نزار

لو لم تكوني أنت في حياتي
كنت اخترعت امرأة مثلك ياحبيبتي
قامتها طويلة كالسيف
وعينها صافية ...
مثل سماء الصيف
كنت رسمت وجهها على الورق
كنت حفرت صوتها على الورق
كنت جعلت شعرها مزرعة من الحبق
وخصرها قصيدة
وثغرها كأس عبق
وكفها حمامه
تداعب الماء ، ولا تخشى الغرق
كنت سهرت ليله بطولها
أصور ارتعاشة العقد
وموسيقى الحلق


لو لم تكوني انتي في لوح القدر
لكنت صورتك بصورة من الصور
كنت استعرت قطعة من القمر
وحفنة من صدف البحر ... وأضواء السحر

كنت استعرت البحر ... والمسافرين ... والسفر
كنت رسمت الغيم  - من أجل عينيك - وراقصت المطر

لو لم تكوني أنت في الواقع
كنت سهرت أشهراً ..... وأشهراً
على الجبين الواسع ...
على الفم الرقيق والأصابع ..
كنت رسمت امرأة مثلك ياحبيبتي
شفافة اليدين
كنت على أهدابها ... رميت نجمتين
لكن من مثلك ياحبيبتي ...
أين تكون ... أين ؟

لو لم تكوني انتي في حياتي - نزار قباني - كلمات

لو تعرف شو بحبك لو - ماجدة الرومي

الفنان والموسيقار حليم الرومي

مناسبة القصيدة :
ألتقى الشاعر خليل مطران بفتاة في عمر الزهور في احدى حدائق القاهرة وأعجب بها وخفق لها فؤاده بمشاعر الوداد وحام حولها حومان النحل حول الزهر وجمعهما الود لأعوام من سنة 1897 إلى 1903م توفيت بعدها الفتاة في عز شبابها فصدم الشاعر وحزن لموتها حزناً شديداً  وصمم على حياة العزوبية وكتب في رثاء الراحلة هذه القصيدة الحزينة وأسماها ( مَسرّةُ العُمر).

كَانَتْ حَيَاتِىَ رَوْضًا ... وَكُنْتِ فِى الرَّوْضِ نَضْرَهْ

‎⁨إني خيرتك فاختاري .⁩

أغنية: هل يجوز الصفح عمن يذنب؟
كلمات: د. مانع سعيد العتيبة
غناء: فاتن هلال بك

هل يجوز الصفح عمن يذنب

Mix| اشتقتلك، اشتقتلي؟

لا تســألونيْ لستُ أعلمْ ...  حسبُ الهوى أنيِّ مُتيـمْ
لا تسـألونيْ كيفَ حلَّ ... هواهُ في قلبيْ وخَيَّـــمْ 
*بعضُ الهوى سَلِسُ البيــانِ ... وبعضُهُ كالنَّاس أعجمْ
لو رحتُ أحكــيْ لانزَوى ... عني الكـــلامُ وما تكلمْ
ولصارَ أفصـــحُهُ علـى ... أعتابِ مَن أهــواهُ أبكـمْ
ولســالَ دَمعـيْ أنَّ بعضَ ...  الدَّمـعِ بالأشــواقِ أعلمْ
لا تســـألونيْ ما اسـمُه ... أبقـى الهوَى ما كان أكتَمْ
لا الحالَ يَشـــرحُ حالَه ... يومـاً ولا الأغيـارُ تَفهـمْ
*لو بحتُ أقبـلَ كلُّ زَهــرٍ ... مِن خمائلـهِ وســلًّمْ
ولأدركتْ قِصصُ الهــوى ... أنَّ الهـــوى لولاهُ ما ثمَّ
أخشــى إذا حدثتكــمْ ... تَفنى نُفوســكموا وتُعدَمْ
وأخاف يفجأ نوره ... مستبصراً والليل أظلم
وأخافُ مِن عَبقِ العُطُــورِ ... على سَـقيمِ الأنفِ أزكـمْ
وأخافُ مِن طُهـرِ النَّـدى ... إنْ لامسَ القِيـعانَ يُظلـمْ
أخشـى يُسيءَ الفَهمَ عنـيْ ... في الهـوى مَن ليسَ يَعلـمْ
وأخافُ منهُ كما أخــافُ ... عليهِ إنَّ الخـوفَ أســلمْ
لا تسـألونيْ واعـذروا ... سكتَ البيانُ هُنا وجمَجـمْ
قد ضـاقَ عن حالِ المحُبِّ ... فكيفَ والمحبـوبُ أعظـمْ

