بطيبةَ رسمٌ للرسولِ ومعهدُ ** منيرٌ، وقد تعفو الرسومُ وتهمدُ

ولا تنمحي الآياتُ من دارِ حرمةٍ ** بها مِنْبَرُ الهادي الذي كانَ يَصْعَدُ

ووَاضِحُ آياتٍ، وَبَاقي مَعَالِمٍ ** وربعٌ لهُ فيهِ مصلىً ومسجدُ

بها حجراتٌ كانَ ينزلُ وسطها ** مِنَ الله نورٌ يُسْتَضَاءُ، وَيُوقَدُ

معالمُ لم تطمسْ على العهدِ آيها ** أتَاهَا البِلَى، فالآيُ منها تَجَدَّدُ

عرفتُ بها رسمَ الرسولِ وعهدهُ ** وَقَبْرَاً بِهِ وَارَاهُ في التُّرْبِ مُلْحِدُ

ظللتُ بها أبكي الرسولَ، فأسعدتْ ** عُيون، وَمِثْلاها مِنَ الجَفْنِ تُسعدُ

تذكرُ آلاءَ الرسولِ، وما أرى ** لهَا مُحصِياً نَفْسي، فنَفسي تبلَّدُ

مفجعةٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ ** فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ

صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.

بطيبة رسم للرسول ﷺ.. عبدالعزيز العباسي

مِن بابِ فَاطِمَ بِنْتِ المصطفى آتي
إلى النبيِّ لِيَقْضِي كُـلَّ حـاجـاتي
بِنْتُ الشفيعِ وأُمُّ الأحْسَنَيْنِ لنا
نِعْمَ الوسيـلةُ في شَتَّى المُهَــمَّاتِ
فُضْلَى النِّساءِ ومِن أهلِ الكساءِ كذا
أُمُّ الأئمةِ مــن أزكى السُّلالاتِ
آلُ النبيَّ كِرامُ الأصلِ مَن قُرِنُوا
بالوحيِ سُفْنُ النَّجا عندَ المُلِمَّاتِ
إِنْ جِئْتَ للحضرةِ الفيحاءِ فأْتِ لها
واشْخَصْ لِمَنْزِلِها المعمورِ بالذاتِ
وزُرْ ضَرِيحًا بجَنَّاتِ البقيعِ حَوَى
سِرَّ الأُمُـومَةِ تحْظَـى بالعَطِيَّاتِ
وخاطِبِ الرُّوحَ إنَّ الرُّوحَ حَاضِرةٌ
واشْرَحْ لها الحالَ في إخلاصِ نيَّاتِ
يا بَضْعَةَ المصطفى قُومي بحاجتنا
عندَ النبيَّ لِنَحـظَى بالمُراداتِ
واستعطفيهِ لنا إِنَّـا بساحتِكُمْ
صِفْرُ اليدينِ بلا مـاضٍ ولا آتِ
شاهَـتْ قوالِبُنا مـن سـوءِ حالتِنا
يا ضَيعَةَ العُمْرِ مِن شكوايَ حَالاتي
مَن لي إذا لم يكن لي مِنْكُمُ سَنَدٌ
في مُغْرِقِ اليَمِّ يوْمَ العاصِفِ العاتي
يومَ انعقادِ اللِّوا والناسُ في هَرَجٍ 
تَرْجُو الشفاعةَ مِن أهـلِ الشَّفاعاتِ
والكُلُّ نَفْسِي نَفْسِي لَسْتُ أهْلًا لها
حتَّى يَجِيءَ لها خيرُ البريَّــاتِ
مَحقُوقُها الحامدُ المحمودُ مَن عُقِدتْ
لَهُ الشَّفَاعَةُ مِن قَبْـلِ النُّبــوَّاتِ
اِشفَعْ تُشَفَّعْ وسَـلْ نُعْطِيكَ مَرْتَبَةً
ما حازَ رُتْبَتَهَا أَهْلُ الرِّسالاتِ
ويَرْبَحُ المُخْلِصُونَ البَيْعَ ساعَتَها
ويَشفَعُونَ على قَدْرِ الوَجاهاتِ
وتَدْخُلِينَ بأهلِ البيتِ قاطبةً 
مع المُحِبِّينَ في شَوقٍ لجَنَّاتِ
فَاسْتَذْكِرِينيِ غَدَاةَ البَيْنِ وافتَقِدي
رَهِينَ ذنْبٍ أسِيرًا في الغِواياتِ
وَحَقَّقي لِيْ بمَحضِ الفَضْلِ مَقْرَبةً
مِن سَيَّدِ الخَلْقِ في أعلى المَقَامَاتِ
وَسَتْرَ عْيبِي وإيوائي جِوارَكمُ
وَوَالِدِيَّ وأهـــلي والقَرَاباتِ
وَمَنْ يَلِينِي من الأبنـاءِ قاطبةً
وَإخْوَتي وكذا أهْــلُ المَوَدَّاتِ
وسيدي شيخِ هذا العصرِ قُدْوتِنا
 مِفْتَاحِ بابِ الرَّضا في كُلَّ أوقاتي
يا بِضْعَةَ المصطفى يا مَن بنِسبَتِها
تَشَرَّفَ الفَرْعُ عَنْ كُلِّ السُّلالاتِ
عَبْدٌ على الباب يَرْجو حَمْلَ حاجَتِهِ
 إلى النَّبيَّ لِيحْظَـى بالرِّعاياتِ
وتَسْتَجِيبُ دَوَاعي الفَيْضِ مَسْألَتي
ويَأتيَنِّي بشِيرِي بالبِشاراتِ
ويَصْلُحُ الشَّانُ كلُّ الشانِ في عَجَلٍ
دِينًا ودُنيا وتَحْقِيقًا لِغاياتِ
مِن حيثُما كُنْتُ في ذاتِ الإله عَسَى
 أَحْيا بنُور الرِّضا في كُلِّ حالاتي
ويَنْجُزُ الوَعْدُ مِن قُطْبِ الزَّمانِ لنا
 بالفتحِ والمَنْحِ في أحلى أُوَيقاتي
ثُمَّ الصلاةُ على الهادي وعِتْرَتهِ
مِن آلِ بَيْتِ رَسُولِ الله ساداتي
كذا الصحابةُ أهلُ الفَضْلِ كُلُّهُمُ
وخُصَّ لَيْثَ الوَغَى عَينَ العناياتِ
بابَ العلومِ عَلِيَّ الحَبْرَ حَيْدَرَنا
 لإلفةِ البَضْعةِ الزَّهرَا مُناجاتي
ولِلْتي بَذَلَت في اللهِ مَغْنَمَها 
 أُمُّ البتولِ لها أزْكَى التَّحِيَّاتِ
والغَوْثِ والقُطْبِ والأبدالِ كُلِّهِم
وحارسِ البابِ مِن أهلِ الولاياتِ

