العباس بن الأحنف
أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي وَغادَرَ سَهمُها قلبي جَريحا
فَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى فَكانَت بَعضَ ما يَنكا الجُروحا
فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
مدد والله مدد علي ما ابتلتنا بيه
شفائي
فيه موسيقى ، لا تترك لك سيئات جارية
فأستريحاااااااااااااااااا