ان الهوى لجدير بالفداء يا تميم فعلاً

إن الهوى لجديرٌ بالفداء 
وإن كان الحبيب خيالًا مر أو حلما 😢

دمي فداء لطيف جاد في حلم بقبلتين فلا اعطي ولا حرم ❤️💔

فلا يريحك محكوم ولا حكم

هذا الجمال الذي يستأنس الألما

انتي رجعتي للحياه من تاني 🤍🤍

غزالةُُ شعرٍ تختفي ثم تظهرُ
وفي كفّ ليلى للغزالة سكَّرُ
تقول لها طيري فتنكر قولها
فتلمسها ليلى برفقٍ، فتقدرُ

ليلى - تميم البرغوثي

ربما ما أشارككم إياه هنا هو أجمل ما قيل في الحب العفيف، وهو حوار مقتطع من مسلسل ربيع قرطبة.  بلغة أقل ما يمكن أن يقال فيها رائعة وبوصف جميل ورائحة من زمن نَحنُّ إليه حتى بدون معرفته ..

المقطوعة بالخلفية للموسيقار التركي الرائع عمر فاروق
Your Love Is My Cure - Omar Farouk

الحُب في قرطبَة - Love In Cordoba

لطفي بوشناق - سيفتح الله بابا كنت تحسبه - ألحان خالد الشيخ.mp3

الكلمات ..

كم أظهرَ العشقُ من سرٍ وكم كتَما 
وكم أماتَ وأحيا قبلنا أُمَما 

قالت غلبتُكَ يا هذا ، فقلتُ لها 
لم تغلبيني ولكنْ زِدتِني كرما

 بعضُ المعاركِ في خُسرانِها شرفٌ 
من عادَ مُنتَصراً من مثلها انهزما !

