و انسي نفسي فيها ديما . متسألنيش ايه مضايقك
رجعتني لنفس النقطة اللي كنت فيها بيأس
في حاجات عن عقلي كانت غايبه
وقعت فيها زي الشاطر
Home
Feed
Search
Library
Download