L'orchestra di Piazza Vittorio - Balash Tebosni بلاش تبُسني

Salma Nova -  سلمى نوفا - وحدي مشيت

إلك | Potuقalsons 

غناء | كارلا دي كارفالو - البرتغال
كلمات وغناء | تريز سليمان - فلسطين 
بيانو وجيتار باص| روي فيريرا - البرتغال 
ايقاعات | رامي نخلة - الجولان ، مجدل شمس 
جيتار | يزن ابراهيم – الجولان ،  مجدل شمس


"Canção de Embalar" | Zeca Afonso 
"Canção de Embalar" - portugese lalluby-  |  by Portuقalsons

Vocals | Carla de Carvalho - Portugal 
Arabic lyrics & Vocals | Terez Sliman - Palestine, Haifa
Piano & Bass | Rui Ferreira - Portugal 
Percussion | Rami Nakhlee - Golan heights majdal shams
Guitar | Yzn ibrahem - Golan heights majdal shams


نام يا صغيري واغفى ع زندي
نام وردة وردة ع إيديّ
نام واتركني أحكي اللي عندي
رجّع ريحة حبيبي لو شوي
نام وردة وردة ع إيديّ


Dorme meu menino a estrela d'alva
Já a procurei e não a vi
Se ela não vier de madrugada
Outra que eu souber será pra ti
ô ô ô ô ô ô ô ô ô ô ô ô ))
...

Outra que eu souber na noite escura
Sobre o teu sorriso de encantar
حن يا قمرنا يلّي متكي
ع قلبي متل فرخ الحمام
حن يا ريمي وع صدري نام

Ouvirás cantando nas alturas
Trovas e cantigas de embalar
Trovas e cantigas muito belas
(ô ô ô ô ô ô ô ô ô ô ô ô) 

إلك | Cançao De Embalar


نسيم معلوف، والد ابراهيم معلوف هو «النافخ الرسمي» للبوق العربي 


في العام 1976 اخترع نسيم معلوف ما أسماه «البوق العربي» مضيفاً piston رابع الى البوق او الترومبيت لتوليد الموسيقى العربية. ومنذ ذلك الحين بقي اختراعه محليا خارج الأضواء على الرغم من الثناء الذي لقيه من أستاذه الفرنسي موريس أندري، وهو احد اهم عازفي «الترومبيت». يومها قال له: «اختراعك يسبق المجتمع بنصف قرن».

خلف الاختراع قصّة، يرويها معلوف، الذي يبلغ اليوم 71 عاما، بحماسة وشوق. فهو انتظر طويلا ان يُسأل عن اختراعه.. قصة نسيم معلوف مع الموسيقى لا تشبه الروايات المألوفة التي نسمعها عن الموسيقيين والفنانيين. هو لم يولد في عائلة «موسيقية»، بل في منزل متواضع في ضيعة كفرعقاب المتنية، حيث يشرف منزله على الضيع المجاورة والمناظر الطبيعية. هناك يقضي في ضيعته الصيف من كل عام قبل ان يغادر على مضض، عائدا الى فرنسا مع اسرته لتدريس الموسيقى في اربعة معاهد موسيقية. «عندما اصل الى لبنان، أخرج الى شرفة منزلي وأعزف. فتعلم الضيعة بمجيئي».

نسيم معلوف لم يرث الفن، بل صنعه. وعلى عكس أغلبية الفنانين، لم يدخل منذ الطفولة الى عالم الموسيقى، فهذه الاخيرة انتظرت 24 عاما لتكشف موهبة هذا الفلاح الشاب. ولكن كما يقول نسيم: «الموسيقى لا عمر لها».

يلوم أهله لأنهم «لم يعلّموه»، غير انه يشكر امه لأنها أعطته يوما عودا، الذي من خلاله بدأ يكتشف الموسيقى. كان يشارك في «النوبات» في الضيعة حيث كانت تُستعمل آلة «البِكلة»، التي أدخلها الفرنسيون الى القرى اللبنانية. وفي يوم من الايام، قرر ان يحملها ويذهب بها الى بيروت ليتعلم كيفية العزف عليها. كان حينها في الـ24 من عمره. في الكونسرفاتوار اللبناني، اوضح له استاذه نجيب كلاب: هذه الآلة لا تُدعى «بِكلة»، بل «بوق» او trompette بالفرنسية. تلك كانت المرة الاولى التي يسمع فيها كلمة trompette.

