..في هذه القصيدة يستحضر نزار دمشق ملاكاً هارباً من صندوق الأحجياتيعينك على استنشاق عبير الحب في حاراتها ويجلدنا جميعاً نحن المقصرون في حقها.يحكي لنا عن البلاد التي ظُلمنا وإياها حتى صار التعب رفيقاً لنا فيها منذ الأزل …
فمن يعيد لي العمر الذي ذهب؟
اااااه
ياحبيبتي انتي..
Home
Feed
Search
Library
Download