 ما كنت أتركُ ثأري قطُّ قبلَهمْ 
 لكنّهم دخلُوا من حُسنِهِم حَرَما

يقسو الحبيبانِ قدْرَ الحبِّ بينهما 
حتى لَتَحْسَبُ بينَ العاشِقَيْنِ دما 

ويرجعانِ إلى خمرٍ مُعَتقةٍ 
 من المحبةِ تَنفي الشكَّ والتُهَما 

جديلةٌ طرفاها العاشقانِ فما 
 تراهُما افترقا .. إلا ليلتَحِما

 في ضمةٍ تُرجعُ الدنيا لسنَّتِها 
كالبحرِ من بعدِ موسى عادَ والْتأَما

 قد أصبحا الأصل مما يشبهان فَقُل 
 هما كذلكَ حقاً ، لا كأنَّهُما

 فكلُّ شيءٍ جميلٍ بتَّ تُبصِرُهُ
 أو كنتَ تسمعُ عنهُ قبلها، فَهُما 

هذا الجمالُ الذي مهما قسا، رَحِما 
هذا الجمال الذي يستأنسُ الألما

دمي فداءٌ لطَيفٍ جادَ في حُلُمٍ 
بقُبْلَتَيْنِ فلا أعطى ولا حرَما

 إنَّ الهوى لجديرٌ بالفداءِ وإن 
كان الحبيبُ خيالاً مرَّ أو حُلُما 

أو صورةٌ صاغَها أجدادُنا القُدَما 
بلا سَقامٍ فصاروا بالهوى سُقَماً

 الخَصْرُ وهمٌ تكادُ العينُ تخطئُهُ 
وجوده بابُ شكٍ بعدما حُسِما 

والشَّعرُ أطولُ مِن ليلي إذا هجرت 
والوجْهُ أجملُ من حظي إذا ابتسما 

في حُسنها شبقٌ غضبانُ قَيَّدَهُ 
حياؤُها فإذا ما أفلتَ انتقما 

أكرِمْ بهم ُعُصبةً هاموا بما وَهِمُوا
 وأكرمُ الناسِ من يحيا بما وَهِما

 والحبٌ طفلٌ متى تحكمْ عليهِ يَقُلْ 
ظلمتَنِي ومتى حكَّمْتَه ظلما

 إن لم تُطِعْهُ بكى وإن أطعتَ بغى 
فلا يُريحُكَ محكوماً ولا حَكما

 مُذ قلتُ دعْ ليَ روحي ظلَّ يطلُبُها 
فقلتُ هاكَ اسْتَلِمْ روحي، فما اسْتلما

 وإنَّ بي وجَعاً شبهتُهُ بصدىً 
إنْ رنَّ رانَ ، وعشبٍ حينَ نمَّ نما

 كأنني علَمٌ لا ريحَ تَنْشُرُهُ 
 أو ريحُ أخبارِِ نصرٍ لم تَجِدْ عَلما

 يا منْ حَسَدْتُم صبِياً بالهوى فَرِحاً 
 رِفقاً به ، فَهُوَ مقتولٌ وما علما

تميم البرغوثي | عِشقَة

كم أظهر العشقُ من سِرٍّ وَكَمْ كَتَمَا 
وَكَمْ أَمَاتَ وَأَحيا قَبْلَنَا أُمَما

عشقة - تميم البرغوثي

كم أظهر العشقُ من سِرٍّ وَكَمْ كَتَمَا وَكَمْ أَمَاتَ وَأَحيا قَبْلَنَا أُمَما
قالت غلبتك ياهذا ، فقلت لها لم تغلبيني ولكن زدتني كرما
بعض المعارك في خُسرانها شرفٌ من عاد مُنتصراً من مِثلها إنهزما
ماكنت اترك ثأري قط قبلهم لكنهم دخلوا من حُسنهم حَرما
يقسوا الحبيبان قَدر الحُب بينهما حتى لتحسب بين العاشقين دما
ويرجعان الى خمرٍ معتقةٍ من المحبة تنفي الشكّ والتهما
جديلةٌ طرفاها العاشقانِ فما تراهُما إفترقا الا ليلتحما
في ضمةٍ تُرجع الدنيا لسُنـتها كالبَحر من بعد موسى عاد والتأما
قد أصبحا الأصل مما يُشبهان فقل : هُما كذلك حقا لا كأنهما 
فكل شيئ جميل بِتّ تُبصره أو كنت تسمع عنه قبلها فهما
هذا الجمال الذي مهما قسى رحما هذا الجمال الذي يستأنس الألما 
دمي فداء لطيف جاد في حلم بقبلتين فلا اعطى ولا حرما
ان الهوا لجدير بالفداء وإن كان الحبيب خيالاً مر او حلما
او صورة صاغها اجدادنا القدماء بلا سقام فصارو بالهوا سُقمى
الخصر وهم تكاد العين تخطؤه وجوده باب شك بعد ما حُسما
والشَعر اطول من ليلي اذا هجرت والوجه اجمل من حظي اذا ابتسما
في حسنها شبق غضبان قيّده حيائها فاذا ما افلت انتقما
أكرم بهم عصبة هاموا بما وهموا .. واكرم الناس من يحيى بما وهما
والحب طفل متى تحكم عليه يقل  ظلمتني و متى حكّمته ظلما
إن لم تطعه بكى و إن أطعت بَغى .. فلا يُريحك مَحكُومَاً و لا حكماً
مذ قلت دع لي يا روحي ظل يطلبها.. فقلت هاك استلم روحي فما استلما
وإن بي وجعاً شبهته بصداً إن رن ران وعشبٍ حين نمّ نمى
كأنني عَلمٌ لاريح تنشره او ريح اخبار نصرٍ لم تجد علما
يا من حسدتم صبياً بالهوا فرحاً رفقاً به .. فهو مقتولٌ وما علما