بدأ معلوف يتدرب على العزف. ولكن احدى النساء الالمانيات نصحته بالتخصص في الموسيقى خارج لبنان. ولأنه اراد ان يتعمق أكثر في الدراسة، قرر ان يترك البلاد سنة 1964 متوجها الى فرنسا. ما زال يتذكر جيدا ردّة فعل والدَيه حين اخبرهما بقراره. قال له والده على خلفية ذهاب اخوته من دون عودة: «انت يا صبي رايح تموت». اما والدته فكانت أكثر تشجيعاً: «الله يوفقك. اذا ما نجحت، بترجع».

ترك معلوف ضيعته وقن الدجاج الذي اعتنى به طويلا، وحمل معه «بكلة» النوبة ومئة وخمسين ليرة، شهادة سرتيفيكا، والكثير من الامل.. مشى نحو المجهول بدافع التجربة. لم يكن يجيد الفرنسية حين راح يبحث عن معهد للموسيقى في باريس، ولم يكن يعلم اين يبيت. سمع في الضيعة ان الشباب في الخارج يعملون ويدرسون في الوقت عينه، وان فهم ذهنية الناس في بلد غريب ضرورة للتكيف. سرعان ما طبّق معلوف هذه الاقوال. بمجهود شخصي، وجدَ عملا ومعهدا، مستفيدا من علم فرنسا المجاني. عندها بدأ يشق طريقه.. عمل اولا في مطعم ومن ثم في كنيسة. يقصد المعهد مرتين في الاسبوع. ويتدرب على آلته يوميا من السادسة والنصف حتى الحادية عشرة ليلا وقبل الثامنة صباحا. اي قبل وبعد الدوام. مضى على هذه الحال سبع سنوات.

ارادة وعزم هذا الانسان يظهران جليا في حديثه، وطاقته وحماسه يتبينان في طريقة كلامه وحركة جسده. يقول ان الفن موهبة تُغذّى، يتطلب تربية بالإضافة الى شخصية رصينة وقوية. اما الصبر فإنه من أهم الصفات. يتحدث نسيم معلوف عن مقومات الموسيقي الناجح، وفي قصة حياته تجسيد لأقواله.

سنة 1971، وبعد ان انهى دراسة الموسيقى عاد الى لبنان، منجزا مسيرة أكاديمية، ليبدأ أخرى مهنية. وما ان باشر بتدريس الموسيقى في بيروت، حتى اندلعت الحرب في لبنان. فترك مجددا ارضه ليعود الى البلاد التي احتضنته ونمّت قدراته الموسيقية.

حبّه للبوق وفضوله العلمي دفعاه الى التساؤل عن تفاصيل هذه الآلة. ولأنه كان عاجزا عن تلبية رغبة أهل ضيعته الذين سارعوا الى المطالبة بـ«ميجانا» و»ابو الزلف» عند عودته من فرنسا، راح يفتش عن طريقة تمكنه من اصدار موسيقى عربية عبر الترومبيت. «في السلم الطبيعي للموسيقى (gamme majeure) التي تتألف منها الموسيقى الغربية، لا يوجد ربع صوت»، يشرح. «البيستونات الثلاث التي تؤلف البوق لا يمكنها ان تصدر موسيقى عربية. لذلك وجدت ان اضافة ربع الصوت من خلال اضافة بستون رابع، كفيل باصدار موسيقى عربية. فسميت البوق الجديد بالبوق العربي».

يسحب معلوف من حقيبة تحتوي على مختلف الابواق، بوقه العربي، ويشرح اختراعه بالعزف. يسود فجأة صمت غريب على شرفة هذا الموسيقيّ الفريد، كأن طبيعة كفرعقاب تخشع لألحانه. الحان كانت هي السبب في ولادتها. «لو لم أكن ابن ضيعة، لما كنت لأنتبه على نقص ربع صوت»، يقول. ثم يستدرك: «اي شخص شرقي يتعمق بآلة البوق، كان لينتبه لهذا التفصيل».