 القصيدة للحبيب أبو بكر بـن علي المشهـور

من باب فاطمة بنت المصطفى آتي - قصيدة للحبيب أبو بكر المشهور بصوت السيد جهاد الكالوتي

زر الحبيب تطيب - Zur AlHabib Tateb

بوصف لائق من غير تنقيص وصفناه
ونزهناه عن مثل وعن أين ألفناه..
فلا بالكيف متصف ولا بالشكل حاشاه
ولا الأرجاء تحويه ولا في العرش سكناه..

مي جمعة - اعتقادي بالخالق

الحمد لله الذي هدانا  .. بعبده المختار من دعانا
إليه بالإذن وقد نادانا .. لبيك يَا مَنْ دَلَّنَا وَحَدَانَا
حال المحبين كذا .. فاسمع إلى سير المشفّع فارهف الاذانا
والله ما ذكر الحبيب لدى المحب .. إلا وأضحى والهاً نشوانا 
أين المحبون الذين عليهم بذل النفوس مع النفائس هانا
سئل الصديق يوماً ماذا يرضيك .. قال أحب أن أديم نظري إليه
وكل مالي أبدله والله عليه في الحب هو في الجنة مع النبي 
قال النبي يا عمر كمل الإيمان بحبك لي وللمولى زد في الأشجان
أحببني أكثر من نفسك والولدان 
بع نفسك واشتري حب النبي

حال المحبين .. عاشق القبة الخضراء وسفير الإسلام الدمشقي عبد الرحمن أبوشعر

"Shape of My Heart" es de Sting, coescrita con su guitarrista Dominic Miller, y su estilo es una balada melancólica que fusiona elementos de jazz y música clásica, con letras profundas sobre la búsqueda de la verdad y las relaciones humanas, usando la metáfora del póker, y popularizada por la película Léon. 
La letra, inspirada en un jugador de póker, describe a alguien que busca la lógica o el significado profundo detrás de las cartas, representando la búsqueda de la verdad en el amor y la vida, más allá del dinero o el respeto. 

shape of my heart

يا غصن نقا مكللا بالذهب لفرقة المادحين الإخوة أحمد ويوسف المزرزع

*الإخوة أبو شعر - قد تمم الله مقاصدنا - ليلة صفا قد صفت معنا - مالي سواك - يا حبيبي طال شوقي - السادة الأشراف الإخوة أبو شعر في منزل سيدي الشيخ محمد الفحام بحضور سيدي الوالد الشيخ موفق أبوشعر الرفاعي الحسيني*

حال المحبين .. عاشق القبة الخضراء وسفير الإسلام الدمشقي عبد الرحمن أبوشعر

neven abd elazez