عرفتُهُ إذ كان أبوه يقسو عليه قسوة شديدة، وعلمت بأمره وقت اعتزامه الرحيل هربًا من تلك القسوة؛ إلا أن القدر يشاء أن يرتمي ذلك الأب في حضن ابنه طعينا؛ أتُراه لو كان سيبكي شعرا، هل كان سيترنم بمثل ما أقول.
Home
Feed
Search
Library
Download