسُني…يا ليت شعريَ هل أنفكُّ أَرثِيهِ؟

ماذا أقولُ لِمَنْ أشكو جريمتَهُ؟…ما لي دليل ولا ملموسَ أُبدِيهِ

العدلُ في الأرض للأجسادِ منتقمٌ….ويترك القلب لا قانونَ يحمِيهِ

إنَّ الذي قَطَّعوا أطرافَهُ فَلِهُ… قلبٌ يطير بلا جسمٍ لِيُؤذِيهِ

أمَّا الذي قَتَلوا أحلامَهُ فسَرَى… جسماً يَتِيهُ بِلا روحٍ لِتهدِيهِ

ما لي سوى بعضِ آهاتٍ لأعزفَها… لحناً لمن أنَّةُ الجرحى تُسَلِّيهِ

إنْ فاضَ حُزْنِي يَخرجْ مثلَ أغنيةٍ… فَيُطرِبِ النَّاسَ ما في الصدرِ أَبكِيهِ

بعضُ الجمالِ كرومُ السُّكرِ تَخْضِبُهُ… وبعضُهُ طَعَناتُ الَخذْلِ تُدمِيهِ

ما كان يُبصَرُ لونُ الوردِ أحمرُه… حتّى تَفَجَّرَ جُرح فيه يُخفِيهِ

لا تهمسوا “كيف ذاك القبح ضيَّعَها؟”… حتى تَرَوا وجهَهُ..حتى أنادِيهِ

اخرجْ عليهنَّ يا قلبي ملاكَ هوىً… فذلكنَّ الذي لُمتُنَّني فيهِ

ميسون السويدان - مَنسيَّة

 صدني فإني لا أصيد ولا أُصاد .... أنا الشباك 

مقاطع من قصيدة مناجاة لمحمد مهدي الجواهري

marwan