شعر عدنان فقيه

لا تسألوني لست أعلم | Ahmed Fakeih

طمنيني إِن قلبك مش ناسيني

مِن مديح الظلّ العالي 


أنا لا أُحبُّكِ ..كَمْ أُحبُّكِ 

كم أُحبُّكِ، كَمْ سَنَهْ أَعطيتني 
وأَخذتِ عمري.
كَمْ سَنَهْ
وأَنا أُسمِّيكِ الوداعَ، ولا أُودِّع غير نفسي .
كم سَنَهْ

أنا لا أُحبُّكِ،
كم أُحبُّكِ!
غيمتانِ أنا وأنتِ, وحارسان يُتَوِّجان الانتباهَ بصرخةٍ، ويُمَدِّدان الليلَ حتى آخر الليلَ الأخير.


أنا لا أُحبكِ،
كم أُحبكِ !
غمِّسي باسمي زهورَكِ
وانثريها فوق من يمشي على جُثَثَي
ليتسع السَّرايْ
لا تسحبيني من بقاياكِ، اسحبيني من يديُّ ومن هوايْ
ولا تلوميني، ولومي مَنْ رآني سائراً كالعنكبوتِ على خطايْ
هل كانَ من حقِّي النزولُ من البنفسجِ والتوهجُ في دمايْ؟
هل كان من حَقِّي عليكِ الموتُ فيكِ
لكي تصيري مريماً
وأصيرَ نايْ؟

هل كانَ من حقِّي الدفاعُ عن الأغاني
وهي تلجأُ من زنازين الشعوب إلى خُطايْ
هل كان لي أنْ أَطمئنّ إلى رؤايَ
وأن أُصدِّق أنَّ لي قمراً تُكوِّرُهُ يدايْ؟
صَدَّقْتُ ما صَدَّقت ’ لكنِّي سأمشي في خُطايْ
أنا لا أُحبُّكِ
كَمْ أُحبُّكِ ..كم أُحبُّكِ، كَمْ سَنَهْ
أَعطيتني وأَخذتِ عمري. كَمْ سَنَهْ
وأَنا أُسمِّيكِ الوداعَ، ولا أُودِّع غير نفسي . كم سَنَهْ

أنا لا أَحبكِ
غمَسي بدمي زهورَكِ وانثريها
فوق طائرةٍ تطاردُ عاشقينْ
والبحرُ يسمعُ، أَو يوزِّع صوتَهُ بين اليدينْ.
وأَنا أُحبكِ
غَمِّسي بدمي زهوركِ وانثريها
حول طائرةٍ تطاردني وتسمع ما يقول البحرُ لي
بيروت لا تعطي لتأخذ
أَنتِ بيروتُ التي تعطي لتعطي ثم تسأم من ذراعيها
ومن شَبَقِ المُحِبْ
فبأيِّ إمرأةٍ سأُومنْ
وبأيَّ شُبَّاك سأُومنْ
مَنْ تُزَوِّجني ضفائرَها لأَشنق رغبتي
وأَموت كالأُمم القديمة .

‎ أنا لا أُحبُّك .. كم أُحبُّك - محمود درويش

لماذا أحبك.. لا تسأليني..
فليس لدي الخيار.. وليس لديك الخيار..
نزار قباني

أحبك - Ouhibouki

لن تهربي مني

Nizar Qabani - لماذا تخافين ايتها العارية

Nizar Qabani - كونشرتو الاندلس

Nizar Qabani - قد يتهمني البعض

Nizar Qabani - يرسلني حبك من بداوة

وعدتك أن لا أحبك..
ثم أمام القرار الكبير، جبنت
وعدتك أن لا أعود...
وعدت...
وأن لا أموت اشتياقاً
ومت
وعدت مراراً
وقررت أن أستقيل مراراً
ولا أتذكر أني استقلت... 

http://www.nizarqabani.net

أحبك - Ouhibouki

Nizar Qabani نزار قباني

Recent comments

*

sara

Ghada

Ghada

Related tracks