*الأبيات لشاعرها عبدالعزيز مصلوح والد العلّامة سعد مصلوح

طقطوقة

الشيخ إمام - آمنت بالله نور جمالك آية من الله

محمد عبدالوهاب - تعالي نفني نفسينا غراماً - 1924

تقاسيم بياتي و سماعي محير (جميل بك الطنبوري) عزف الثنائي مصطفى سعيد و رياض عبدالله 18 يونيو 2015

التحميلة الراست (سامي الشوا) كمنجة: جميل بشير و عود: سعود الراشد - إذاعة الكويت 1964

سكينة حسن مطربة و مقرئة اتولدت في اسيوط سنة ١٨٩٦
للأسف مفيش معلومات كتير عنها، بس اغانيها اتشهرت في بداية القرن العشرين و كانوا مسمينها 
صاحبة الصوت العاطفي.
-
اكتشفت الاغنية دي عن طريق موقع اسمه
http://radiooooo.com/
و هو موقع بيجمع الاغاني من كل بلاد العالم على مدار ال١٠٠ سنة اللي فاتوا.
-
كلمات الاغنية
:
عند موتي عناصر الجسم تنحل تباعا و تستحيل رغاما
ثم تجري المياه فيها فتبتل فيمتص النبات طعامه
فاذكريني
إذا تكللت بالورد فاذكريني
فاذكريني اذا تكللت بالورد فان شئت فاذكريني دواما

غير أني بالورد أدنو على البعد ففيه هباء جسمي اقاما
و انشقيه فان فيه اريجا 
كان مني تحية و سلاما
و انشقيه فان فيه مزاجا 
عاطرا كان في فؤادي غرام

سكينة حسن - عند موتي

يجُوزُ ضمّ القدّ مع رَشفِ اللمى - أديب الدايخ

ابن المطروح
هزوا القدود فأخجلوا سمر القنا ... وتقلدوا عوض السيوف الأعينا
وتقدموا للعاشقين فكلهم ... طلب الأمان لنفسه إلا أنا
وبخده وبثغره وعذاره ... حمر العقيق وبارق والمنحنا
لا خير في جفن إذا لم يكتحل ... أرقاً ولا جسد تجافيه الضنا
وأنا الفداء لبابلي لحاظه ... لا تستطيع الأسد تثبت إن دنا
لما انثنى في حلة من سندس ... قالت غصون البان ما أبقى لنا
يا قلبه القاسي ورقة خصره ... لم لا تقلت إلى هنا من ها هنا
أقوى علي من الحديد فؤاده ... ومن الحرير تراه غصنا ألينا
شبهته للبدر قال ظلمتني ... يا عاشقي والله ظلماً بينا
من أين للبدر المنير ذوآبة ... أم شامة أو ورد خد يجتنى
البدر ينقص والكمال بطلعتي ... فلأجل ذلك صرت منه أحسنا
__________________

سكينة حسن - قصيدة : هزوا القدود فأخجلوا سمر القنا

Dulab & Taqsim - Qanun Yusef Zaarur

مقطع من لقاء إذاعي مع رياض السنباطي تحدّث فيه عن لقائه بسيّد درويش، وحبّه لأدواره التي غنّى منها اثنين (أنا هويت وانتهيت، ويوم تركت الحبّ) خلال اللقاء، وأضفت مقطعا آخر من دور آخر ذكره السنباطي "ضيعت مستقبل حياتي" في نهاية المقطع.
تكلم السنباطي أيضا عن دور سيد درويش ومساهماته ووصفه بالعملاق العبقري، وفي لقاء آخر وصفه السنباطي أيضا بأنّه أستاذ الجميع
-- 
اللقاء كاملا: https://www.youtube.com/watch?v=IvLMAbDpAws
مقتطفات إذاعية أخرى: https://soundcloud.com/aesamk/sets/eyhulobkzjlj

أدوار:  أنا هويت وانتهيت، و يوم تركت الحبّ .. | رياض السنباطي، وحديث عن سيّد درويش

من البوم نساء مصر
من عام
1924-1931

سكينة حسن - علي جثتي

اشواق

رياض السنباطي - موسيقى أشواق و تقاسيم عود

فنجان شاي مع سيجارتين - محمد الموجي

يسبقها موال أشوفك افرح ويوم ما تبعد اتألّم

دور اشكي لمين ذل الهوى - موشي إلياهو


ألوَى عَلَيَّ فَضَمَّني وَضمَمتُه
وَصُدورُنا بِصُدورِنا لَم تَعلَم
أهوي عَلَيهِ وَفِيَّ عِفَّة يوسفِ
حَتّى يَميل وَفيهِ عِفةُ مَريَم
فَيِروحُ بَين صَبابَتي وَحَنينِهِ
وَاروحُ بَينَ حَديثِهِ وَتَبَسُّمي
خُضنا مَلِيّاً في الحَديثِ كَما جَرى
وَكَأَنَّنا لِلشَّوقِ لَم نَتَكَلَّم
عاتبَتها فَاِستَضحَكَت وَعتابها
ظُلمٌ وَكَيفَ عِتابُ من لَم يَأثَم
ما كُنت اِختارُ العِتابَ وَاِنَّما
قَد كانَ ذلِك حيلَةً المُتكلمِ
حَتّى رَنَت وَكَأَن هُدب جُفونِها
وَسَوادُ قَلبي قطعةً لَم تُقسَمِ
حَوراءُ تَدمي بِالسُيوفِ جُفونِها
وَلِحاظِها تَرمي القُلوبُ بِأسهُمِ
قَطرت دَماً من فَوقِ وُجنَتِها فَما
كَذَبَت عَلَينا اِنَّهُ لَون الدَمِ
ولطالما نفر الغزال ومادرت
كيف النقاب وعرضها لم يُكلم
عين الغزالة عينها وجبينها
لاباتها من رقة وتبسم
يا لَيلَةً سَمح الزَمانُ بِبَعضِها
بَعضَ السَماحِ وَليته لَم يَندمِ

سكينة حسن - قصيدة :  ألوَى عَلَيَّ فَضَمَّني وَضمَمتُه

سكينة حسن - موال : حيرتنى فى جمالك

وانت المخاوي النهار لزم.

سكينة حسن - عند موتي

Mohammed M. Al-kashef

Recent comments

ً

Related tracks