وفاة إبراهيم ناجي، شاعرِ الأطلال وصاحب هذه القصيدة، كانت في العام 1953. وفي ذكراه الأولى، عام 1954، انتخب عبد الوهاب هذه القصيدة من ديوانه ليخلّدها بأحد أجمل ألحانه وأشجاها.

أَيُّ سِــرٍّ فِيكِ؟ إِنِّي لَسْــتُ أَدْرِي / كُلُّ مَا فِيكِ مِنَ الأَسْرَارِ يُغْرِي
خَطَرٌ يَنْسَابُ مِنْ مُفْتَـــــــرِّ ثـَغْرِ / فِتْنَةٌ تَعْصِفُ مِنْ لَفْتَــــــــةِ نَحْرِ
قَدَرٌ يُنْسَــــجُ مِنْ خُصْلَةِ شَـــعْرِ / زَوْرَقٌ يَسْــــبَحُ في مَوْجَةِ عِطْرِ
في عُبَابٍ غَامِضِ التَّيَّارِ يَجْرِي / وَاصِلاً مَا بَيْنَ عَيْنَــيْكِ وَعُمْرِي

رَفْرَفَ الصَّمْتُ وَلَكِنْ هَاهُنَــــــا / كُلُّ مَا فِيكِ مِنَ الْحُسْـــــنِ يُغَنِّـي
آهِ كَمْ مِنْ وَتَــــــــــرٍ نَـامَ عَـلَى / صَدْرِ عُودٍ نَوْمَ غَافٍ مُطْمَئِـــنِّ
وَبِهِ شَــــتَّى لُحُـــونٍ مِنْ أَسًــى / وَحَنِـيــــنٍ ، وَأَنِـيـــنٍ ، وَتَمَنِّـى
رَقَدَ العَاصِفُ فِــــــــيهِ وَانْطَوَتْ / مُهْجَةُ الْعُودِ عَلَى صَمْتٍ مُرِنِّ

هَـذِهِ الدُّنْيَـا هَجِـيـــــــــــــرٌ كُلُّهَـا / أَيْنَ في الرَّمْضَاءِ ظِلٌّ مِنْ ظِلاَلِكْ
رُبَّمَـا تَزْخَـرُ بِالْحُسْــــــــــنِ وَمَـا / في الدُّمَى مَهْمَا غَلَتْ سِرُّ جَمَالِكْ
رُبَّمَـا تَزْخَـرُ بِالنُّـــــــورِ ، وكمْ / مِنْ ضِيَاءٍ وَهْوَ مِنْ غَيْرِكِ حَالِكْ
لَوْ جَرَتْ في خَاطِرِي أَقْصَى الْمُنَى / لَتَمَنَّيْتُ خَيَـــالاً مِنْ خَيَـالِكْ

القيثارة (أيُّ سرّ فيك) | محمد عبد الوهاب

فدوى عبيد - حكايات الهوى

وبي ظمأ يفنى الزمان وينقضي .. وليس له يوماً سوى حبكم حسب

ضاع عمري | دلال الشمالي

 كوبليه "أنا من ضيع في الأوهام عمره" من أغنية الجندول للموسيقار محمد عبدالوهاب

أنا من ضيّع في الأوهام عمره - عبدالوهاب

من ألحان السيّد شفيق أبو شقرا وكلمات نجيب اليان وأداء نور الهُدى.

نور الهُدى - المتمرد الجميل

فايدة كامل - إتصالحنا

نور الهدى - إلى الحبيب  || نم إن قلبي

كارم محمود يغني من ألحان محمود الشريف

هذه قِصةُ قَلبي يا حَياتي فاسمَعيها .. واذْكُريها كُلَّما طافَ بِك الحُب (قصيدة ذكريات) | كارم محمود

أنا أهواكِ لهيبًا يتهادئ من جنوحي، لاتروحي

كَلِمات - أحمد رامي 
ألحان الموسيقار - محمّد عبدالوهّاب

‎⁨نور الهُدى - لو كان فؤادك يصفا لي - إذاعة لبنان  1956م⁩

أُعيذك بالله أن تسمعَ ما يُطرب ولا تنطرب.

أحد المهتمين بكل ما هو جميل.
ومن الراقون اللاجئون إلى زرادشت.

نور الهُدى - المتمرد الجميل

onanevening