أعلم يا أبي أن التوكل باب إيماني .. هبني روحك فيتنقي عملي و لساني
و أغفر لي ان كان يقيني صغير
- - - - - - - - - - -
كيف يا ابي اتوكل علي مخلوق مثلي و انت الخالق ......... لا تقصر عن تدبير من توكل علي تدبيرك
يـــــــــ الله ـــــــــا
يا خالق العيون أيمكن الا تري؟ يا غارس أذنى
أيمكن ألا تسمع ؟!الساكن ف قلبى .. ألا تشعر بى ؟! بما فى داخلى ؟أ
حررني يا ابي من خوفين باتا في ضعف نفسي ندمي علي ماضي و قلقي من مستقبلي فقلبي لا يعيش حاضري
- - - - - - - - - - -
أبي إني منك ولك فنجني بعفوك ......... أسلمك ذاتي اقترب إليك .............. فبك أدل عليك
يـــــــــ الله ـــــــــا
يا خالق العيون أيمكن الا تري؟ يا غارس أذنى
أيمكن ألا تسمع ؟!الساكن ف قلبى .... اعفو عني لانني ظلمت نفسي....يـــــــــ أبي ـــــــــا

ترنيمه أعلم يا ابى - فريق عمانوئيل

من أجلك سرت - الخبر السار- درب الصليب

متعولش الهم ومتخفشي ربنا موجود 
دا إلهك حي مبينمشي وملهش حدود

ترنيمة متعولش الهم - للمرنم زياد شحاته

ما ابهاك ما ابهاك ++ زياد شحاته

وا حبيبي وا حبيبي أي حال أنت فيه
 من شجاك من مناك ما لذا الأمر شبيه
يا حبيبي أي ذنب قد صنعت أو كريه
 أنت مجهود جريح ليس فيك من شفاء
كنت في البستان ليلاً والحشا مني اضطرب
 هكذا صليت حتي عرق مني انسكب
قلت ربي إن رأيت فأدفعن عني العطب
 حزن نفسي فاق وصفاً كل قول أو نداء
مددوني كخروف سمروني بالصليب
 كل عون فر عني مثل إنسان غريب
فطلبت الله عوناً وهو للكون رقيب
 أعقب الظلم انسحاقي وإضطرابي والبكاء
قد ربطت وضربت مثل أدني الآثمين
 بسياط قد جلدت مثل شر المجرمين
كل هذا من جراكم كي تكونوا سالمين
 فأنظروني هل رأيتم شبه ذا تحت السماء

واحبيبي _ زياد شحاته

 أحبك لأنك احببت أولًا 
وذقت في حبي يسوع بالصلب أهوالا
ضربتَ وجلدت وتوجتَ بالهوان
وصليبك يا سيدي كان ليَّ المكان

حبيبي يا حبيبي يا حبيبي يا يسوع

 

 فمن أنا لأنعم بحنانك السكيب
اخليت نفسك من السما الى الصليب
احببت واحتملت ومحوت مأثمي
وقلبك يا سيدي اليه أرتمي  حبيبي يا يسوع


O7eboka le2anaka a7babta awalan  ||  أحبك لأنك أحببت أولا - حبيبي يا يسوع

‎⁨فسبحان من تعنو الوجوه لوجهه

لأَنَّهُ فِي مَا هُوَ قَدْ تَأَلَّمَ مُجَرَّبًا يَقْدِرُ أَنْ يُعِينَ الْمُجَرَّبِينَ.

القرار - الرب قريب لمن يدعوه .. ليس بعيداً كما زعموا
ليس غريباً عن كل ما قاسوه
فهو الذي دعا جميع المتعبين .. ليريحهم من حمل ثقيل
ليمسح دمعة عن كل قلب حزين
1- أو لم يعيش هارباً .. أما تألم مجرباً أو لم يقوم واهباً لنا الحياة
كان محب العشارين .. ملازماً لصيادين ساتراً لخاطئين .. مثلي أنا
2- كان يجاوب سائلاً والخير يصنع جائلاً وذاق الموت حاملاً خزي الخطاه
وأمام قبر باكياً في ليلة موته جاثياً رأيته يعرق دامياً من الآلام
3- فكيف لا أثق به .. ؟؟ أشك في حبه .. ؟؟ أبي الذي أحبني إلى الممات
فكيف لا أثق به .. ؟؟ أشك في حبه .. ؟؟ أبي الذي أحبني إلى الممات


قادر أن يعين المجربين

لأنه في ما هو (المسيح) قد تألم مجرباً يقدر أن يعين المجربين ( عب 2: 18 )

عندما يؤخذ منا أحباؤنا، مَنْ يفهم حزننا وألمنا مثل الشخص المبارك الذي بكى عند قبر لعازر؟ وعندما نكون منفردين هو يكون معنا لأنه جرّب الانفراد والوحدة أكثر من غيره. هو الذي قال "سهدت وصرت كعصفور منفرد على السطح" ( مز 102: 7 ).

