يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ الشيخ محمد صديق المنشاوي  سورة غافر

سورة سبأ / ماهر المعيقلي

رواية الدوري عن أبي عمرو - تلاوة أحمد خليل شاهين -

رواية الدوري عن أبي عمرو - تلاوة أحمد خليل شاهين -٩ سورة التوبة

رواية الدوري عن أبي عمرو - تلاوة أحمد خليل شاهين -٧ سورة الأعراف

وواعدنا موسى ثلاثين ليلة-الشيخ أحمد ابو طالب-تلاوة خاشعة من الحرم

موعظة ورباط - 04- درجات البلاء في سورة ال عمران- أدهم العاسمي

تلاوة لسورة الرحمــــن من طريق الشاطبية نسأل الله القبول والإخلاص

سورة الرحمـــن

كلمات: أيمن الجبلي
إنشاد: نايف الشرهان
ألحان وتوزيع: عثمان الابراهيم
إنتاج: قناة سعود الكندري
*
كلمات النشيدة:

تائهٌ أينَ السبيلْ
غرَّكَ الأملُ الطويلْ
لستَ تدري كيف تنجو
كُلُّ شيءٍ مستحيلْ
 
لَمْلِمِ العيشَ الشَّتاتْ
وَامْضِ في دربِ الثَّباتْ
أمَّةُ الإسلام تنجو
حينَ نحيا كالأُباةْ
 
قُمْ فإنَّ العزَ يجري في دماء المُسلمينَا
قُمْ فإنَّ اللهَ لا يرضى لنا أنْ نستكينَا
وابدأ الآنَ المَسيرَ بدَربِ خيرِ المُرسلينَا
فِيكَ عِزُّ الأُمَّةِ الكُبرى فحَاذِرْ أنْ تَلينَا

لَمْلِمِ العيشَ الشَّتاتْ
وَامْضِ في دربِ الثَّباتْ
أمَّةُ الإسلام تنجو
حينَ نحيا كالأُباةْ
 
صُنْ عرينَ الدِّينِ بالإيمانِ كاللَّيثِ الهَصُورِ
إنَّما فخرُ الفتى بعقيدةٍ لا بالقُصُورِ
اِمضِ نحوَ المجدِ لا ترضى لعزمكَ بالفُتورِ
نحنُ صَدْرُ النَّاسِ عِزَّاً أوْ نَصيرُ إلى القُبُورِ

لَمْلِمِ العيشَ الشَّتاتْ
وَامْضِ في دربِ الثَّباتْ
أمَّةُ الإسلام تنجو
حينَ نحيا كالأُباةْ
 
اصنَعَ التاريخ أشرِقْ منه كالفجرِ الوليدِ
واحملِ الآمالَ في كَفَّيْكَ دِرعاً مِن حَدِيدِ
أَسرِجِ الخَيلَ انطَلِقْ بالعزم للنصرِ الأكيدِ
لا يُعيدُ المجدَ إلَّا صاحبُ البأسِ الشَّديدِ

نشيد خاص ل رجال الأمة: "لملم العيش الشتات" | جديد نايف الشرهان‎

ما تيسر من سورة طه برواية حفص عن عاصم صدقة جارية عني وعن أحبتي والمسلمين

ما تيسر من سورة طه

أحمد بن طالب - الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين

مقطع أكثر من 7 ساعات للقارئ محمد أحمد حسن

أكثر من 7 ساعات بصوت الشيخ محمد أحمد حسن

يقول الكلاباذي:
«بالسماع يستجم المريدون من تعب الوقت ويتنفس أرباب الأحوال مما طرأ عليهم». 
إن ما قاله الكلاباذي يؤكد أن الصوفية تتبدل أحوالهم فينتقلون من الحزن إلى الفرح ومن الخوف إلى الرجاء ومن القبض إلى البسط ويستعينون على هذه الأحوال بالسماع. 

يقول الطوسي:
«الجِمال إذا عيَت وقصرت عن السير، يحدو لها الحادي، فتستمع وتمد أعناقها وتصغي بآذانها... وربما تُتلف أنفسها إذا انقطع عنها حدو الحادي من ثقل حملها وسرعة سيرها بعدما كانت لا تحس بذلك من إصغائها إلى حدو الحادي واستماعها إلى حسن نغمته». 

أما أثر السماع على النفس، فقد لخصه السفاريني بقوله:
«أنه مهيّج لما في القلوب، محرك لما فيها، فلما كانت قلوب القوم معمورة بذكر الله تعالى، صافية من كدر الشهوات، محترقة بحب الله، ليس فيها سواه، كان الشوق والوجد والهيجان والقلق كامنا في قلوبهم كمون النار في الزناد، فلا تظهر إلا بمصادفة ما يشاكلها».

أما الإمام أبو القاسم القشيري، فقد رسم حدود السماع في رسالته ونقتطف منها:
«إن سماع الأشعار بالألحان الطيبة والأنغام المستلذة، مباح في الجملة، إذا لم يعتقد المستمع محظورا ولم يسمع على مذموم في الشرع، ولم ينجر في زمام هواه، ولم ينخرط في سلك لهوه».

يقول عبد القادر عيسى في كتاب حقائق في التصوف:
«إن السماع لدى الصوفية يثير أحوالهم الحسنة، ويظهر وجدهم، ويبعث ساكن الشوق ويحرك القلب، ولما كانت قلوبهم بربهم متعلقة، وعليه عاكفة، وفي حضرة قربه قائمة، كان السماع يسقي أرواحهم، ويسرع في سيرهم إلى الله تعالى».

ما تيسر من سورة طه

Mohammad Tarabis