هو استلهم من التراتيل الكنسية البيزنطية وخصوصا المارونية لخلق موسيقاه، وفهم اخيرا ان «البكلة» التي كانت تستعمل سابقا في النوبات في ضيعته كانت تولد نشاز في الموسيقى. «هم كانوا يحاولون اصدار موسيقى عربية. ولكن الامر كان مستحيلا مع غياب ربع الصوت»، يقول.

يروي معلوف بالتفصيل مراحل صنعه البوق العربي في فرنسا التي امتدت على اشهر عديدة. ويتحسّر على عدم تكريس معاهد الموسيقى العربية وخصوصا اللبنانية دروس خاصة بـ«البوق العربي». ولا يجد صعوبة في التكلم عن مسار حياة موسيقية تبلغ خمس واربعين عاما. فهو يذكر الاحداث جملةً وتفصيلاً، كأن شريط حياته يمر كل يوم امامه. يتكلم بحرقة، بلهجة جبلية وروح قروية تعكس طيبة قلب وتواضع خاص بأهل الضيعة. يجيب عن كل الاسئلة قبل حتى سماع الاسئلة. يتكلم من دون توقف خوفا من انتهاء الشريط المسجل قبل انتهائه من رواية قصة بقيت في الظلّ لمدة طويلة. رفض مقابلة تلفزيونية مؤخرا. «هلأ فاقوا؟» يسأل بغضب. يقول: «عندما لم اعد املك الطاقة نفسها للعزف يطلب مني الاعلام ان اعزف».

لم يعد ينظم حفلات موسيقية. «حفلتي اليوم هي في تربية اولادي»، يقول، مشيرا الى اولاده الصغار الثلاثة: «طرب» (9 سنوات ونصف) و»موال» (8 سنوات ونصف) وترتيل» (7 سنوات ونصف)، الذين تعكس اسماؤهم بوضوح تأثره القوي بالموسيقى. يحاول احد ابنائه سرقة الانتباه أحيانا متمسكا بالترومبيت ومصرا على عزف ما تعلمه من أبيه حتى الان. يأمل معلوف ان يرث أولاده موهبته الموسيقية ويعملون على تنميتها والمحافظة على استمرارية «البوق العربي». ابنه ابراهيم (31 عاما) من زواجه الاول، مطبوع بسمات والده الذي ورث منه بوضوح موهبة الموسيقى. هو أضحى اليوم عازفا عالميا للترومبيت. وشارك الشهر الماضي في احياء مهرجانات بيت الدين.

حل الليل فجأة على كفرعقاب. فبين حديث من هنا، ومعزوفة من هناك، يمرّ الوقت كسلاسة اللحن الذي تولّده موسيقى معلوف العربية. يجف حبر القلم، ولا ينتهي تدوين حديث صاحب هذه الانغام الجميلة، العميقة، والمريحة.. قبل المغادرة، يحرص معلوف على اهداء ألبومه الذي أصدره عندما كان نفسه «ما زال طويلا»، على حد قوله. تخرج من باب منزل نسيم معلوف المزيّن ببوقه الفريد وبنوتا عربية من تأليفه والتي تتضمن طبعا ربع الصوت.. تغادر وفي ذهنك صدى لعزفه الساحر، وفي القلب حرقة قلب على فنان لم يعطه بلده حقه بعد، وفخرلاختراع لبناني سيذكره التاريخ. 

نسيم معلوف - مقام البيات | Nassim Maalouf - Cadence Bayat

شرخ تاني في الحيطة

For Good Love (Original)

"Ode ao Mar" pulsa no compasso das ondas, misturando a energia da salsa com a cadência do samba. Entre síncopes e balanços, a música se move como a maré: ora suave, ora arrebatadora. Uma celebração dançante das águas, que transforma o oceano em ritmo, corpo e emoção.

Melodias & Melonoites

Ode ao mar - Feat. Renata Martinelli

فيروز - شو بخاف  -  noha fekry ( cover )

"Touched In A Dream"  HiJAZZ Project Beshar Azzawi 

To purchase 
AMAZON
https://amzn.com/B016VWEWE0

iTunes
https://itunes.apple.com/us/album/hijazz/id1050795714

Touched In A Dream                لمسة في حلم

سعاد ماسي - احلام

لحن: كريم قنديل 
composed by: Kareem Kandiel

Salma Nova - سلمى نوفا - وحدي مشيت

Mohamed Tarek Abd