مَشَاهِد قصيرة :)

محمد مصطفى عبد المجيد

تدبرات / موضوعات قرآنية

mo7drat

فوائد علمية | محمد مصطفى عبد المجيد

التعليق على (تهذيب السيرة النبوية لابن هشام) لعبد السلام هارون رحمهما الله تعالى
مجلس (5) - من ولادة رسول الله إلى شق الصدر
يشتمل على: ولادة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وحديث حليمة السعدية، وحديث شق الصدر

تهذيب سيرة ابن هشام

05 تهذيب سيرة ابن هشام | من ولادة رسول الله إلى شق الصدر | محمد مصطفى عبد المجيد

من هو الله مؤثر جداااا - حازم شومان

جواب حول تفلّت التفسير، وفيه طريقتان نافعتان لاستحضار المعاني بعد دراستها، والجواب موجّه بالأساس للمبتدئ في الدراسة خاصة من المختصرات كالمختصر في التفسير

كيف أستحضر التفسير بعد دراسته؟ | محمد مصطفى عبد المجيد

كل واحد منا عليه مسؤولية أن ينجو بنفسه من عذاب الله سبحانه وتعالى، وهذا معنى أساسي أثبته النبي ﷺ منذ بداية الإسلام، ويجب أن نتذاكره ونذكر أنفسنا به اليوم ولا نرضى بأن تضرب علينا حجب الغفلة فنسير سير التائه المغرور الذي إذا جاءته سكرة الموت استيقظ.. سكرة الموت حق، ولقاء الله حق، وما وراء هذا حق؛ فيجب علينا أن ننتبه ويجب علينا أن نراجع أنفسنا ولا ننتظر من غيرنا أن يقوم بدلالتنا وإرشادنا وهدايتنا..
النبي ﷺ في بداية الدعوة صعد على جبل الصفا وقال: "يا بني عبد مناف اشتروا أنفسكم، لا أغني عنكم من الله شيئاً.. يا فاطمة بنت محمد، لا أُغني عنك من الله شيئاً"
فأسس بذلك المسؤولية الذاتية من بداية أمر الإسلام وأمام الناس: أنت يا فاطمة وأنت ابنة محمد ﷺ ولك هذا الشأن في الإسلام -رضي الله عنها وأرضاها- ومع ذلك يخبر النبي ﷺ أنه لن يغني عنها من الله شيئاً..
هذا المعنى التأسيسي لقضية أنك أنت المسؤول عن أن تنجو من عذاب الله، يؤكده النبي ﷺ في أكثر من مقام..
فمثلاً قال النبي ﷺ: "كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها"
هذه الجملة عظيمة على اختصارها.. أنت الذي ستعتق نفسك من عذاب الله، أو توبقها وتهلكها في العذاب..
فإدراك هذا المعنى في كل وقت مهم، وفي وقتنا أهم من أي وقت آخر..

﴿وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفسَهُ﴾ - أحمد السيد

أشرف الأعمال قاطبة - الشيخ أبو اسحاق الحويني

ربي اني لما انزلت الي من خير فقير
يارب #سلمان_العودة#

يارب..
ربّ إني لِمَا أنزلْتَ إليَّ مِنْ خيرٍ فقيرٌ.. منطرحاً أمام بابك الكبير.. أصرُخُ في الظلام أستجير: ياراعي النِّمالِ في الرِّمالِ، وسامِعَ الحصاةِ في قرارةِ الغدير.
 
صرختي الأولى كانت إليك، وندائي الأولُ، ونَغْنَغَتي ومُناجاتي.. وجودي.. بشريَّتي.. ضعفي.. خوفي.. حُزني.. فرحي.. كلُّها تقودني إليك.
 
ذاتَ مساءٍ كنْتُ بينَ خيَّان الأَثْل في حاجةِ أمي.. كانَ الظلامُ بيني وبينكَ، وكانت السماءُ أبعدَ في نظري، والخوفُ أقربَ في قلبي، والطريق إلى النور طويل..
وعندما وصلْتُ مسحَتْ أُمي على رأسي و قالت: يا ولدي.. الطريقُ إليه آمن.. انتبه أن تتوقّف.
ثم أشارت إلى الأعلى.. ومُنذُ ذلكَ الوقْتِ وأنا أحاوِلُ الصُّعودَ إليكَ، وكلَّما اقتربْتُ منكَ وجدْتُكَ أقربَ إلى قلبي وأبعد من خيالي!!
 
كانوا يعقدون التّسبيحَ بِأصابِعِهم: (سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر..) وأنا طفلٌ صغيرٌ إلى جوار والدي، بدأت أعد 1، 2، 3، 4 حتى المِئة.. ابتسم لي والدي و أخبَرَني بالمعنى.. مِنْ يومِها أدركْتُ أنَّ الطَّريقَ إلى اللهِ أعظمُ من تلك الأرقام!!
 