وعندما يتركنا الأصدقاء، مَنْ يستطيع أن يحنو علينا مثل الشخص الذي يقول عنه الكتاب "فتركه الجميع وهربوا" ( مر 14: 50 ). وعندما يُساء فهمنا أو عندما لا يُظهر أولئك الذين نتحدث إليهم عن صعوباتنا أي اهتمام أو عطف، فهو الذي يعطف علينا ساعة الحزن الشديد لأنه جاز في طريق أكثر صعوبة منا، وعندما أخبر تلاميذه أن واحداً منهم سيخونه ويسلمه لكي يموت لأجلهم، لم يُظهروا اهتماماً جاداً بالأمر، لكنهم تباحثوا فيما بينهم عمن هو الأعظم ( لو 22: 19 ،24). وعندما نحتاج إلى النور، مَنْ يستطيع أن يعيننا أكثر منه، وهو الذي ذُكر عنه سبع مرات في إنجيل لوقا أنه ذهب ليصلي. نعم لقد كان يقضي الليل كله في الصلاة قبل أن يقوم بأداء أمور هامة! هذا هو كاهننا العظيم في السماء، الذي هو "حي في كل حين ليشفع فينا" ( عب 7: 25 ). إنه الآن لم يعد يواجه أية صعوبات. فبالنسبة له قد انتهت المعركة! لكنه بهذا يستطيع أن يكرس نفسه تماماً لمعونتنا، مستخدماً كل المعرفة التي اكتسبها باختباره الشخصي عن الصراع والصعوبات.

والآن أستطيع أن أسأل نفسي: هل أقابل صعوبات واضطهادات في طريقي؟ إذا حدث هذا فإني أستطيع أن أجد المعونة في شفاعة المسيح. إنه يشفع إلى التمام عالمأً بالتعزية التي ينالها الإنسان من الله، لأنه هو نفسه تلقاها عندما كان في نفس الظروف هنا على الأرض. إنه يعرف كيف يعزي النفس في ضيقاتها واضطراباتها. إنه يعطيني كل ما أحتاجه. هل أحتاج إلى معرفة؟ هل أحتاج إلى إرشاد في طريقي؟ إن مخازن محبة الآب أوسع من حاجاتنا. والله الآب قادر أن يفعل لا ما أطلبه في صلاتي فقط، ولا ما أفتكر أن يفعل، بل أكثر مما أطلب أو أفتكر، وكل هذا نتيجة لشفاعة المسيح لأجلي.

إنها النعمة التي في قلبه والمتجهة إلينا هى التي تسعى لإتمام هذا. وهو يُخبرنا بهذا حتى يمكننا أن "نتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عوناً في حينه".

Alrab Karyb | Ziad She7ada | الرب قريب لمن يدعوه ترنيمة | ترانيم

اتحبني _ زياد شحاته

Wast El Tgarb  ترنيمة وسط التجارب

ألقيت بألواني وحبري مزقت جميع أوراقي
أنفجر البركانُ بصدري واجتمع الغيمُ بآفاقي
حاولت مناورة الخوفِ فلجأتُ لألواني وزيفي
(فرسمت يوحنا على وجهي)3
فوجدت ... فوجدت يهوذا بأعماقي

آه... تعبت ... آه تعبت ... آه آه آه آه تعبت

وزرعتُ ما بين يدي فحصدت رخيصًا ورديا
أحرجني النورُ والصدقُ بلقاء عيناك بعيني

وزرعتُ ما بين يدى فحصدت رخيصًا ورديا
أحرجنى النورُ والصدقُ بلقاء عيناك بعينى
فلماذا تُحبُنى لماذا ...؟! وأنت تكشفُ ما بى ...!
وتعلم أنى أصطنع الأشواق وأفتعل الروحانية ...!


(خبئني حبيبي من خجلي وارجع لحياتي طفولتها
إن صدأت أشواقي أعني ولتشفِ نزيف براءتها)2


(علمني الثورة وأدخلني مدرسة الصدق مع النفسِ
كى أهدم أنفاق الزيف ولأحيا طليقًا في الشمسِ)2
لأحيا طليقًا ...طليقًا ...طليقًا ...في الشمسِ

(علمني الثورة وأدخلنى مدرسة الصدق مع النفسِ
كى أهدم أنفاق الزيف ولأحيا طليقًا فى الشمسِ)2
لأحيا طليقًا في الشمسِ

القيت بالوانى وحبرى - زياد شحاته

Micheal Mounir 1