كم أظهر العشقُ من سرِ وكم كتما | تميم البرغوثي

كَمْ أَظَهِرَ الْعِشْقُ مِنْ سُرّ وَكَمْ كَتْم 
وَكَمْ أَمَاتَ وَأَحْيَا قُبَلُنَا أَمِمَّا 
قَالَتْ غَلَبَتُكَ يا هَذَا فَقَلَّتْ لَهَا
 لَمْ تَغْلِبِينِي وَلَكُنَّ زِدْتِنِي كَرْمًا
 بَعْضُ الْمُعَارِكِ فِي خَسْرانِهَا شُرَّف 
مِنْ عَادَ منتصرًا مِنْ مثلها اِنْهَزَمَا 
مَا كُنَّتْ أَتَرْكُ ثارِي قَطُّ قبلهمُ
 لَكِنهُمْ دَخِلُوا مِنْ حُسْنهُمْ حَرَمًا 
يَقْسُو الْحَبيبَانِ قُدِرَ الْحَبُّ بَيْنهُمَا 
حَتَّى لِتَحْسَبُ بَيْنَ الْعَاشِقِينَ دَمًا 
وَيَرْجِعَانِّ إِلَى خُمُر مُعَتَّقَة
 مِنَ الْمُحِبَّةِ تَنْفِي الشَّكُّ وَالتُّهَمَ 
جَدِيلَةٌ طَرَفَاهَا الْعَاشِقَانِ فَمَا 
تِرَاهُمَا اِفْتَرَقَا إلا لِيَلْتَحِمَا 
فِي ضَمَّة تَرْجِعَ الدّنيَا لَسِنَتُهَا 
كَالْْبَحْرِ مِنْ بَعْدَ مُوسَى عَادَ وَاِلْتَأَمَ 
قَدْ أَصُبْحًا الأصل مِمَّا يُشَبِّهَانِّ فَقُلٌّ
هُمَا كَذَلِكَ حُقًّا لَا كَأَنّهُمَا 
فَكُلُّ شَيْءِ جَمِيلِ بُتَّ تَبَصُّرُهُ 
أَوْ كُنَّتْ تَسَمُّعٌ عَنهُ قَبِلَهَا فَهُمَا 
هَذَا الْجِمَالَ الَّذِي مَهْمَا قَسَّى رَحِم 
هَذَا الْجِمَالَ الَّذِي يَسْتَأْنِسُ الألما 
دُمِّيَ فَدَاءُ لِطَيْفِ جَادٍّ فِي حَلَمِ 
بِقَبَلَتَيْنِ فَلَا أَعَطَّى وَلَا حُرَمَ 
إِنْ الْهَوَى لِجَدِيرِ بِالْفِدَاءِ وَإِنْ 
كَانَ الْحَبيبُ خَيَالَا مَرٍّ أَوْ حُلْمًا
 أَوْ صُورَة صَاغَهَا أَجدَادُنَا القدما 
بِلَا سَقَامٍ فَصَارُّوا بِالْهَوَى سقمى 
الْخَصَرُ وَهَمٌّ تُكَادُ الْعَيْنُ تُخْطِئُهُ 
وَجَوَّدَهُ بَابُ شَكٍّ بعدما حَسْمَ 
وَالشَّعْرُ أَطُولُ مِنْ لَيْلِي إذاَ هَجَرْتِ 
وَالْوَجْهُ أَجْمُلُ مِنْ حَظَّيْ اذا اِبْتَسَمَ 
فِي حُسْنِهَا شَبَق غَضْبَان قَيِّدَهُ 
حَيَاؤُهَا فَإِذَا مَا أَفَلَتَّ اِنْتَقَمَ 
أَكَرِّمُ بِهُمْ عَصِبَةُ هَامُوا بِمَا وَهَمُّوا 
وَأَكْرِمَ النَّاسُ مِنْ يَحِيَا بِمَا وَهُمَا 
وَالْحَبُّ طِفْلٌ مَتَى تَحْكُمَ عَلَيهِ يَقِلُّ 
ظَلَمْتِنِي وَمَتَى حكمتَهُ ظَلِمَ 
إِنْ لَمْ تُطِعْهُ بَكَى
 وَإِنْ أَطِعْتِ بَغَى 
فَلَا يُرِيحُكَ مَحْكُومًا وَلَا حَكَمَا 
مُذْ قَلَّتْ دَعَّ لِي روحُي ظَلَّ يَطْلُبُهَا
 فَقَلَّتْ هَاكَ اُسْتُلِمَ رَوْحَِيٌّ فَمَا اِسْتَلَمَا
 وَإِنْ بِي وَجَعًا شُبْهَتهُ بِصَدَى
 إِنْ رَنَّ رَانَ وَعُشْبُ حِينَ نَمّ نَمَا 
كأنني عَلْمٌ لَا ريحُ تَنَشُّرِهِ 
أَوْ رِيحَ أَخَبَارُ نَصْرٍ لَمْ تَجِدْ عِلْمَا
 يا مِنْ حَسَدْتُم صَبِيًّا بِالْهَوَى فَرِحًا 
رفقًا بِهِ فَهُوَ مَقْتُولٌ وَمَا علمَ 
الشاعر : تميم البرغوثي
المقطع الأصلي من صفحة 
عربي +AJ
الرابط : https://www.facebook.com/ajplusarabi/videos/1387499264626948/
خط عربي لسامي نداح

