نَعي - باسم الكربلائي

لطمية رائعة بصوت محمد باقر العلوي

اسمها صلاتي - الشيخ حسين الأكرف

رسيدى باباى من از سفرت (شور) | السيد مصطفى الموسوي | شب ٣ محرم ١٤٣٧هج

متى الوعد يا موعود السماء || أحمد قربان

الرادود/ مجتبى تراب -ليلة الحادي عشر - محرم - 1438هـ

ذاب القلب ذاب
من فقد الاحباب
من عنا غابوا
كل شي حِلو غاب

أحچي اويا التراب
واحمل له اِعتاب
چم غالي واريت
چم فجعة ومصاب
***
كل غايب
لجله القلب ظل ذايب
وسهم الفقد به صايب

چم وردة
وسط القبر متوسدة
وجرح الفقِد يتعدّى

حنّينا
للي ارحلوا حنّينا
طال الغياب اعلينا

ذكراهم
تحمل ألم فرقاهم
دمعتنا ما تنساهم
***
  يدنيا.. فرقت بيني وبين اللي أحبهم
يدنيا.. كانوا اويانا او صاروا في تربهم
يدنيا.. العمر كان احلى من كنّا قُرُبهم
يدنيا.. وانختم هذا العمر راحوا لربهم
*************
*************
مكسورة الارواح
ظِل فاطمة راح
منها اختلى البيت
بس ظلّت جراح

ليل اليتم لاح
بصياح وبنياح
من فاطمة تروح
كل الأمل راح
***
يا حيدر
قلبك حزن يتفطر
عل زهرتك تتحسر

تدفنها
بچفوفك اتچفّنها
وكل عمرك تأبّنها

ابلا زهرة
هالعيشة صارت مُرّة
وجرح الفقِد ما يبرى

ظل ينحب
فقد العزيزة يصعب
ويبقى الجرِح يتقلّب
***
يزهرة.. فقدچ اصعب فقِد ابهالدنيا كلها
يزهرة.. وغَصّة الفاقد صعب من يحتملها
يزهرة.. يللي ما يوجد قلب حاني مثلها
يزهرة.. رحتي عن دنيانا واتفلّل شمِلها 
*****************
*****************
غايب عن العين
وين اللِقا وين
يالمهدي بالشوق
ننتظرك اسنين

شكوتنا ما بين
مسمار وضلعين
ومرّت بالازمان
من أمِّ الحسين
***
كل همنا
من فاطمة علّمنا
نصبر على الألّمنا

يالمهدي
ذات الظِلِم مِتعدّي
‏كلنا إلك نستجدي

قاسينا
جار الزمان اعلينا
غيرك أمل ما لينا

يالغايب
يمتى ترد يالغايب
ليك القلب ظل ذايب
***
يمهدي.. چم فقدنا بالظلم غالين واحباب
يمهدي.. غايب وتدري بشعور العنده غيّاب
يمهدي.. نقسم اعليك ابضلع أمك ورا الباب
يمهدي.. بالفرج يابو الفرج تنهي هالغياب

ذاب القلب ذاب (واحد عربي) | حسين حاجى |‏‎ ‎فاطميه دوم 1438 هج

 من اللي يظل يخويـه والزمن جارح
وأشوف بمصابي فيكم مقترب واضح
أبو فاضل كفيلي بكربـــلاء رايح
أشوفه يا وسف جنب النهـر طايح

تقول إخواني بعـدك تمسح دموعي
وأقول إخواني دمها يخضب ضلوعي

وحسين اللي يجرح قلبي اسمه
بعيوني شفت هالساعــة دمه
بعيوني الحوافر توطـي جسمه
مرمي على الوطية وطفله يمه

من اللي يظل يخويـه والزمن جارح | صالح الدرازي

My Cassette Player