يارب.. يأتي اسمُك مُجَلْجِلَاً على لسانِ أحدِهم فأخاف، وَضَعَ الحواجزَ دونَك والسُّدودَ والحُفَرَ، وعندما أَفَقْتُ من تلك الوَحشة؛ أتاني نداؤُك الأجملُ: يا عبدي.. وأجبْتُكَ: يارب..
 
أحببْتُكَ قبْلَ أن أخافَكَ.. وكلَّما سمعْتُ اسمَكَ صِرْتُ به أكثرَ ثَراءً..
 
يأتي اليقينُ بعدَ الشَّكِّ.. يأتي مُنثَالاً بجمال ما أودعْتَهُ وأبدعْتَهُ في أعماقِ المُحيطات وأجوازِ الفَضاء..
في ألمِ الأمهات.. وعجْزِ الأسئلة.. ومرارةِ الفَقْد؛ يأتي التَّضرُّعُ باسمك..
في وَهَنِ الجسدِ.. وضياعِ الرُّوح.. وقسوةِ الخسارة؛ يأتي التَّبتُّلُ إليك..
 
يارب.. كنْتَ معي في ظُلمةِ الرَّحِمِ.. في طفولتي وأحلامي.. في تفاصيلي الصغيرة..
كنْتَ معي في الإخفاقِ والنّجاح.. في مُواجهة الحياة.. في الانطلاق والنّهاية.. أمامَ ألسِنَةٍ جارِحةٍ وخلفَ مخالِبِ الظلام..
 
يارب.. وأنتَ الجميلُ الذي خلقْتَني جميلاً، وأردْتَ لي أن أكونَ كما خلقْتَني؛ أبقِني على فطرتكَ بعيداً عن تشويه ذاتي..
 
يارب.. وكُلُّ نَفَسٍ يُقرِّبُني إليك.. وكل صباحٍ أستفتِحُ فيه بذكرك؛ امنحني القُوَّةَ أنْ لا تتعثَّرَ خُطايَ في مسيري إليكَ..
 
يارب.. أعطِني حُرِّيَّةً بقدْرِ عُبوديَّتي لكَ، ويقيناً بقدر أَمَلي فيك، واجعلْ ما بيني وبينَكَ مسافةَ حُبٍّ وقرِّبْها..
 
يارب.. مَنحْتَني عينَيْنِ ولساناً وشفتين.. اهدِني أنْ لا تنْشغِلَ هذه الجوارحُ بغيرِكَ عنكَ..
 
يارب.. وأنْتَ الكبيرُ في عليائِكَ وأنا الهَباءةُ في كونِكَ؛ فَكُنْ أنتَ الصَّاحب في سَفرِ الحياة..

ربي اني لما انزلت الي من خير فقير | دكتور سلمان العودة

أمداد سماوية - (5) فليفرحوا

جهود الشيطان في الصد عن القرآن | د. أحمد عبد المنعم

فوائد علمية | تحليل التأويلات التي ذكرها ابن جزي في قوله تعالى: ما لكم لا ترجون لله وقارا

فائدة علمية حول الترتيب في الذكر في قوله تعالى عن زكريا عليه السلام: (أني يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر)، وخطأ شائع عند المتدبرين في هذا الباب
* من دروس التعليق على تفسير الإيجي

فوائد علمية | الترتيب في الذكر لا يعني الترتيب في الوقوع | محمد مصطفى عبد المجيد

حِدْنى نحوَ القدسُ مُشتاقٌ إليهَـا 💚

يُرِيدُ التَّغْيِير | شَرَفُ الْمُؤْمِن

لكَـ عندهُ حقّ . .

واللهُ غالبٌ على أمرِه . .

لكَـ عندهُ حق | مُحمد راتب النابلسي

فائدة في عطف (الملائكة المقربون) على المسيح
من دروس التعليق على تفسير الإيجي

فوائد من تفسير الإيجي

فوائد علمية | فائدة في عطف (الملائكة المقربون) على المسيح | محمد مصطفى عبد المجيد

موضوعات سورة المائدة 
من دروس التعليق على تفسير الإيجي

فوائد علمية | موضوعات سورة المائدة | محمد مصطفى عبد المجيد

تقسيم أنواع علوم القرآن
من محاضرة: بين التفسير وعلوم القرآن

فوائد علمية | تقسيم أنواع علوم القرآن | محمد مصطفى عبد المجيد

فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ ..!

ثباتك مش ببلاش !

الصفحة الرسمية للشيخ خالد الراشد
==================
https://www.facebook.com/2006.khaled.rashed

قصة غريبة اسمع رعاك الله  للشيخ خالد الراشد

الصفحة الرسمية للشيخ خالد الراشد 
=============
https://www.facebook.com/2006.khaled.rashed?ref=hl

محاضرة كاملة (قبل الندم) للشيخ خالد الراشد

وقفة مع اية (هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ)| د. عبدالله بلقاسم

( هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون ) 

هم درجات عند الله - د/ حازم شومان

من تفسير سورة فاطر #تفسير #تدبر #قرآن 