كم أظهر العشق من سر وكم كتم - تميم البرغوثي

لا أدري لماذا يلح الحب علينا وقت الحرب؟
 هل نهرب من الركام للعيون الكحيلة؟ 
هل نحاول تشتيت انتباهنا عن الكوارث؟ 
هل نشعر بندم مضاعف على أبواب عشق فتحت لنا ولم ندخلها حين ندرك قصر الوقت؟ 
أم الأمر أهون من ذلك وأبسط، وأكثر غريزية.
الحرب تقلل الأطفال، حقيقة ومجازا.. والحب يكثرهم حقيقة ومجازا .
يجعلنا أطفالا ويجعل لنا أطفالا، يكثر اعدادنا، ويطيل صبرنا...
وَنَستَبلِهُ أمام الموت..كأننا لا نعرفه، نتجاهل وما بنا جهل، ونغضبه، كنجم مشهور قرر الناس كسرا له أن يسألوه عن اسمه وعمله كل صباح
 فكلما طرق أبواب المدن بمواكبه سألناه كأننا نسيناه: ما اسمك ثانية؟ 
ثم نتركه على الباب ونرحب بذلك الضيف الثاني الخجول الذي لا يكاد يبين صوته وهو يقول: اسمي الحب، والله أعلم...
نستحمق، أمام الموت فنخوضه كأنه غير موجود، ونسير على الجمر حافين محدقين في النجوم..ناظرين للأعلى لا الأسفل.. مصرين ان لا يحس الجمر أننا نحس به
والفدائيون يهربون باقات الورد عبر الأنفاق مع الخبز والسلاح...
يا كحيلات العيون بلا كحل
 يا طيبات القلوب
 أيتها الأمهات العذارى
 يا صبايانا
 لو كنتن تدرين كم قوة تبثها فينا ابتسامتكن، وقولكن لنا:" تهون يا ابن عم"
لو تدرين كم عدوا تهزمن حين تفتحن لنا ملاجئ بين كفوفكن وكم جريحا تشفين
وأنتن كالنوارس تبشرننا بالأرض والبحر يرمينا يميناً وشمال
وربما عطش الانسان للأرض عطشه للماء

youtube.com/watch?v=kXKRz0o0aQo

يا كحيلات العيون بلا كحل ...تميم البرغوثي

الخوف
03, Feb 2018
-
ورُبّ خوفٍ في القلبِ أجملُ من
شجاعةٍ لو أمعنتَ في مَعناه
كخوفٍ أمٍّ على ابنِها فإذا
ما ماتَ عنْها ما عادَ ما تخْشاه
#مع_تميم
تميم البرغوثي
Tamim Al-Barghouti

كم أظهر العشقُ من سرِ وكم كتما | تميم البرغوثي

mosabalqudwa

Recent comments

Mohamed Mohsen Ramadan

Esam Rageh

فـاطـمة

Khaled Elshemy

Related tracks